إسحق احمد فضل الله : بعيداً عن الدوار نحكي قصة السودان والسعودية
> والبحرين الصغيرة تفسد الحفل والحلف حين تدخل إلى القاعة وإيران تحت جلبابها.. والمشروع يتوقف!!
> والتخبط السني.. والدقة الشيعية كلاهما يذهب الآن بعيداً.. في الدقة هنا.. وفي الخطأ هناك.
(2)
وزعيم البحرين يهبط موسكو.. وزيارته يصبح لها معنى بعيد.
> وأفورقي يهبط موسكو وزيارته يصبح لها معنى بعيد.
>.. ومصر تهبط موسكو ويصبح لزيارتها معنى بعيد.
> و….
> .. والسعودية تنظر إلى البحرين التي يتمدد فيها الشيعة إلى حد بعيد (تمدد يذهب لإصدار طبعة أخرى من قصة العراق).
> والسعودية تنظر إلى شرق السعودية والنغمة الشيعية هناك التي ترتفع.
> والسعودية تنظر اليمن.
> والشيعة تتمدد في اليمن..
والحوثيون الشهر هذا يطردون أهل المنطقة التي لم يكن بها شيعي واحد ومنها جاء علي عبد الله صالح؟!
>.. والسعودية تنظر إلى تمدد الشيعة في إريتريا.. التي لا تضم مائة شيعي.. والتمدد هنا /تذهب الحسابات السعودية/ يعود إلى الفقر..
> والسعودية تنظر (حسب ظنها) إلى تمدد الشيعة في السودان ــ الذي لا يضم مائة شيعي للسبب ذاته!!
> .. والسعودية تعلن الحرب.
> لكن..
(3)
> السعودية تطلق حربها ضد الشيعة وصناعة انقلاب مصر ضد الإخوان المسلمين (الفصيل الذي يقع على الطرف الآخر تماماً من الشيعة).
> وقد يذهب الظن /ربما/ لصناعة انقلاب في السودان ضد حكم الإسلاميين هنا.
>.. والحسابات السعودية /التي يستحيل عليها أن تخطئ في خطواتها جميعاً/ تجد أن الانقلاب في السودان الآن ــ مستحيل!!
> ولأسباب واضحة..
> .. والحسابات تستبدل صندوق الذخيرة بصندوق بنك السودان ــ وتذهب لصناعة الاختناق الاقتصادي.
>.. والحسابات سوف تذهل حين تظل جالسة على الشاطئ تنتظر جثة السودان تطفو فوق الموج.. دون أن يبدو أثر للجثة هذه.
> ولعل ما يقتل السودان هو الدهشة من أسلوب التفكير الذي يذهب إلى أن ضرب مخطط إيران الشيعي يتم بضرب الإخوان المسلمين قادة العالم السني.
(4)
> وهبوط أفورقي موسكو الأسبوع الأسبق ــ وهبوط مصر هناك الأيام ذاتها يسبقه هبوط مدير مخابرات السعودية/السابق/ مطار موسكو.
> والزوار هؤلاء ما يقودهم هو الصراع الشيعي/السني.
>.. وأفورقي ما يقوده إلى موسكو هو تقاطع الطرق..
> وهيرمان كوهين مساعد وزير خارجية أمريكا الأسبق كان هو من يصنع أفورقي عام 1987م ويجعله رئيساً بعد مقتل (إبراهيم عوفا) قائد الثورة الإريترية.
> ومشروع كوهين لشرق إفريقيا يجد الآن أن إريتريا تخف موازينها في المنطقة ــ وأمريكا تتجه لاستبدال الرجل بإثيوبيا.
> وأفورقي/الذي كان هو من يستدرج إثيوبيا لحرب الصومال حتى يثبت لأمريكا أنه هو الأعظم/ يطير إلى روسيا يبحث عن وساطة توقف الغزل الأمريكي مع أديس أبابا الآن.
> الرجل أفورقي الذي يريد أن يحتفظ بالسعودية دون أن يفقد إيران يجعل من الوساطة الروسية جسراً يصل به إلى وساطة سعودية عند واشنطن تجعله يبقى الحليف الأول عند أمريكا. ويوقف انتقالها إلى إثيوبيا.
> واللعبة الماكرة تجعل السعودية تنظر وتجد أن روسيا هي اليوم نافذة إلى إيران وأن ساقي أفورقي فوق النافذة هذه.
> ونعرف أن أفورقي/إيران شيء يجعل الظل الشيعي ــ الحوثيين ــ يمتد ليتصل بالقوس الشيعي الطويل ما بين طهران وحتى اليمن.
> ومدهش أن حسابات أفورقي تذهب إلى الأمر ذاته.. فالسيد أفورقي الذي يستغل التقارب الروسي السعودي يعلم أن الوساطة الروسية تنتهي حتماً إلى خيار يجعل الأمر بين إبعاد الحوثيين أو إبعاد أفورقي.
>.. وأفورقي الآن يجعل السعودية ومصر وإثيوبيا وغيرها ــ كلهم يرقص على نغمات الحنجرة الإريترية.
> الدولة الخليجية الكبرى التي تنسف التقارب الإثيوبي الإريتري السوداني (وتجعل أفورقي يرفض وساطة البشير من هنا).
> ومصر التي تسعى لنسف وساطة السودان بين إريتريا وإثيوبيا ــ وتسعى لقيام السودان بوساطة بين مصر وإثيوبيا من هناك..
> وإريتريا التي ترفض وساطة السودان من هنا وتطلب وساطة روسيا عند السعودية من هناك (حتى لا تكون إيران هي الوسيط المستحيل).
> وروسيا التي تعرف أن دورها ليس أكثر من إخفاء العمامة الإيرانية كل هذا يذهب إلى أن:
> أفورقي الذي يريد أن يستعيد السعودية دون أن يفقد طهران ينتهي إلى أن يؤدي الآن رقصة الدراويش (المولويه).
> الدرويش المولوي يفرد ساعديه ويظل يدور حول نفسه حتى يسقط.
>.. وبعيداً عن الدوار نحكي قصة السودان والسعودية..
> ما لم يسقط القارئ مصاباً بالدوار..
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
اهذه بروفة ال30 الف الانتباهية ام انتباهةاسحق الاستخباراتية ام تكون
رقعة من رقع جلباب الدراوويش
اكتب فلك قراء يستمتعون بمتعة التبلد عند قراءة ماتكتب
عممممك إسحاق يا تحليل
ينحدث الصحفى عن المد الشيعى فى افريقيا السودان ومصر واثيوبيا وارتيا ودور ارتريا فى دعم المد الشيعى فى اليمن وما يوثير الدهشة حفا تسلسل وسرد المقال كان الصحفى المعروف بميوله ولونه السياسى ليس لهم دور فى هذا المد الشيعى الغذر الذى ضرب السودان والدول المجاورة وذكر فى مقاله ان مايقتل السودان ليس الخناق الاقتصادى وانما الدهشة فى ان السعودية تقضى على الشيعة بالقضاء على حركة الاخوان المسلمين السنية اذا كان الكاتب لا يعى مايقول فهى مصيبة هذه الحركة الاخوانية لها علاقة قوية جدا بالنظام الايرانى الشيعى والدليل العلاقات القوية التى قامت بين النظام الحاكم فى الخرطوم وايران ابان فترة الترابى ثم استمرت بعد المفاصلة ولم يشهد تاريخ السودان انشاء مراكز ثقافية ايرانية ولا دعوة للتشيع إلا فى عهد حكم الترابى وزمرته الاخوانية لثم توالت زيارات الرؤسا الايرانيين الى السودان الشئ الذى لم يحدث من قبل قد اصبح السودان مركز انطلاقة للتشبع فى افريقيا بسبب سياسة النظام معالنظام الايرانى الشيعى فاى سنة هذه التى تتبناها حركة الاخوان المسلمينولعل ماحدث فى مصر ابان فترة الرئس المعزول مرسى خير دليل على علاقة الحركة بالنظام الايرانى ويكفى انه لم يدخل الازهر شيعيا منذ خروجهم منه إلا فى فترة مرسىباختصار الكاتب يتحدث بكل براة ويتحدث بلسان المشاهد للاحاث وليس الصانع لها ولكن هو وزمرته صانعى هذا الكابوس المد الشيطانى هذا وما يثير الاستغراب صمت علمائنا بالرغم من معرفتهم بخطورة هذا التشيع ومنهم من يتمتع بعلاقات شخصية مع الرئس البشيرفماذا انتم قائلون لله تعالى عن من تشيعوا فى هذا البلد الذى لا يعرف ايران ولا الشيعة إلا فى هذا الزمن الاغبرواقول لهؤلا العلماء توبوا الى الله وقفوا فى وجه الشبطان الشيعى الذى قدم الينااسال اللع ان ينصر السعوديةلايقاف هذا االمدوينصر كا من عمل لحد هذا العبث
إسحاق احمد فضل الله كلام من بيت الكلاوي لك التحية
يا عمك اسحق انت شيطان عديل كده
بتعرف ده كلو وساكت عليهو الزمن ده كلو
انت احسن شى تشتغل فكى
ورينا بي البحصل شنو بعد سنة من الان والبياض مدفوع مقدماً .
المشكلة الكبيرة الاخوان عاملين سنة ويحابوا في الشيعة وديل لاسنة ولاشيعة
ديل اغلبهم حقين دنيا وغنايم البديهم مهم معاهوا بعد مادمروا كل حاجة
في البلد ونهبوها الان يزايدو باسم السودان يكون سني تابع للسعودية ولا شيعي
تابع لي ايران والشعب بري من دا كلوا هو شعب متدين وطيب بالفطرة ويعرف
امور دينوا ويتبع النهج القويم من الكتاب والسنة ونسال الله علي من يتامر
علي هذا البلد والشعب ان يجعل كيده في نحره؟؟؟؟؟؟؟
لا ادري باي منطق تتحدث .. فالاخوان اللذين تتحدث عنهم مستعدين للبيع لايران ان كان الثمن هو الكرسي ..
السعودية توجست من مرسي بسبب التقارب مع ايران .. ونفس الامر فاخوان السودان تحت حماية ايرانية من بوارج ومضادات بل ومصانع اسلحة .. والمذهب الشيعي يتمدد في السودان برعاية حكومته ..
حاليا الاخوان هم الحليف الوحيد للشيعة .. وان اختلفت الاهداف .. فالاخوان في السودان خاصة بعد ان باعو بن لادن.. ثم باعو شيخهم .. ثم باعو مشروعهم الحضاري .. ثم باعو فكرة تصدير الثورة .. ثم وهم يمهدون اليوم لبيع قضية الشريعة علی لسان عدد من قياداتهم لم يعد لهم شئ يشترونه سوی السلطة وباي ثمن وباي تحالف ..
[SIZE=5][SIZE=6]الصراع صراع نفوذ لكن ادواته شيعه سنة وغيره وبكل صراحة لا يوجد شيء اقبح واكره من شيء اسمه شيعه احقد البشر هم الشيعه . لكن الحكام من يهدد عروشهم هو العدو لان غالب الحكام لا اخلاق ولا قيم لهم . بالامس طارق الحميد يقول دور مصر ابعد من اخوان مصر وهو يقصد السودان لكن طز فيك وفي مصر [/SIZE][/SIZE]
كل كلمه من كلامك الف شكل والف معنى
وانت لو واضح ملامك كان ح يبقى احلى معنى
علي الطلاق – نسواني التلاته – لو توريني نوع الصنف وبتشتروه من وين اكتب احسن من كلامك ده الف مره..
اخ بكرى .فى اغلب الاحيان لا اقرا مقالات اسحاق لاستمتع بمتعه التبلد ..انما اقرا للاستمتاع بمتعه التظاهر. بالفهم.. الاستاذ اسحاق يكتب باسلوب منشورات الشيوعين فى الحضارات البائده … وربما لنفس السبب… او ايهام القارئ البسيط بانه فهم شيئا ..وهذا الاحساس يجعل القارئ المتبلد يحس بانه اعلي مرتبه ..فيعاود القراءه ..ويدور مع المدورين …اللهم اكفنا شر الدوار …و الهندي عزالدين
مشكلة الاخوان انهم شغالين بسياسة البتغلبو العبو لكن وللاسف لم يراجعوا نظام اللعبة جيدا والذي لايسمح باللعب بالمقوفين بالكرت الاحمر الامريكي لذلك لم يفلح اللعب بالموقوفين طال ما ان الحكم امريكي والفيفا امريكية والتشريعات امريكية واعضاء اللعبة بصموا لها بالعشرة وماتذال حكومتنا تلعب بكل الموقوفين والدقيقة 89 والنتيجة 10/صفر وماذالت تراهن علي الفوز وكسب الشكوي ..افففف الشكية لي غير الله مذلة
[JUSTIFY][COLOR=#3537AC][FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]الاستاذ اسحاق محلل وكاتب حاذق ويعرف لغة التشويق في سياقة الاخبار المبطنة ..
اسحاق اراد ان يتحدث عن مآذق وقعت فيها السعودية ومحورها بالاضافة الى محور مصر الحالي ..
واكثر من مرة نبهنا ايضا ان انشغال السعودية بمحاربة الاخوان او السلفيين وتجيير بصمة امريكا (الارهاب) لكل مسلم او جماعة اسمت نفسها بالاسلامية. فيه ضرر للسعودية والمنطقة ..فقد انشغلت السعودية وبخوف لا مبرر له بحرب هؤلاء ونست العمل المخابراتي الذي تقوم به ايران في المنطقة وتمد امريكا بالمعلومات الدقيقة حولها بعد احتراق ورقة مصر ..
السعودية خلقت عدو من الجماعات الاسلامية دون ان تحدد اين هو .. في حين اغمضت عينيها عن المد الشيعي لفترة ومنبعه واضح وهوايران التي لعبت اللعبة على اصولها وجعلت السعودية الان تبحث عن المخرج فايران كسبت العراق باموال الخليج والقوات الاوربية العالمية وكانت ايران في ذات الصف وباموال الخليج تحطم العراق السني القوي الذي كان هو حائط الصد من المد الشيعي .. والذي طالما دعمه الخليج وامريكا لمحاربتها
استولت ايران على العراق وقوّت يدها الطولى في لبنان حزب الله واخافت السنة وغيرهم في لبنان من المواجه لانها خاسرة وضياع ما تبقى من نفس هناك ..
السعودية اعتقدت ان لعلي عبد الله صالح المقدرة في الصمود ويظل حاكما ليمثل يد السعودية وامريكا في محاربة الجماعات الاسلامية وفي ذات الوقت نسيت ان الحوثين هم اليد الخفية لايران ويتم تغذيتها من تحت الارض وبعلم امريكي ان لم يكن ذلك بدعم كامل لان امريكا تذهب لضرب ما تسميهم الجماعات الارهابية السنية و الاخوانية والحوثيون يتجرأون على حدودالسعودية ويدخلونها الى ان يتم طردهم وامريكالا تقول حرفا ..
السعودية اعتقدت ان شيعة البحريين بامكانهم تغيير النظام والتأثير على الشيعة في المنطقة الشرقية فانشغلت بشيعة البحرين اكثر مما تنشغل بتأمين علاقات راسخة مع السودان وارتريا وجبوتي وكل دول القرن الافريقي والبحر الاحمر وتعمل على سياسة الاحتواء بدلا من الحرب الخفية ,,
اخطأت السعودية مرة اخرى حين اعتقدت ان تغير نظام الاخوان به امان لها وان عودة النظام الشمولي في مصر سيكون عاملا مساعد في الاستقرار ولم تحسب ماذا يكون الموقف لو لم ينجح النظام او استطاع ان يصمد امام ضربات الاخوان والاحزاب الاخرى التي لا تميل اصلا للسعودية ..
ستجد السعودية قد فقدت حليفا استراتجيا وهو مصر وسيعتصى عليها فهم ايدلوجيات ونواياه .. كان عليها ان تعمل على استقرار مصر واحتواء الاخوان والتغلغل داخلهم لكانت اليوم مصر اقوى حليف لها وكانت الاموال التي دفعت للعسكر عملت على استقرار كبير لمصر ونظامها انذاك ..
السعودية تذهب في تفكيرها ان الخطر هو الاخوان في حين ان الاخوان ينظرون الى السعودية هي النموذج الاسلامي في التحكيم ولو جزئيا والاخوان يسوقون استقرار السعودية الامني والاقتصادي على انها تطبق الشريعة ولو جزئيا وليس السيف المشهور ..
ولذاان ارادت السعوديةان تخيف ايران او تجعلها تعمل الف حساب لخطواتها هو دعم الاسلاميين في كل بلد ودعم الحكومات التي يختارها الشعب وخاصة الاسلاميةوان لا تنجر وراء تصريحات خلفان وزمرته ..
السعودية قبل ان تفيق من صدمة مد وتحور الطيف الشيعي حولها اخطأت مرة اخرى حين ذهبت في دعم المعارضة السوريةوكان دعما مكشوفا وينادي بالتسليح لهااحيانا ..
ونسيت السعودية ان مواطنيها هم اول من يستجيب للجهاد ..ساعتها قلنا ان القتال السوري ستتغير ملامحه الى اسلوب الجماعات المجهولة والتي سيصنعها الميدان .. وستلتقي اولا في محاربة الاسد الا انها سرعان ما تتشرذم وتقاتل بعضها وساعتها سيسقط في يد السعودية اي جماعة هي التي ستدعم .. فكل الجماعات منشقة من تنظيم القاعدة الذي تحاربه السعودية وامريكا .. وهذاما حدث بالفعل والان لا السعودية ولا اوربا ولا امريكا يعرفون من يقاتل من في سوريا .. اعتقدت السعودية في الاول ان ازالة بشار والعلويين فيه كسر لشوكة الشيعة وايران الا انها تفاجأت ان الحرب كانت تقوية لجماعات ظلت تعمل لها الف حساب .وستحتل ايران سوريا مجددا بعد التفات العالم للجماعت التي هي بعبع للكلويعمل على وأدها ومحاربتها . وتعود سوريا شيعية اقوى من الاول وبذات القوة التي حدثت في العراق وينتقل القتال لدولة اخرى ..
اما فيما يخص السعودية في السودان فمن الواضح ان هناك حسابات كلها خطأ الخوف من الشيعة وهم لا وجود لهم فان وجدوا فهم مسمى فقط وتحت الارض او في الظلام كخفافيش ..فلم الخوف ,, والسودان ،امريكا والسعودية واوربا يعلمون انه خالي من تنظيمات اسلامية مسلحة او مكان يتم فيه تدريب او تطوير قتال الجماعات ضد الدول بعكس ماهو موجود في مصر .. ولعل الجميع لايعلم ان اشرس واقوى الجماعات المسلحة في المنطقة هي المصري, والجزائريةومن ثم الليبية والتونسية والمحلية الصنع الصومالية وياتي السودان في ذيل القائمةلان السودانيون بطبعهم لا يعرفون القتل السياسي او الديني او المذهبي.
تذهب السعودية في محاربة الدول والكيانات وفي نفس الوقت يخرج قادة التنظمات من اراضيها والدعم من اموالهم وخزائن اثريائهم فهلا اعادت السعودية النظر فيمن تحارب وتقاتل[/SIZE][/FONT][/COLOR][/JUSTIFY]