استشارات و فتاوي

عالم اردني اسلامي: الفلسطينيون هم قتلة الاطفال ولا يوجد في القرآن شيء اسمه فلسطين والارض منحها الله لليهود


[JUSTIFY]قال الشيخ أحمد العدوان الذي يعرف نفسه بأنه عالم إسلامي مقيم في لأردن عبر صفحته الشخصية علي فيسبوك نقلتها صحيفة القدس العربي،انه لا يوجد شئ في القرآن الكريم شيء اسمه فلسطين: كتب الله تعالى الارض المقدسة لبني اسرائيل الى يوم القيامة ، الاية 21 من سورة المائدة ، واورثها لهم بقوله تعالى ( كذلك وأورثناها بني اسرائيل ) سورة الشعراء 59، اقول للمحرفين عن كتاب ربهم القرآن الكريم من اين أتيتم باسم فلسطين يا كذابين يا ملاعين وقد سماها الله تعالى الارض المقدسة وأورثها بني اسرائيل الى يوم القيامة ، لا يوجد شئ في القرآن الكريم اسمه فلسطين ، اذا مطالبتكم بارض اسرائيل باطلا واعتداء على القرآن وعلى اليهود وعلى ارضهم وبالتالي لن تفلحوا وسيخزيكم الله ويخذلكم كونه تعالى هو الذي يدافع عنهم، على حد قوله.

واضاف الشيخ العدوان الفلسطينيون قتلة الاطفال والشيوخ والنساء ، يعتدون على اليهود ثم يقدمونهم دروع بشرية ويختبئوا ورائهم ودون رحمة لاطفالهم وكأنهم ليسوا اطفالهم ، ليهموا الرآي العام ان اليهود يتعمدوا قتلهم ، وهذا ما شاهدته بام عيني في السبعينات عندما كانوا يعتدون على الجيش الاردني الذي احتضنهم وآواهم بدل ان يشكروه فكانوا يقدموا اطفالهم للجيش الاردني ليوهموا دول العالم ان الجيش يقتل الاطفال ، هذا ديدنهم وعادتهم وخبثهم وقسوة قلوبهم على اطفالهم وكذبهم على الرأي العام لينالوا تأييده، على حد قوله.

الجدير بالذكر ان الشيخ المذكور قام بزيارة اسرائيل والتقى بعلماء دين يهود، واجرى معه موقع اسرائيل بالعربية نص حوار قال فيه ان سبب انفتاحه على الشعب اليهودي نابع عن اعترافي لهم بسيادتهم على ارضهم و ايماني بالقرآن الكريم الذي اخبر و اقر ذلك في مواطن كثيرة منه ، مثل قوله تعالى : (يا قوم ادخلوا الارض المقدسة التي كتب الله لكم) المائدة 21) ، و قوله تعالى : (كذلك اورثناها بني اسرائيل)(الشعراء 59) ، و غيرها من الآيات الكريمة .

واضاف انه شعب مسالم يحب السلام وليس معادي ولا معتدي ولكن اذا أعتدي عليه يدافع عن نفسه بأقل ضرر للمعتدي ، و يكفيه شرفا ان الله تعالى فضله على العالمين اي على الانس و الجن الى يوم القيامة ، و كنت قد بينت في كتبيو رسائلي من اسباب هذا التفضيل ، فالله تعالى عندما فضله لم يجامله ،ولم يظلم غيره بل هو يستحق ذلك.+

“عن القدس العربي ”

دنيا الوطن
م.ت[/JUSTIFY]


‫14 تعليقات

  1. القران لا يفسر جمله جمله او كلمه كلمه. انا عن نفسي غير متفقه في الدين لكن كلام هذا الرجل لم يدخل قلبي.

    اخيرا نحن لسنا بعرب ولسنا ببني اسرائيل فهذه صراعاتكم .
    بالسوري فخار يكسر بعض

  2. كلنا كنا يهود في يوم من الأيام عندما كان موسى رسولا… ثم مسيحيين عندما جاء عيسى.. ثم مسلمين عندما أتى نبينا محمد صلى الله عليه و سلم..

    و القرآن كفر اليهود و المسيحين و قال أن الدين عند الله الإسلام!!
    و قال لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وهذا يشمل اليهود و النصارى لأن اليهود قالوا عزير ابن الله..

  3. [SIZE=6][FONT=Tahoma]الموروث المقصود في الآية ما ورثه بنو اسرائيل من فرعون.

    تفسير القرطبي
    محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي
    الجزء الثالث عشر
    ص: 95

    قوله تعالى : كذلك وأورثناها بني إسرائيل يريد أن جميع ما ذكره الله تعالى من الجنات والعيون والكنوز والمقام الكريم أورثه الله بني إسرائيل . قال الحسن وغيره : رجع بنو إسرائيل إلى مصر بعد هلاك فرعون وقومه . وقيل : أراد بالوراثة هنا ما استعاروه من حلي آل فرعون بأمر الله تعالى .

    —————إنتهى——————————-[/FONT][/SIZE]

  4. ونقول لك الاردن في الاصل جزء من ارض فلسطين اقتطعها الانجليز المستعمرين واسكنوا فيها بني هاشم حكام الحجاز لذين طردهم الملك عبدالعزيز من الحجاز عندما قام بتوجيد المملكه. لذا في الاصل قبل 120 عام لاتوجد دولة اسمها الاردن وانما فلسطين كانت موجوده منذ قرون اما الاردن اتحدي هذا الشيخ المزيف للتاريخ ان يثبت غير ذلك …..
    وهذا الرجل يكون جاسوس وعميل اسرائيلي قبض اجره من اليهود ليقول هذا الكلام… ام تريد ان تقنعنا بانك تقول هذا الكلام لله وحباً في اليهود ؟؟؟!!
    اليهود شعب لايحبهم اي انسان على وجه هذه الارض وهذا عقاب من الله تبارك وتعالى لهم …. واتحداك ان تاتي لي بشعب او اي جنس بشري يحبون اليهود..
    ايها الافاك الاثيم …. اليهود وقفوا ضد انبيائهم وقتلوهم وفعلوا كل المعاصي وكل الخطايا وانت تريد ان تدافع عنهم خسئت والله …
    ونقول لك اقرأ كتاب الله لتعرف من هم اليهود ….حرفوا كلام الله … قتلوا انبيائهم … اشركوا بالله … وعبدوا العجل … وقالو عزير ابن الله وووووالخ
    وقال تعالي عنهم :
    ( كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) سورة المائده ايه رقم 79
    وتكفيك هذه الخصلة فقط لتعرف من هم اليهود الذين تدافع عنهم …

  5. بصراحة مافى وشك سماحة الشيوخ بس فى فرعنة بادية على ملامح وشك..وشكلها كدا روحك عاجباك يا خوى..يا وهم السنين اليهود هموا بقتل الرسول صلى الله عليه وسلم وهل بعد هذه جريرة اكبر؟؟ اليهود حرفوا التوراة من اجل اغراض الدنيا .. اليهود كذبوا ونافقوا ونغضوا المواثيق والعهود..ليسوا سواء منهم امة عابدة مؤمنة موحدة وهؤلاء ليسوا بكثر..شكلك خرفت يا مدعى المشيخة

  6. يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21)

    قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّىٰ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22)

    قَالَ رَجُلَانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (23)

    قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24)

    قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25)

    قَالَ[B] فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ[/B] ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26)

    اولا الحديث في سورة المائدة عن بني اسرائيل وليس كل يهودي من بني اسرائيل فمظم اليهود الغربيين من الذين تحولوا لليهودية ليسوا من سلالة يعقوب عليه السلام
    ثانيا عندما رفض بنو اسرائيل دخول الارض المقدسة مع موسى عليه السلام حرمها الله عليهم وجعلهم يتيهون في الارض اربعين سنة بعد ذلك

    واخيرا ان كان هذا الشيخ يعني ما يقول فان ارض اسرائيل الكبرى حسب زعمهم من النيل الى الفرات فعلى هذا الشيخ الاردني ان يبحث له عن بلد يأويه لانه يعيش على ارض اليهود حسب موافقته لهم
    الارض لله يورثها من يشاء من عباده
    ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا

  7. مشرد لانك تعيش مع الجرذان واشباه البعر شكرا للسعودين لانهم زابريينك وجابين من طيزك اولاد

  8. بسم الله الرحمن الرحيم

    من اخطاء التاريخ ان بنو اسرائيل الحقيقيون هم الشعب الفلسطيني راجعوا كتاب اختراع الشعب اليهودي الذي اثار ضجه في اسرائيل والذي كتبه البروفوسير الصهيوني شلومو والذي يقول فيه ان اليهود ليسو من عرق واحد وانما من اعراق متعدده اي ليسوا كلهم بنوا اسرائيل كالمسلمون ليسوا كلهم عربا وكالمسيحيون ليسوا كلهم بنوا اسرائيل هذا يعني ان اليهود محتلون لفلسطين وايضا فان بني اسرائيل بعد اسلامهم اصبحوا عربا كما اصبح الفينيقيون في لبنان عربا وبسبب ضغط الحكم الاموي المتعصب للعرق العربي زورا في دمشق وان نبوخذ نصر لم يسبي كل بني اسرائيل وانما سبى 600 شخص وهم كبار الحاخامات كما جاء في كتاب ملحق بالانجيل وان الايه الكريمه (فاذا جاء وعد الاخرة جئنا بكم لفيفا) اي جئنا بالشعب الفلسطيني المشرد الى فلسطين لانهم هم بنوا اسرائيل واما الايه الكريمه (ولتعلن علوا كبيرا)المقصود بهؤلاء هم الاوروبيون والامريكان لانهم رومان والرومان من بني اسرائيل اخيرا ان المسلمين عندما فتحوا بيت المقدس عقدوا صلحا هو الصلح العمري مع بني اسرائيل الذين كانو في معظمهم مسيحيون والسلام عليكم

  9. الشي الغريب العجيب هو اطلاق لقب “عالم اسلامي ” على هذا ا!!لذي لم يدخل مدرسة في حياته -الا مدرسة الحقد والكراهية –
    على شعب ، عربي عريق موجود على هذة الارض قبل التاريخ !!

  10. فلسطين وكنعان وإسرائيل
    أطلب الاذن بأن أستطرد قليلاً، وأضع هذا المنشور بين دفات موضوع تحقيق الروايات التاريخية الموضوعة والمدسوسة.
    وسبب ذلك هو ما نراه من خروج أكثر من متصهين ممن ينتسبون قدراً لأمة العرب والإسلام، بمنشور يقول: ذُكر إسم إسرائيل في القرآن 30 مرة، ولم يذكر إسم فلسطين ولا مرة، فكيف ندعي بأننا أصحاب حق فيها ؟؟
    حقيقة الأمر، هذا القول يدل على جهل وسطحية وغباء، فكلمة إسرائيل لم تذكر إطلاقاً بمعنى أرض أو مكان، بل إسم علم وتعني يعقوب عليه السلام؛ مثل: “يا بني إسرائيل”، أو “من ذرية إبراهيم وإسرائيل”.
    لكن الذي يجهله سفهاء العرب ممن يدعون العلم والثقافة، أن ثلث ذكر بني إسرائيل، جاء في مقام الذم والتقريع، مثل: “لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود و عيسى إبن مريم”.
    *** أقول للصهاينة العرب، حملة الجهل والغباء، اليكم الحقائق التالية:
    أولاً: إذا كانت فلسطين لم تذكر تصريحاً في القرآن الكريم، فإنها الأرض المقدسة، والأرض التي بارك الله فيها للعالمين، والارض التي بارك حولها.
    ثانياً: إذا كانت فلسطين لم تذكر بالاسم الصريح في القرآن الكريم، فقد ذكرت باسمها الصريح “فلسطين”، وباسم “أرض فلسطين” ونسبة لشعبها “أرض الفلسطينيين”، واسم شعبها “الفلسطينيون”، (291) مرة في التوراة، كتاب أسيادكم اليهود، وهذا حجر نلقمه أفواهكم، وأفواه أسيادكم، ولن تملكون لنا رداً، ودليلنا هو:
    في سفر التكوين: العدد 7 مرات.
    سفر الخروج: العدد 3 مرات.
    سفر يشوع: العدد 1 مرة.
    سفر القضاة: العدد 34 مرة.
    سفر صموئيل الأول: 152 مرة.
    سفر صموئيل الثاني: 30 مرة.
    سفر الملوك الأول: 3 مرات.
    سفر الملوك الثاني: 3 مرات.
    سفر أخبار الأيام الأول: 28 مرة.
    سفر أخبار الأيام الثاني: 6 مرات.
    سفر المزامير: 5 مرات.
    سفر اشعياء: 5 مرات.
    سفر ارمياء: 4 مرات.
    سفر حزيقال: 4 مرات.
    سفر يوئيل: 1 مرة.
    سفر عاموس: 3 مرات.
    سفر صفنيا: 1 مرة.
    سفر زكريا: 1 مرة.
    وهذا العدد تقريباً عشرة أضعاف ذكر إسم “إسرائيل” في القرآن الكريم، علماً بأنه إسم علم لرجل وليس لأرض أو مكان.
    ثالثاً: ذكر إسم كنعان وأرض كنعان والكنعانيين، 611 مرة، في توراة أسيادكم اليهود الخزر.
    رابعاً: ذكرت أسماء المدن العربية الفلسطينية، على أنها مساكن للفلسطينين، 1054 مرة، في توراة أسيادكم اليهود الخزر.
    ولعل الآية التوراتية التالية: “وتغرب إبراهيم في أرض الفلسطينيين أياما كثيرة”، سفر التكوين 21 ( 34 )، أبلغ دليل، وأوثق برهان على أن فلسطين، وشعب فلسطين، ثوابت تاريخية قبل مجيئ إبراهيم الخليل، لاجئ من أرض العراق. وعليكم أن تفهموا أمرا مهما وهو:
    “”فلسطين غير قابلة للنسيان، والجريمة التي ارتكبت بحقها غير قابلة للغفران””
    “فلن نغفر لكم ولا لأسيادكم اليهود”
    و ختاماً أقول للصهاينة العرب: من المستحيل أن نجد حماراً يفكر كالانسان، ولكن من السهل جداً أن نجد الآلاف من البشر يفكرون كالحمير، وأنتم خير مثال.