استشارات و فتاوي

سؤال للشيخ عبد الحي يوسف : عمرها 18 ومارست الرزيلة مع نصراني وانجبت منه طفلا وهي مسلمة تعيش في بلد غير مسلم ماحكم ذلك؟


[JUSTIFY]ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ … ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ 18 ﺳﻨﺔ ﻣﺎﺭﺳﺖ ﺍﻟﺮﺫﻳﻠﺔ ﻣﻊ ﻧﺼﺮﺍﻧﻲ ﻭﺃﻧﺠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﻃﻔﻼ . ﻣﺎ ﻫﻮ
ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻮﺍﺟﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ؟ ﻋﻠﻤﺎً ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﻠﻤﺔ.
ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻟﻤﺮﺳﻠﻴﻦ، ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ، ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ، ﺃﻣﺎ ﺑﻌﺪ. ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ﻳﻠﺰﻣﻬﺎ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻣﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺎﺣﺸﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ؛ ﺣﻴﻦ ﻣﺎﺭﺳﺖ ﺍﻟﺰﻧﺎ ﻭﺭﺿﻴﺖ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﻬﻚ
ﻋﺮﺿﻬﺎ ﻛﺎﻓﺮ؛ ﻓﺠﻤﻌﺖ ﺑﻴﻦ ﻣﺼﻴﺒﺘﻴﻦ ﻭﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ، ﻛﻤﺎ ﺇﻥ ﻭﺍﺟﺒﺎً ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﺗﺮﺑﻴﻪ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺣﺴﻨﺔ، ﻭﻻ ﺗﺘﺮﻛﻪ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻨﺼﺮﺍﻧﻲ؛ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﺎﺀ ﺃﻥ ﻳﻜﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﻮﻓﻖ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺎن.

ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻰ ﻳﻮﺳﻒ
ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺑﻘﺴﻢ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. اللهم امتنا مسلمين عندنا كميات ومنهن من تركن ازواجهن وسكن مع البوي فريند الجنوبي المسيحي والله شاهد علي ما اقول حاولنا بكل شئ مستطاع ولا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء واخيرا وقفونا بالقانون

  2. والله الواحد بدأ يشك في بعض الاسئلة .. مثل هذه الان تتحدث بهذا الوضوح الا نسألها اولا ماسبب وجودك في بلد غير مسلم .. واين كان ابويك حين كان ياتيك او تخرجي معه والى ان انجبتي اين كانت امك ..وابوك اليس بسوداني وبه نخوة الرجال .. كيف يدخل ويخرج وياكل ويشرب وانت امامه تحملين ابن سفاح في بطنك وربما جلستم واستانستم وضحكتم واكلتم التسالي امام التلفاز وانتي تتاوهين الحمل ..
    خسأ من رجل وخسأ من اب أُنتهك عرضه وهو يعيش معك تحت سقف واحد .. والله لو انه راجل وانت بنته حقيقة لفعل المستحيل على ان يجعل الفاعل متجن على قاصر ويحاكم ..الا انه يبدو من اؤلئك المتشدقون بالحياة الغربية ومايسمى بالحرية والبوي فريند ويكون من النوع الديوث والام ايضا تكون لها مائة صاحب وعشيق فهم يعيشون في بلاد الحرية ,, كما يدعون واكيد الراجل ماشغال شغل كويس يوفي ليهم حق المعيشة الكريمة وتضطر الام وبنتها لممارسة الرذيلة لتكملة النقص في المعيشة
    وعارضي يا معارضة من لندن ولا باريس

  3. [B]ده حال البنات البسافرن للخارج وقصة الجامعية السودانية المرتدة خير دليل والموظفة التي سافرت لدورة(كورس) دعاها زميلها الاجنبي للأحتفال والخروج فثملت وباتت في أحضانه وما خفي أعظم[/B]