منوعات
في عيد الحب.. إقبال كبير من الشباب وارتفاع في أسعار الزهور في السودان !
أولاً: دخلنا محل لبيع الورد بالخرطوم، فقالت صاحبة المحل إن جميع الورود موجودة وبأشكال مختلفة، وهي كلها من نوع الورد الطبيعي ولها أسماء عديدة، منها كارنيشان وروز وأرولة والليم وعصفور الجنة، ولكن الآن وفي هذه الأيام وأمس بالتحديد الأكثر إقبالاً على الشراء، هو الورد الانجليزي او الروز الأحمر ونسبة الطلب ربما تكون متكافئة من الجنسين «الأولاد والبنات». وعن السعر قالت إن سعر الوردة الحمراء الواحدة يبلغ«10» جنيهات نسبة لكثرة الطلب عليها. وقبل هذا اليوم كان سعر الوردة بـ5 جنيهات. والورود هي هدية قيمة في هذا اليوم لأنها تعبر عن مشاعر الأحباب والأصدقاء، وهي من الأشياء التي يمكن للإنسان أن يحتفظ بها لأكبر فترة. وبعد الخروج قليلاً التقينا بالشاب محمد الذي بدأ حديثه قائلاً: هذه الأشياء ربما هي حديثة عهد أو ظهرت إلينا جديدة في السودان، إلا أننا نعبر عنها بكل سعادة، ونتبادل في هذا اليوم الهدايا التي هي عبارة عن الورد الأحمر بالتحديد لأنه يسمى بورد الحب. وعن نفسه قال أنا ليس من الذين يشترون الورد، ولكن إذا أتتني وردة أأخذها. وبسؤالنا له هل أهدوا إليك وردة اليوم؟ فقال حتى اللحظة لا توجد هدية، ولكن ربما تصلني خلال اليوم. ويمضي قائلاً: نحن عاداتنا ومشاغلنا الكثيرة من دراسة وغيرها تحرم أو ربما تمنعنا من الاهتمام بالاحتفال بمثل هذه الأعياد، لأنها ليست ذات أهمية تذكر. وأغلب الناس يعتبرونها كلام فارغ، ولا يعيرونها أدنى اهتمام، دعك عن الاحتفال بها.
والتقينا بالأخت سلمى التي قالت:إن عيد الحب شيء جميل وظاهرة نحتفل بها ونتفرغ لها تماماً، وكذلك نتبادل خلالها الورد. وأنا بدوري اشتريت وردة حمراء لهذه المناسبة، وسوف أقدمها لحبيبي، وهي تعتبر نوعاً من أنواع الهدية التي ربما صغيرة في وزنها وسعرها، لكنها كبيرة في مضمونها وقيمتها في صغر حجمها ومكانة الإنسان في قلب الإنسان. [/ALIGN]
إلى :-
الحكومة – جميع الحركات المسـلحة على اختلاف مسمياتها – المعارضة
إتقوا الله في هذا الشـــعب المسكين المغلوب على أمره الذي ضحى بالغالي والنفيس
وتذكروا جيداً أنكم جميعا بين يدى الله موقوفون وبأعمالكم محاســبون
يا جماعه والله تعبنا وملينا من الكلام الفارغ من عام 1956 ونحن في نفس الدوامة
اللهم بلغت فأشهد
حقيقه عيد الحب
ماذا تعرفون عن يوم 14 فبراير؟!
ربما يقول البعض: لا نعرف عنه شيئاً، أو هو يوم كغيره من الأيام، ولكن الكثيرين سيقولون: إنه يوم الورود الحمراء والقلوب الحمراء والهدايا الحمراء… إنه عيد الحب ( Valantines day ) .
ولكن هؤلاء وأولئك ربما لا يدركون قصة هذا اليوم ولا سببه، ولا أنهم بذلك يشاركون النصارى في إحياء ذكرى قسيس من قسيسيهم.
ولكن ما قصة هذا اليوم وما أصله؟!
جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى ( لوبركيليا ) في 15 فبراير من كل عام ، وفيه عادات وطقوس وثنية ؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة ، كي تحمي مراعيهم من الذئاب ، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.
وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا)، ومن يومها أطلق عليه لقب “قديس”.
وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.
هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثيرٌ من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.
ورده واحده ب 10جنية يعني ثمن 2 رطل زيت ونصف رطل شاي …ياخوانا ورونا السودان ده ما شي لي وين انا شغال من سنة 91 ومرتبي 400 جنية يعني 40 زهره بس ممكن يتزرعو في اقل من ربع متر ارضالجوع كاتلنا ياخوانا وانتو تشترو في الزهور الواحدة بعشرة جنية وعليكم الله متقولو لي دي ارزاق الارزاق ما ها كدي ياخوانا ما هاكدي ما ها كدي
هل تعلم لماذا سمى عيد الحب بهذه التسمية ؟والتى هى فى الحقيقة نتيجة دكتاتورية حاكم رفض ان تتزوج النساء من محاربيه (شعبه) فى تلك الفترة لاعتقاده انهم يأخذون صحة الرجال !!!!(ههه) بتكلم جد ارجعوا وانتوا جالسين الان وأطلبوا الاستعلام ان أصل عيد الحب .
ولكن نحن للاسف شعوب لا تقراء !مقلده
وكان هناك قس أسمه فالنتاين يزوج الرجال بالنساء سرا ياحرام لم قفشوه ودوه وراء الشمس وموتوته
ده انا بحكى لابنى الصغير سألته ايه رايك نحتفل (عفوا نذيع ولا منذعش) فكانت اجابة ابنى قس
ده يا بابا مش عيدنا ده عيد كيفن (صاحبه فى المدرسة )
والباقى اتركوه ليكى وليه يا مسلمين يا مقطعينها فى المدرجات والسكاشن
وعجججججججججججبى
نحنا كمسلمين ايامانا كلها تتسم بالحب وتخصيص يوم للاحتفال بالحب ليس من الدين فى شئ وكعادة تعتبر عادة دخيله على مجتمعنا السودانى .. وبالجد الواحد بتأسر شديد لما يسمع خبر زى دا ;( حقو الشباب يكون واعى و ما يتاثر بالغزو الفكرى .. ونتمنى نسمع فى القريب العاجل اننا اثرنا فى المجتمع الغربى بى تقاليدنا الاسلامية و السودانية السمحه .. واخيرا لكل الشباب ( خليكم واعين ) 😎
كلامك مية مية يا سوداني مغلـــــــــــــوب …
90% والله أعلم عايشة فراغ عاطفي ولا الحكاية شنو ما معروف … بس فلاحتنا نحاكي بس نحاكي .. ويا ريت لو كنا بنجيد المحاكاة .. عيد حب وعيد بطيخ .. يا ناس اتقو الله في أنفسكم ..
الرسول عليه الصلاة والسلام قال خالفو اليهود .. دا يوم عيد محدد للكفار من المفترض إنو نحاول نخالفم في كل أمورم .. يعني ما نمشي بنفس الاتجاه الي هم ماشين فيهو.
بس لا حياة لمن تنادي .. الله المستعان …
اثني الاخ العزيز على ما تقدم به ما هو لزوم مثل هذه الاخبار نحن كل يوم بنتقطع من الالم مما يجري لنا اي حب هل هذا هو المشروع الحضاري كل يوم نسمع اشياء لا بتشبهنا ولا انزل الله بها من سلطان ما هولزوم زواج الايثار والسيار يا عالم ارحمونا هل تريدون والناس اصلا وضعها تعبان من الفقر ان يحل هذا المجتمع
الاخ السوداني المغلوب — رغم اهمية ماكتب من تعليق ..ولكنك خارج الحلبة — لان الموضوع في جهة وانت في جهة —