اقتصاد وأعمال

الاتحاد الأوروبي يسمح رسمياً بفتح الطريق أمام الصادرات السودانية

[JUSTIFY]سمح الاتحاد الأوروبي رسمياً بفتح الطريق أمام الصادرات السودانية إلى دول الاتحاد الأوروبي، وإعفاء جميع الصادرات من الجمارك وتعهد بتدريب القطاع الخاص السوداني عبر وزارة التجارة للارتقاء بالصادرات السودانية إلى معايير الجودة العالمية التي تعتمدها منظمة (الأيزو).

وكشف محمد يوسف عبد الله، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، عن تلقيه تأكيدات من توماس يوليشني سفير الاتحاد الأوروبي في الخرطوم خلال لقاء جمعهما أمس (الاثنين) بفتح الباب أمام الصادرات السودانية للدول الأوروبية. ورحَّب المجلس الوطني بالخطوة واعتبرها تقدما في سبيل تجاوز الخلافات بين السودان والاتحاد الأوروبي.

ودعا يوسف في تصريحات صحفية إلى تبني حوار عميق بين السودان ودول الاتحاد الأوروبي للخروج من النقاط الخلافية إلى التطبيع الشامل للعلاقات، ونبَّه إلى أن الاتحاد لم يكن طرفاً في الحصار الأمريكي المفروض على البلاد، وأقرَّ بضعف السودان في إنتاج وزيادة صادراته، وأشار إلى أن اجتماعه مع سفير الاتحاد الأوروبي تطرق إلى العلاقة التاريخية التي تربط السودان مع دول الاتحاد الأوروبي التي بدأت منذ العام 1999م، وكشف عن تطور كبير في مجال المساعدات الإنسانية والتنموية المقدمة من الاتحاد الأوروبي إلى السودان وتوقع زيادتها في الفترة المقبلة.

صحيفة اليوم التالي[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. هل هذاصحيح وما هي القاعدة السياسية التي بني عليها القرار ام هو مثل زيارة السناتور المزيف .هل شعر الاوربيون بعقدة الذنب و ارادوا ان يكفروا عن الذي حدث في الماضي من حصار ووعود كاذبة ووعود اوسلو ليس ببعيد .بعد التاكد من صحة الخبر نريد ان نعرف ما هي الالية لتطبيقها؟

  2. ضاقت فلما إستحكمت حلقاتها فرجت.. نحمد الله و نكون له من الشاكرين…..

  3. يعني حاتصدرو شنو ؟ ياها شوالات الكردي دي والدكوة والنبق كلو بالشوالات لا مصانع تعبئة ولاتغليف

  4. اين الخطوط البحرية التى كانت تحمل هذه الصادرات لجميع دول العالم ، الإنقاذيين ياعوا هذه الخطوط والسودان الآن لا يمتلك ولا باخرة ولا طائرة ، ده كلام ياناس دولة لا تمتلك طائرة ولا باخرة دي دولة دي ” أفقر الدول في العالم لها طائراتها وبواخرها ” الجنوب الذي إنفصل مننا له طائراته وخطوطه الجوية ” برضه قال إنقاذ قال .. دي دمار شامل دمرت وخربت كل شئ كان جميل ويعمل بكامل طاقته قبل مجئ الإنقاذ ” زراعة ، صناعة ، تعليم صحة كله تم تدميره …….