الهولندية ( جاكلين مارتن ) تشهر اسلامها على يد عامل سودانى بمطعم بالقاهرة
وكشفت الهولندية المسلمة ( فاطمة ) مفاجأة خطيرة عبر ( الدار ) من القاهرة حيث اكدت انها دخلت الاراضى المصرية عام 2010 بتأشيرة من دولتها بغرض السياحة الى محافظة البحر الاحمر ( شرم الشيخ والغردقة ) حيث تعرفت على شاب مصرى وارتبط بها من خلال علاقة عاطفية , وعاش معها فترة من الزمان ولكن خانها وقام بسرقتها مبلغ (32 ألف يورو ) واختفى تمام عن حياتها , فلجأت الى سفارة بلدها بالقاهرة وقامت برفع دعوى قضائية ضد ذلك الشاب المصرى الذى قام بسرقتها عام 2010
وفجرت الهولندية ( فاطمة مسعود) مفاجاة ثانية للدار حيث قالت انها جاءت الى القاهرة بعد تلك الحادثة وتعرفت على بعض السودانيين بمنطقته العتبة ودعوها على وجبة غداء بمطعم الخرطوم الشهير بشارع الجمهورية ومن يومها اصبحت ( زبونة دائمة ) على المطعم السودانى ولم تطلب منها ادارة المطعم دفع ثمن الوجيات طيلة الثلاث سنوات الماضية
فسألت عن معنى هذا الذى يحدث لها فأكد لها السودانى (الرشيد زيادة ) العامل بهذا المطعم ان هذه اخلاق السودانيين وتعاليم الدين الاسلامى الحنيف فحبب فيها التعرف اكثر على هذا الدين فطلبت منه ان تشهر اسلامها وتعتنقه فقام ( الرشيد السودانى ) بأخذها الى دار الازهر الشريف لتعلن اسلامها رسميا وتغير اسمها الى فاطمة مسعود بدلا من جاكلين مارتن .
وتقول السودانية بتول مسعود صاحبة مطعم الخرطوم للدار ان الخواجية ( فاطمة ) وبعد اشهار اسلامها بمشيخة الازهر الشريف على يد كبار العلماء المسلمين وتغيير اسمها اصبحت تسبقها على حضور متواصل لصلاة الجمعه بمسجد ( الكيخا ) بشارع الجمهورية بل اصبحت تتحلى بتعاليم وسلوك واخلاق الشعوب العربية والاسلامية الفاضلة والدليل على ذلك عندما حضرت امرأة مصرية حبلى لأداء صلاة الجمعة وكانت فاطمة الهولندية تجلس على مقعد بصحن المسجد عند مصلى السيدات , فأخلت فاطمة لها ذلك المكان تقديرا لظروف المرأة الحامل وأكدت فاطمة الهولندية للدار انها ظلت تتابع قضيتها ضد ذلك الشاب الذى نصب عليها مبلغ (32 ألف يورو ) واختفى عبر احدى المحاكم المصرية .وفجرت فاطمة مسعود الهولندية المسلمة مفاجاة ثالثة حيث قالت انها تقوم بتربية (قطتها) الجديدة (رمسيس) بدلا عن القطة النادرة (ياسمينا) والتى سرقها ذلك الشاب واختفى مع مبلغ الـ (32 ألف يورو ) حيث قالت ان اكثر شئ يؤلمها ويحزنها هو فقدها لقطتها الاليفة (ياسمينا ) التى احضرتها معها من هولندا حيث كانت تعمل عاملة بأحد الافران ( فرانة) اكثر من ذلك المبلغ المالى ولكنها سعيدة بدخولها الاسلام على يد هؤلاء السودانيين بمطعم الخرطوم بالقاهرة وقالت انها ستعود لبلدها قريبا وبعدها ستحضر لمتابعة قضيتها امام المحاكم المصرية.
صحيفة الدار
محمد عثمان يوسف
ع.ش
وفجرت مفاجأة وفجرت وفجرت أنا خايفة تبقى ارهابية
فكينا قصة الراعى وحنبقى فى قصة الأشهرت اسلامها عن يد عامل المطعم السودانى
ونبقى مع مسلسل المفاجأات الى فى النهاية هينتهى بتفجير مصارينا نحنا
حبوبة….وتقوليك علاقة عاطفية….اشتريتي شبابو ودفعك التمن…
اولاد بمبا لحسوها 32 الف يورو .. والسودانيين ياكلو فيها مجان 3 سنوات ؟؟ شفتو الفرق بين الندالة والكرم ..
دي اخلاق المصريين الخسة والندالة والخداع ولايهمهم سوي المصلحة شعب مستهبل وانتهازي