رأي ومقالات
الهندي عزالدين: و لفن (التقلة).. غنت “سعاد حسني”!
} وهاك يا (طيران).. وهاك يا (رديسون هوتيل).. و…
} و(حلوانة في سلوانة)!!
– 2 تزعجني جداً تلك التخاريف والقصص المختلقة التي يكتبها من (رأسو) أحد الكتاب على صفحات إحدى صحف الخرطوم اليومية، عن مندوب للمخابرات (السعودية) في “سنجة”، ومخطط للمخابرات (الإثيوبية) في “القضارف”، ونشاط للمخابرات (المصرية) في “الخرطوم”..!! والرجل يكتب ما يكتب من نسج خياله صانعاً من (حبة معلومة).. قُبة..!! والسلطات تتفرج!! والعلاقات الخارجية لبلادنا تُخرَّب، على مرأى ومسمع من خارجيتنا (المهجومة)!!
} وأي وجود لأي جهاز مخابرات لدولة في دولة أخرى، ليس بالضرورة أن يكون معادياً، فلقد تنصتت المخابرات الأمريكية الـ(C.I.A) على هاتف المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، لكنها لم تؤذها، ولم تفكر يوماً في اغتيالها، ولا الإضرار بالدولة الألمانية..!! بل إن مسؤولاً أمريكياً تجرأ بقوله: (نحن نتنصت على الأوربيين لنحميهم)!!
} وللمخابرات السودانية وجود ونشاط في “القاهرة”، و”لندن” و”جدة”، و”طرابلس” و”نيروبي” و”أديس” و”كمبالا”، وفي كل عاصمة لها فيها (مناديب) و(عناصر)، وهذا هو المطلوب، والمرغوب، والمفروض، لجمع المعلومات الاقتصادية والسياسية والثقافية في أي دولة (صديقة) أو (عدوة)، فلماذا يهتاج هذا، ويرسم في مخيلات العامة أن السودان على الدوام مستهدف من مخابرات (الأشقاء) و(الأصدقاء)؟!! ومَن يزوده بهكذا هطرقات مؤذية ومضرة بالبلاد؟!
– 3 لا أفهم مسوغاً لقرار تعيين السفير “كمال حسن علي” وزيراً للدولة بالخارجية وسحبه من محطة “القاهرة”، سوى أنه في إطار الاستجابة لإشارات ورسائل من القيادة (العسكرية) في “مصر”، ولهذا فمن المرجح أن تبعث “الخرطوم” بسفير ذي خلفية (عسكرية) إن لم يتوفر سفير من السياسيين أو المهنيين يتمتع بقبول واسع لدى النخبة المصرية الحاكمة أو التي ستحكم.
} غير أنني كنت أرجو أن تتمهل القيادة السودانية إلى مرحلة ما بعد انتخابات الرئاسة في مصر لتكون الإجابة قد وضحت، هل سيكون المشير “السيسي” هو الرئيس (المنتخب) أم الفريق “سامي عنان”.. أم…؟! ومن بعد ذلك ترسل “الخرطوم” سفيرها (الجديد) على مقاس الرئيس (الجديد).
} نحتاج إلى جرعة (علاجية) من عقار (التقلة).. وهي جرعة مفيدة في “أديس أبابا”، مثلما هي ناجعة في “القاهرة” و”أسمرا” و”بروكسل” و “واشنطن”.
} و(التقلة) عكس (الخِفة)!! مع أن (الخِفة) مرغوبة فقط في ما يتعلق بـ(الدم)، فكلما كان الدم خفيفاً، كان الشخص لطيفاً، أو (مهضوماً) كما يقول اللبنانيون.
} اتقلي يا حكومة السودان، ألم تسمعي الراحلة “سعاد حسني” وهي تغني في الأفلام من كلمات “صلاح جاهين” وألحان “كمال الطويل”: (يا.. يا.. يا.. يا واد يا تقيل يا مشيبني..
يا آآه.. د انا بالي طويل وأنت عاجبني..
يا.. يا.. يا.. يا ود يا تقيل)..؟!!
صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
[SIZE=4]ليك حق تخاف وما تذكر إسمو (إسحق أحمد فضل ) لأنك ولد أمبارح صحافة بالنسبة له و لو إتنازل و رد عليك ما حيزيدك عن جملة واحدة يمسح بيك الأرض
و يحسب لأسحق إتفقنا معه أو إختلفا في كتاباته إنه لا يتملق و لا ينافق كما تفعل لذلك لم يزد عن كونه كاتب عمود يتكفف العيش رغم سبقه لك بعشرات السنين سياسة و كتابة[/SIZE]
انت ما تقول اسحق عديل كدا / لكن ديل ما بتقدر عليهم اسحق دا مقال واحد بقتس حجرك
استشهادك باغنية هابطة من فنانة هابطةشيى يؤسف له..حقو دور الأعلام يكون في رفع المستوي وليس الهبوط به يا سيادة المفكر الهندي
من سخرية القدر ان يتطاول هذا الهندى على الشيخ اسحاق وانى لارى بغال قد تطاولت على بواسق النخل , وما انت ياهندى لبالغ حرف من كتابات شيخ اسحاق وما انت ببالغ كنه ما يكتب هذا الرائع وشيخ الكتاب وصاحب الاحرف المستنيرة والمنيرة , اما هشاشة وضحالة فكرك ياهندى قد استدليت بها فى هذا المقال وانت تتناول اغية سعاد حسنى ( يا ود ياتقيل ) ارجو ان تتقل انت اولا وتحترم اهرامات الفكر ونوابغ الكتاب , وانى لارى عند ما يكون الحديث عن مصر تنبرى بسيوف العشر لتقارع الحكومة والكتاب العظام , فاذا انت مفتون بمصر وبعاهرات مصر وهز الوسط والميوعة والليونة وذوات الركب السائبة والخصور المتمايلة عليك ان تدرك مصر اليوم قبل ان يستبين ضحى الغد, فلا تتطاول على من بواسق وقامات متمددة على نواصى الكلم والفكر .
اول مرة يصدق قلم الهندى .. تخاريف شيخ اسحق ( ابو لمعة ) ضارة .. اخشى ان يكون صدق الهندى مرده خلاف شخصى كعادته .. نعم السلطات تتفرج كعادتها ايضا و الا لما وجد قلمك مكانا سوى التوقيع على تحصيل رسوم النفايات .. هذا زمانك يا مهازل فأمرحى !!!!!!
[SIZE=5] وأي وجود لأي جهاز مخابرات لدولة في دولة أخرى، ليس بالضرورة أن يكون معادياً، فلقد تنصتت المخابرات الأمريكية الـ(C.I.A) على هاتف المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، لكنها لم تؤذها، ولم تفكر يوماً في اغتيالها، ولا الإضرار بالدولة الألمانية..!! بل إن مسؤولاً أمريكياً تجرأ بقوله: (نحن نتنصت على الأوربيين لنحميهم)!
هذا التجسس لم يضر بتلك البلاد لكن المخابرات الاجنبيه في السودان وصلت به مرحلة الحضيض خاصة المخابرات المصريه قابعة في بورتسودان وفي ميناء بورتسودان خاصة الميناء الجنوبي توجد شركة كوريه لتطوير (لتدمير) عمل الحاويات هذه الشركه كوريه ومديرها كندي الذي وقع العقد مع مدير هيئة المواني البحريه وفجأة أتوا بمدير مصري الذي اربك العمل وطفش العمال والموظفين من العمل لماذا مدير مصري بالذات يا هندي
اما عن اخونا اسحاق نترك الرد ليقوم شيخ اسحاق بسحقك علي شأن تاني البيته من زجاح ما يرمي الناس بالحجاره
كلمة اخيره هذا زمانك يامهازل فامرحي ياطيور والمصريون لهم حق يركبونا سرح في اعلامهم القذر لانهم لم يجدوا من يرد لهم الصاع صاعين بل وجدوك انت ضالتهم ألم تعلم ان المولي عز وجل قال في محكم تنزيله فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم
سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك [/SIZE]
انا معاك في أنه إسحق عنده فوبيا المخابرات .. وبيألف قصص من راسه .. لكن الغرض في النهاية في نظره هو إثبات نظرية المؤامرة التي يعشقها الكيزان لأنها تمثل شماعة إخفاقات !!
عموما قصصه بتعجب كثير من عشاق القصص البوليسية .. ولها جمهور يفرح بها ويصدقها .. وهي على أي حال أفضل من كتاباتك السطحية ونفاقك وكسير تلجك الذي لا يسر أحدا في الوجود ..
–
“: (يا.. يا.. يا.. يا واد يا تقيل يا مشيبني..
يا آآه.. د انا بالي طويل وأنت عاجبني..
يا.. يا.. يا.. يا ود يا تقيل)..؟!!
–
–
بالله ده مستوى ده ؟؟!!
[B][SIZE=7][B][FONT=Tahoma][SIZE=7]انا استغرب كتابات الهندي الذي يدعي انه يعرف كل شي وهو ناصح الحكومة رقم (1) في كل موضوع سواء حكومة الخرطوم او الاتحادية او محلية المناقل … طيب الا يتم تعيينك ناصحا عاما وبحرا فهامة [/FONT][/SIZE]
انت ياود ياهندى ..ماتتقل شويه ..مش امكن مرسى ارجع تانى ..عالم زى الحربويات .؟؟؟
والله كل يوم تزيد قناعتى فيك أنى ما غلطت فى نظرتى ليك ولا فى حقك!!!!!