منوعات
مولانا الكاروري يفجر مفاجأة حول الرجل الذي سقي (ام شوايل) داخل البئر
وأضاف قائلا لو كان هذا الرجل من البشر لتصرف تصرف البشر وسعي لاخراجها إلا انه فقط سقاها وآنسها ..مشيرا إلى أن الإلقاء في البئر بلاء من الله والسقي لطفه ثم انه لو كان من البشر أو الجن لما علّمها بوقت خروجها فالجن كالأنس لا يعملون الغيب كما ورد في جن سليمان (فلما خر تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب لما لبثوا في العذاب المهين) .
واستدل مولانا الكاروري بحديث أم شوايل أن من سقاها قال لها بصوت غريب في آخر يوم سقاها اللبن (الليلة اروي ساي باكر بجو يمرقوك) ثم أن شهرها كان شهر رمضان شهر الصبر والرحمة فهي كانت تشبه المعتكف العابد.
صحيفة الدار
عبد الرازق الحارث
ت.إ
سبحان الله عالم الغيب والشهادة منجي المنجي الله يحفظ عبيده الصالحين
بالله عليك وين المفاجأة يا عبدالرزاق الحارث … طبعا وكل الناس تعرف ان الذي كان يسقى ام شوائل مخلوق ارسله الله تبارك وتعالى ليسقيها الى الاجل الذي سوف تخرج فيه والصحيح ان تقول مخلوق ارسله الله ربما كان ملكاً او جناً او غيره مما يشاء الله وربما كان بشراً اصطفاه الله … الم يصطفي الله نبيه الخضر وهو بشر وقام ما قام به من اعمال في رحلته الواردة في سورة الكهف مع نبي الله موسى عليهما السلام !!…. فلا مانع من ان يكون الذي سقى الفتاة بشراً من عباد الله الصالحين السائحين على وجه الأرض … والله أعلم
[B][SIZE=7]هل هذه مفاجأة داوية !!!!!!!!!!![/SIZE][/B]
[COLOR=#2100FF][SIZE=3]ولو فرضنا أنه كان ملكاً هل الملك يعلم الغيب
وهل كان سيدنا يوسف يعلم الغيب عندما قال تزرعون سبعة سنين[/SIZE][/COLOR]
[B[SIZE=3]]نصيحة مني ليكم ياناس النيلين لو فعلاً حريصين علي قراءكم أبعدوا لينا من حاجة إسمها الدار دي ومفاجئآتها خالص. ملينا من تفجيرات الدار البايخة بياخة صياغة الخبر فيها[/SIZE].[/B]
ليست هنالك مفاجأة ولا شي ، هذا معلومة سهلة الاستنتاج لكل مؤمن بالله وملائكته ورسله ،ولا دايرة ليها شيخ ولا غيرو، فالله بيده مفاتيح كل شي ، أمنا بالله العظيم وكتبه ورسله .
ظاهر عليها حتى في كلامها زولة الله .. ربنا يحسن خاتمتنا جميعا
الاية في لام زايدة (تبينت الجن ان لوكانو يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين)
صحيفة الدار تستهتر بعقول القراء وكذلك موقع النيلين.
نرجو من العقلاء مقاطعة صحيفة الدار.
والله الغايه واحده في النهايه..حتي لو اختلفت الوسائل.انس جان مللك..في النهايه هي قدره ورحمه ربنا
استنتاجات الكاروري دائما ساذجة.