استقالة قاض كبير فى الجنائية بسبب إتهام البشير
تقدم قاضٍ كبير بمحكمة الجنايات الدولية باستقالته من منصبه حسبما اعلن موقع المحكمة على شبكة المعلومات الدولية الانترنت مساء امس دون ان يخوض في تفاصيل اسباب الاستقالة الا ان المعلومات اشارت إلى ان اسباب الاستقالة ترجع لعدم عدالة المدعي في توجيه الاتهام للرئيس البشير. وقال الموقع ان القاضي محمد شهاب الدين من غيانا بأمريكيا اللاتينية قدم استقالته للسفير كرستيان وناوسر رئيس الجمعية العامة للدول الاعضاء بالمحكمة بتاريخ 16 فبراير 2009م وقد قبلها نيابة عن الدول الاعضاء بالمحكمة. تفاصيل صـ3 وكان شهاب قد انتخب في منصب قاضٍ بالمحكمة في يناير الماضي لفترة تمتد لتسع سنوات حيث حصل على اعلى الاصوات حسبما افادت صحيفة «صندي استباروك» الصادرة في بلده غيانا لكنه لم يمض على انتخابه سوى شهر واحد فقط.وتضاربت المعلومات حول اسباب الاستقالة المفاجئة، فبينما ذكر موقع المحكمة انها لاسباب شخصية دارت تكهنات بأنها بسبب الازمة التي تعيشها المحكمة الجنائية بسبب اتهامها للرئيس عمر البشير وعدم توخيها للعدالة.وشهاب الدين قاضٍ مخضرم مشهود له بالكفاءة من مواليد 1931م عمل خلال الفترة من 1988 وحتى 1997م قاضياً بمحكمة العدل الدولية في لاهاي وقبل ذلك شغل عدة وظائف مهمة في بلده حيث تولى منصب المدعي العام قبل ان يصبح وزيراً للعدل
smc الخرطوم: الراى العام
هذه هى العدالة الحقة,وهكذا تكون المواقف النبيلة…………;) 😉 😉 😉 😉 😉
مازال الوقت مبكرا لنرى كيف ستتهاوى هذه المحكمة وينفرط عقدها عضوا بعد عضو وكيف انهم سيكشفون ما يدور خلف الكواليس ، واستقالة قاض اخر سيضع اوكامبو في موقف صعب حيث ان هؤلاء القضاة المستقيلين سوف يكشوف كل داعيات الاتهام ولم استقالوا ولم اساس قدم الاتهام
اللهم اجعل كيهم في نحرهم
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم
هذا اثبات على عدم قانونية ادعاءات هذه المحكمة
ضد البشيرالذي اعتقد ان الشعب السوداني على غناعة
تامه بانه ليس الرئيس الذي يبيد شعبه والله اكبر على كل ظالم
عدالة السماء تمشى وين الله مع البشير لان رجل عدل اتهم اتهام باطل مايشوفوا اليهود مجرمي الحرب الحقيقيين (؟)
وشهد شاهد من أهلها
الحمد الله وشهد شاهد من اهله هنالك اشخاص اوفي واخلص من شخصيات مسلمه وعربيه لديهم الجراة والشجاعه لكن العرب سرعان ما تماشوا كانما الامر حقيقي يجب التعامل هل هذا غباء ام خيانه
( وشهد شاهداً من أهلها ) …… أها يا الجماعة التانين رايكم شنو ؟
تحية دافئة لكل شرفاء البشرية
هذا مما يؤكد بان العدالة قد انتهت والعيب ان تصر من اكبر مؤسسة دولية تدعى العدالة وما استقالة هذا القاضى الا انه يتمتع بالعدالة لذلك فضل الا يكون ضمن هذة المهزلة القضائية والتى سوف تحسب على مستقبلة القضائى . وليتاكد العالم بان العدالة اصبحت غير موجودة وماالعدالة الا لضغت الشعوب النامية والمستضعفة
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين