الشعبي : قادة تحالف قوى الإجماع صفقوا لانقلاب السيسي
2014/01/19
2
[JUSTIFY]أعلن المؤتمر الشعبي استعداده لقبول وصول الشيوعيين للسلطة حال اختارهم الشعب السوداني عبر صناديق الاقتراع وكشف في الوقت ذاته عن موقف تحالف قوى الإجماع الحقيقي من انقلاب عبد الفتاح السيسي بمصر وأن قادته صفقوا وكبروا للانقلاب وقال القيادي بالشعبي المهندس يوسف لبس في ندوة أمس بفرع الحزب بأمبدة سنقبل بأي حزب يختاره الشعب السوداني حتى لو كان الحزب الشيوعي أو أنصار السنة وتعهد بالعمل على حث تلك الأحزاب لتكوين مؤسسات دولة قوية كاشفاً عن موقف تحالف قوى الإجماع من انقلاب السيسي وقال : علمنا بالانقلاب في أحد اجتماعات قوى الإجماع وقادته صفقوا وهللوا واعتبر أن موقفهم متناقض مع انقلاب الإنقاذ ودافع عنه مؤكداً أنه جاء نتيجة لتقديم أركان الجيش آنذاك مذكرة لرئيس الوزراء الصادق المهدي لرفض قراراته بضم الجبهة الإسلامية لحكومة الائتلاف التي أعلن المهدي أنه بصدد تكوينها، وأقر بمسؤولية حزبه في مجئ الإنقاذ وبانحراف الحركة الإسلامية عن مسارها لكنه عاد ليؤكد أن خروجهم جاء كنتيجة طبيعية لتلك الانحرافات وشدد على ضرورة تجاوز المرارات الشخصية لمصلحة البلاد.
(وأقر بمسئولية حزبه عن مجىء الانقاذ)
لا ياشيخ
انتم خططتم للاستيلاء على السلطة وراجع احاديث شيخك على الجزيرة ةالقناة الفرنسية…
كل الأحزاب السودانية ومنظمات المجتمع المدنى والنقابات ايدت وقبلت (مبادرة السلام السودانية() الا انتم..
كنتم طرفا فى حكومة ائتلافية مع حزب الأمة.
مهما يكن من أمر يا كمال انتم المسئوول الأول عن تقويض الحكم الديمقراطى فى السودان(على علاته).
وكنتم(الشيخ حسن الترابى) الحاكم الأوحد يأمر وينهى من المنشسة…
كان موقفكم (فصل الجنوب( والتركيز على الشمال لاقامة(دولة الاسلام).
طنتم ترون ان(ثورتكم) هى الثورة الاسلامية السنىة فى مقابل الثورة الاسلامية الشسعسة فى ايران.
قال لكم جون قرنق رحمه الله(جئتم لفصل الجنوب ولن نسمح لكم وسنحاربكم حتى لا تفصلو الجنوب).
لما تتنكرون لمواقفكم ومبادئكم يا كمال؟
كنت اتمنى لو التزمتم الصدق؟
فكيف لنا ان نصدق من بدأ عهده بأكذوبة(انت للقصر رئيسا وانا الى السجن حبيسا) …
أرجع للتأريخ القريب يا كمال…
(وأقر بمسئولية حزبه عن مجىء الانقاذ)
لا ياشيخ
انتم خططتم للاستيلاء على السلطة وراجع احاديث شيخك على الجزيرة ةالقناة الفرنسية…
كل الأحزاب السودانية ومنظمات المجتمع المدنى والنقابات ايدت وقبلت (مبادرة السلام السودانية() الا انتم..
كنتم طرفا فى حكومة ائتلافية مع حزب الأمة.
مهما يكن من أمر يا كمال انتم المسئوول الأول عن تقويض الحكم الديمقراطى فى السودان(على علاته).
وكنتم(الشيخ حسن الترابى) الحاكم الأوحد يأمر وينهى من المنشسة…
كان موقفكم (فصل الجنوب( والتركيز على الشمال لاقامة(دولة الاسلام).
طنتم ترون ان(ثورتكم) هى الثورة الاسلامية السنىة فى مقابل الثورة الاسلامية الشسعسة فى ايران.
قال لكم جون قرنق رحمه الله(جئتم لفصل الجنوب ولن نسمح لكم وسنحاربكم حتى لا تفصلو الجنوب).
لما تتنكرون لمواقفكم ومبادئكم يا كمال؟
كنت اتمنى لو التزمتم الصدق؟
فكيف لنا ان نصدق من بدأ عهده بأكذوبة(انت للقصر رئيسا وانا الى السجن حبيسا) …
أرجع للتأريخ القريب يا كمال…
إزدواجية المعايير والنفاق هو ما يجعلني أكره السياسة والسياسيين