غندور : البشير سيلقي خطاباً جماهيرياً عقب عودته من أديس
وأوضح غندور في لقاء مع قادة الأجهزة الإعلامية أمس بالمؤتمر الوطني، أن خطاب الرئيس لم يكن محدداً له أمس الأول ، مشيراً إلى أن البلبة التي حصلت في الشارع العام والشائعات بتنحي الرئيس وحل البرلمان والحركة الإسلامية هي التي استعجلت الخطاب. لافتاً إلى أن بعض وسائل الإعلام وقعت في فخ الشائعات .
وأوضح أن الوثيقة التي طرحها الرئيس قدمت من غير آليات حوار مع القوى السياسية ، وقال: «لو قدمناها لرُفضت» ، وأشار إلى أن الحوار مع القوى السياسية سيكون داخل السودان، لكنه لفت إلى أن منبر الدوحة مفتوح للحركات المسلحة، والحوار حول المنطقتين سيكون في أديس أبابا، وزاد قائلاً: «لن نحاور الحركات المتمردة مجتمعة» .
وقال غندور: «ليس هناك ما يدعو لتشكيل حكومة قومية»، مشيراً إلى أن موعد الانتخابات محدد منذ العام 2014م .
من ناحيتها دعت القيادية بالوطني سامية أحمد محمد لتطوير الأجهزة العدلية وآليات مكافحة الفساد .
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
تاني ..
كانكم جبتو لرئيسكم بنطلون وطلع ضيق قلعتوهو بدلتوهو بواحد تانى وحا تلبسوهو ليهو الثلاثا – الا تسمعو الخطاب انتو ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ولو المعارضه مشت تانى تبقي تستاهل البطش
كفانا مهازل واستهتار كفانا ضياع
لا اعتقد ان تقديم خطاب ثاني سيحل المشكلة بعد ان تورط الرئيس بسبب متخذي القرار داخل المؤتمر الوطني
ده عبط وملهاة وضياع للزمن والناس عرفت البيكم والعليكم بس السؤال المهم هل كورجة العواجيز دي حتلموهم تاني عشان يقومو بعد الخطاب ياخدو ليهم لفه لفتين زي الاطفال في الاعياد ويهتفو ولا غشونا ولا غشوناولا غشونا..!!!! يا امة قد ضحكت من جهلها الامم.
[B][SIZE=3]بالله عليكم هل هذه دولة؟؟ ايديرها سياسيون ام صبية مستهترون؟؟ هل يحق لك يا غندور ان تحسم لوحدك عدم اهمية تشكيل حكومة قومية وتحديد فترة انتقالية؟ وهل تعتقد ان هناك اي احتمال لصبر الشعب على اعادة انتاج هذا العبث مجددا؟؟ انصرفوا عنا يرحمكم الله..خافوا ربكم فإنه الاستدراج ولكنكم صم بكم عميى لا تفقهون[/SIZE][/B]
اول خبر من الصباح فى التلفزيون الهولندى ان حالة الطقس ستكون شديدة البرودة ولذلك تمت الاستعدادات وبالصوره والصوت فى تجهيز معسكرات فى المدن بها تدفيئة واسرة وملاحف واغطية وفرش اسنان وبشاكير وغسالات كبيرة وطعام يومى ومشرفين هذا كله لمن ليس له ماوى (المشردين وهم من اختاروالتشرد ) الى ان تحل مشكلة كل واحد منهم وتلفزيون السودان اول خبر خطاب للبشير بعد عودته من كديس ابابا نعم كديس ويستقبله عدد من القطط السمان امثال كجور (غندور) وحريقة تحرق المفاجات ويقوليك اسلام هذا اسلامكم وليس الاسلام الذى انزله الله على رسوله والدليل سرقة المليارات والثراء الفاحش وظاهر للعيان وهنالك من يتضور جوعا ويموت منه وياتى البشير وشغال خطاب ياخى خليك فيها ماهى خربانة خربانة من غيرك ولابوجودك لان البشر اتعود على ماعودتهم عليه وحتى لو كانت المفاجاء فى خطابك الكديسى
هذه مهازل من الدوله ولماذا اعادة الخطاب مره ثانيه ومن الذي كتب وصاغ
الخطاب الاول .
الشعب يريد بنود وحلول واضحه البلد الان الان علي وشككككك الانهيار
أو بالاصح أنهارات
شهور مافي غاز ومافي رغيف الخبز ومافي ديزل ومافي ومافي ادويه وكل شئ
بقي هالك أتقووووا الله في هذا الشعب المسكين ياحكومة الجهله والصبيه
الناس لسع ما فاهمة شئ فى الخطاب الاول.
خطاب مدته 48 دقيقة.. سبقته اشاعات لمدة اكثر من عشرة.. لليوم الثانى كل من هب ودب فى وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعى يسخر من هذا الخطاب.. لقد ردت اليكم بضاعتكم.
صراحة لقد صار الشعب كل يوم وعام يفقد مصداقيتة فى هذه الحكومة..
نعم نحبك ايها السيد الرئيس ولكن ما هكذا تورد الابل.. لقد مل الشعب التصريحات والوعود الكاذبة.. صار الشعب يصدق كل شائعة قد تأتيه بخير لأنه فقد الامل وأصبح كالقريق الذى يتمسك بالقشة.
ياسيادة البروف غندور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماتريده الاحزاب واضح وجلي وسبق اجراء حوارات ماراثوية حوله بقيادة الرئيس نفسه
وما يريده الشعب قد عبر عنه بجلاء في ثورة سبتمبر 2013م التي قام النظام الحاكم باخمادها بالقوة المفرطة وقدم فيها الشهداء الذين لم يعرف الشعب من قتلهم حتى الان
ما طرحه الرئيس في خطابه اصبح من البديهيات التي يمكن ان يجيب عليها اي صبي ورنيش خلال مسحه حذاء سيادتكم
…اما عن الهوية : عربية افريقية .. آفروعربيه.. متعددة الثقافات ذات اغلبية مسلمة واقليه مسيحية ولا دينية
…اما عن السلام فان المتمردين بينهم والمؤتمر الوطني مابينهم والكثير منهم مطامعه في السلطة والمال وهذه في الغالب ما يستطيع ان يمنحه المؤتمر الوطني لكل من يحاوره من المتمردين حتى وصلنا لحكومة مترهلة وجيوش جرارة من الدستوريين رجثموا على صدر الاقتصاد فانهار تماما وفعلوا بالمواطنين ما فعلوا من غلظة وجلافة من اجل جباية الاموال عن طريق القوانين المحلية وعطالى المجالس التشريعية بالولايات ونتيجة ذلك هجر الناس المزارع والمراعي والمصانع واتجهوا صوب المدن لممارسة الاعمال الهامشية او الالتحاق بالمتمردين للسطو والنهب والقتل ولمحاورة الحكومة لنيل السلطة والمال .. ولاسبيل لقطع هذا السيل من التمرد الا باعلان عفو عام مكفول من قبل الامم المتحدة ومجلس الامن والاتحاد الافريقي وجامعه الدول العربي وكذلك كتابة دستور دائم للسودان .
…اما عن الفقر فاسبابه بالاضافة الى فقدان البترول وتدمير المشاريع الزراعية واولها مشروع الجزيرة والحكومة المترهلة ذات ال 60 وزير و17 ولاية او تزيد بالاضافة الى ترك المزارعين والرعاة والصناع مهنهم نتيجة لغلاظة وجلافة اسلوب جمع الجبايات .. اول معالجة للفقر بان يتم اعادة هيكلة الحكومة الى اقل من 15 وزارة و5 اقاليم للحكم وطرد جيوش العطالى من الولاة والمعتمدين والمجالس التشريعية ليمارسوا مهنا تفيد البلاد والعباد وتوفير رواتبهم ومخصصاتهم وحوافزهم التي لا تقوى ميزانية امريكا على تحملها .. وارجوكم يابروفن لاترددوا بانكم توزعون الثروة 150جنيه للاسرة وفطور طالب فحتى هذه ظهر لها تماسيح من الفسدة ولا تصل اليهم وهذه سياسة عقيمة وذر للرماد على العيون .. والشق الثاني تقديم الفاسدين ل المحاكمات مثل سودانير والاوقاف اعادة محاكمة الفسدة وسودان لاين والتقاوي والمبيدات الفاسدة والحج والعمرة والاوقاف وفساد وزارة الرعاية الاجتماعية ووزارة المعادن والذين يجنبون الايرادات والذين يحصلون الاموال خارج اورنيك 15 او بنموذج منه وجوكية البنوك ومن يقف خلفهم … من هنا نبدأ في مكافحة الفقر.
… اما عن الحرية السياسية فاستحقاقاتها هي ان يتم تشكيل حكومة قومية واعلان العفو عن المتمردين على النحو آنف الذكر و حل الحركة الاسلامية وحل البرلمان واستقالة الرئيس من المؤتمر الوطني وفطم المؤتمر الوطني وجلوس الكل لصياغة دستور دائم للسودان يكون ساري المفعول لده اقلها 25 سنة لايبدل ولا يعدل ولايحزف او يضاف اليه وتودع نسخة منه بالامم المتحدة ويستفتى فيه الشعب فيه حرفا حرفا بندا بندا وذلك قيام انتخابات 2015
اما اي حديث للرئيس فيما دون ذلك فلا فائدة وهذه ادنى تطلعات الشعب
[SIZE=5[I]]واله الا يكون ما عندنا شغله زيكم كده؟[/SIZ[/I]E]
خطاب شنو ووعود شنو وحوار شنو والناس على مدى ربع قرن سئمت الرئيس وملت خطاباته وطلاته وحواراته ووفاقياته ونفراته ونهضاته و”اصطراطيجياته” وأكاذيبه ووعوده، الا المستفيدين من هذا الوضع. السودانيين اللى اكلوا طين البحر وباعوا سقف البيت والشباك وباب الاوضة لإطعام اطفالهم الجياع، لم يعد لديهم متسعا لترف الوعود وعبارات (سوف) و(سنعمل) و (سنحقق) . الكل يعلم بانه لا خير في الصادق ولا الترابي ولا المرغني ولا البشير، ولكن الخير كل الخير فيهم مجتمعين لا اشخاصهم وانما لرمزيتهم التجميعية والتي تمثل آلية لتحقيق قدر من الوحدة الوطنية أفضل مما نحن فيه الان. وكمثال بسيط فان مشكلة دارفور مع موضوعية منشأها، ما كان لها ان تتفاقم وتستعر نيرانها لولا المفاصلة بين البشير والترابي وابتعاد حزب الامة عن مركز القرار فالقاتل والمقتول بدارفور حزب امة في اغلبهم التقليدي. اليوم والان قبل الغد ولحفظ ما تبقى من السودان تبقى العقبة والمعضلة الكأداء في تحقيق أي وفاق وطني تتمثل في امرين لا غير: أولهما تدمير المؤتمر الوطني للبلد من أجل السلطة والكنكشة وثانيهما كبت الحريات والبطش غير المبرر للمعارضين بثمن باهظ يتمثل في الصرف الامني والدفاعي والدستوري على حساب صحة وتعليم وخدمة المواطن. فليبق البشير رئيسا وليكون حكومة وفاق حقيقية بتكليف محدد لتهيئة مناخ سياسي محايد لانتخابات نزيهة متكافئة بين الجميع ولينتخب الشعب من يختاره، حتى ولو كان شبخ دفع الله بتاع الكوندوم او اسحق فضل الله ليتولى أمر السلام واجتثاث التمكين الذي أعجز الرئيس ليجد طل سوداني نفسه مواطنا في هذا البلد. بغير ذلك لن يحدث استقرار ولن ينصلح اقتصاد ولا التنمية ولا التعليم ولا الصحة ولا المواطنة فكلها توابع. والا فالى المزيد من اضاعة الوقت لربع قرن آخر.
تاني هجم النمر ، هجم النمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يرضى عليكم كفاية نريد أعمال لا فواززززززززير
هو ذاتو مافهموا الكلام القالوا شنو عشان كدة عايز دور تاني
تاااااااااااااااااانى يا غندور غايتو المره دى الا تسمعو انت وناس المؤتمر الوطنى
بلا كلام فارغ
الوحيد اليقدر بحل اللغز بتاع الخطاب هو عبد الرحيم محمد حسين صاحب الهناي ضرب في البتاع
تـــــــــــــــــــــــــاني ” لا يلدغ الشعب السودان من الجحر مرتين” دايرين تضاروا فضيحة الخطاب الأول والمفاجأة القلتو عليها وطلع فشنك “بندق في بحر وشمار في مرقة كما يقال .. كوسوها عند الغافل وخلاص الناس عرفت الفيكم وما عندكم ما تقدموه لتقنعوا به الشعب الذي صبر عليكم 25 سنة ورجعتوه مرة أخري للمربع الأول ” أين كانت هذه المبادرات والسياسات طيلة هذه المدة ، رجل الشارع يعرف كل ما قاله البشير ولكن ما هو الحل ” أين الحلول ؟؟؟
بعد ان تأكد المؤتمر الوطني ان سياساتهم لم تؤدي الى ابادة الشعب السوداني ,,,,,
قرروا الآتي :
كل اسبوع خطاب من الرئيس مما يؤدي الى انهيار اعصاب الشعب و ارتفاع الضغط و السكري و كده يكون المؤتمر الوطني حقق اهدافه .
عندي إحساس انه الخطاب الفات صيغ على عجل لتجنب ((تأجيل)) الخطاب .. وأن الفترة القادمة ستشهد الحقيقة ..
الناس ديل اختلفوا في اللحظة الأخيرة .. وغيروا الخطاب وجابوا الكلام المبهم ده لحدي ما يرتبوا أمورن من جديد ..