جوبا تدرس الرد على العقوبات الأميركية
وقال المتحدث باسم رئاسة جنوب السودان، اتني ويك اتينغ لـ “بي بي سي” إن وزراء الحكومة يدرسون الأمر الرئاسي الأميركي.
وفي ديسمبر الماضي، اندلع قتال قوات حكومة الرئيس سالفا كير ميارديت من جهة، وتلك الموالية لنائبه السابق ريك مشار من جهة أخرى، وأجبر القتال أكثر من 860 ألفاً من السكان على النزوح من مساكنهم.
ويخول الأمر الرئاسي الأميركي فرض عقوبات على الأشخاص والجهات ممن يتورط في نطاق واسع من المخالفات، ومنها: تهديد “السلم والأمن والاستقرار في جنوب السودان”، وعرقلة مفاوضات السلام، وتجنيد الأطفال للقتال.
وقال الناطق باسم البيت الأبيض جاي كارني، إن “الولايات المتحدة لن تقف مكتوفة الأيدي بينما يضع المسؤولون عن مستقبل جنوب السودان، مصالحهم قبل مصالح شعبهم.”
وأضاف كارني أن “على حكومة جنوب السودان ومتمردي رياك مشار الانخراط فوراً في عملية السلام الشاملة لحل هذا الصراع. إن شعب جنوب السودان يطالب بالسلام، ولم يعد هناك مجال للأعذار والتأخير.”
وتفيد تقارير بأن الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، يدرسان إصدار قرارات مماثلة للقرار الأميركي.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
انتبهوا فالسودان أيضا مقصود بذلك، وأقلها وقف تصدير النفط، بيع السلاح، تجميد حسابات، ….الخ
i think the american plicy towards the african countries is clear .
the amerina wants the african countries to remian in square of ignorane and poverty
so the natural resourese will not be explioted
why the american push the rebels in south sudan to seperation and now in cremia they refuse the referendum
i think both sudan and south sudan need to reunite in the field of ecinomics and security and about the political independence it is up to the people of south sudan .
but all the sudanese are ready to accept the reunitation of both sudan and south sudan
the reunitation of both will reduce the american inflence and interfection in both countries policies
may Allah help both and give the the strength and power to reunite
welcome south sudan brothers