علي الصادق البصير : وصمة عار .. فتيات يمتهن الدعارة بدبي

اذا كانت دبي قد فتحت بلدها بيت دعاره كبير فما الذي يضير العاهرات اذا ذهبن هناك ان كن سودانيات او غير ذلك … الى كاتب المقال : قلبك على دبي ام على بنات السودان ؟؟؟؟!!!!

بضاعة سودانية رخيصة يتداولها ضعاف النفوس وتنافسهم عدة بضائع مغربية ومصرية وتونسية وايرانية واذربجانية اما عن اللواط فليس غريب على ارض الوطن الجوامع مليانة والشارع مليان ولايسلط الاعلام الضوء عليهم وماصاحبنا رحمة الله عليه ببعيد وكانت فتوة صاحبه عليه روح طاهرة فى جسد فاسد ولايعلم انه لايستقيم العود والخرم مقدود

***نسأل الله الستر
***عدم السماح للمرأة بالسفر بدون محرم ، ولابد من وجود قانون واضح وصريح يحمي المرأة
***وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الحكمة في منع المرأة من السفر بدون محرم : صونُ المرأة عن الشر والفساد ، وحمايتها من أهل الفجور والفسق ، فالمحرم في السفر يحوط المرأة ويحميها ، ويرعاها ويقوم على شؤونها ، فالسفر مظنة التعب والمشقة ، والمرأة لضعفها تحتاج لمن يؤازرها ويقف إلى جوارها . فلو مرضت المرأة في السفر ، وليس عندها أحد من محارمها ، فمن الذي يحملها ، ومن الذي يبيت بجوارها ، ومن الذي يعتني بها؟ فالمحرم صيانة للمرأة ، لأن المرأة بطبيعتها ضعيفة لا تقوى على مقاومة ضعاف النفوس الذين يستغلون انفرادها فيتعرضون لها بالمضايقات والمعاكسات ، وخاصة إذا جلس بجوارها في الطائرة أو الحافلة أو القطار من لا يخاف الله ، ولا يتقيه . فإذا كان مع المرأة محرمها (زوجها أو غيره) لم يجرؤ أحد من أهل الفساد على التعرض لها ، ولا يخفى عليك تعرض النساء للتحرش في شتى الأماكن والبلاد
***قال الهيثم بن عدي : قدمت امرأة مكة وكانت من أجمل النساء ، فبينا عمر بن أبي ربيعة يطوف إذ نظر إليها فوقعت في قلبه ، فدنا منها فكلمها ، فلم تلتفت إليه . فلما كان في الليلة الثانية جعل يطلبها حتى أصابها ، فقالت له : إليك عني يا هذا ، فإنك في حرم الله وفي أيام عظيمة الحُرمة . فألح عليها يكلمها حتى خافت أن يُشهرها . فلما كان في الليلة الأخرى قالت لأخيها : اخرج معي يا أخي فأرني المناسك فإني لست أعرفها ، فأقبلت وهو معها . فلما رآها عمرو أراد أن يعرض لها ، فنظر إلى أخيها معها فعدل عنها . فتمثلت المرأة بقول الشاعر : تَعْدُو الذئابُ على مَنْ لا كِلاَبَ له … وتَتّقي صَوْلَةَ المُسْتأسِدِ الحامي وقد حُدث أمير المؤمنين المنصور العباسي بهذا الخبر فقال : وددت أنه لم تبق فتاة من قريش في خدرها إلا سمعت بهذا الحديث
***لا يخفى أن أول مدرسة وقاعدة للتربية هي حضن الأم، حيث يتعلم الطفل من هذه المدرسة الأخلاق والدين والسلوك، ومن خصوصياتها أن ما يتعلمه الطفل فيها سيبقى معه إلى الأبد، فالأثر الذي تتركه الأم في طفلها يكون إلى درجة تجعلنا نقرر بأن الآداب والأخلاق التي ستتحلى بها في المستقبل هي الامتداد الطبيعي لما تعلمه منها في صغره، فقد يتعلم الطفل أشياء كثيرة أثناء مراحل رشده عن طريق السمع والبصر، ولكن مشاهداته من الجوانب السلوكية والأخلاقية تنفذ إليه أسرع وتؤثر فيه أكثر ، ويجب أن يتعلم الطفل في البيت أصول الحياة الفردية والاجتماعية والتي لا يمكن له بالطبع أن يتعلمها من خارجه: مثل أصول المعاشرة مع الناس ، بمعنى أصول احترام الآخرين وحسن الخلق
***ولهذا فقد حرص علماء التربية الإسلامية على تأكيد ضرورة إعداد المرأة لممارسة دورها، بل وانتقائها قبل إنجاب الأولاد، مؤكدين على حقيقة أن تربية النشء تحدث قبل ولادتهم باختيار الأمهات
***فإن من حقوق الولد على والده أن يختار له الأم المؤمنة الكريمة، ذات الهدف من الحياة، التي تحسن تربيته، وتقوم على شؤونه، وتتعاهد دينه وعقيدته؛ لأن الطفل والطفلة ينتقل إليهما كثير من صفات أمهما النفسية والخلقية، بل يمتد هذا التأثير مدى الحياة
*** قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس) أخرجه ابن ماجه

***نسأل الله الستر
***عدم السماح للمرأة بالسفر بدون محرم ، ولابد من وجود قانون واضح وصريح يحمي المرأة
***وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الحكمة في منع المرأة من السفر بدون محرم : صونُ المرأة عن الشر والفساد ، وحمايتها من أهل الفجور والفسق ، فالمحرم في السفر يحوط المرأة ويحميها ، ويرعاها ويقوم على شؤونها ، فالسفر مظنة التعب والمشقة ، والمرأة لضعفها تحتاج لمن يؤازرها ويقف إلى جوارها . فلو مرضت المرأة في السفر ، وليس عندها أحد من محارمها ، فمن الذي يحملها ، ومن الذي يبيت بجوارها ، ومن الذي يعتني بها؟ فالمحرم صيانة للمرأة ، لأن المرأة بطبيعتها ضعيفة لا تقوى على مقاومة ضعاف النفوس الذين يستغلون انفرادها فيتعرضون لها بالمضايقات والمعاكسات ، وخاصة إذا جلس بجوارها في الطائرة أو الحافلة أو القطار من لا يخاف الله ، ولا يتقيه . فإذا كان مع المرأة محرمها (زوجها أو غيره) لم يجرؤ أحد من أهل الفساد على التعرض لها ، ولا يخفى عليك تعرض النساء للتحرش في شتى الأماكن والبلاد
***قال الهيثم بن عدي : قدمت امرأة مكة وكانت من أجمل النساء ، فبينما عمر بن أبي ربيعة يطوف إذ نظر إليها فوقعت في قلبه ، فدنا منها فكلمها ، فلم تلتفت إليه . فلما كان في الليلة الثانية جعل يطلبها حتى أصابها ، فقالت له : إليك عني يا هذا ، فإنك في حرم الله وفي أيام عظيمة الحُرمة .. فألح عليها يكلمها حتى خافت أن يُشهرها ، فلما كان في الليلة الأخرى قالت لأخيها : اخرج معي يا أخي فأرني المناسك فإني لست أعرفها ، فأقبلت وهو معها . فلما رآها عمرو أراد أن يعرض لها ، فنظر إلى أخيها معها فعدل عنها . فتمثلت المرأة بقول الشاعر : تَعْدُو الذئابُ على مَنْ لا كِلاَبَ له … وتَتّقي صَوْلَةَ المُسْتأسِدِ الحامي وقد حُدث أمير المؤمنين المنصور العباسي بهذا الخبر فقال : وددت أنه لم تبق فتاة من قريش في خدرها إلا سمعت بهذا الحديث
***لا يخفى أن أول مدرسة وقاعدة للتربية هي حضن الأم، حيث يتعلم الطفل من هذه المدرسة الأخلاق والدين والسلوك، ومن خصوصياتها أن ما يتعلمه الطفل فيها سيبقى معه إلى الأبد، فالأثر الذي تتركه الأم في طفلها يكون إلى درجة تجعلنا نقرر بأن الآداب والأخلاق التي ستتحلى بها في المستقبل هي الامتداد الطبيعي لما تعلمه منها في صغره، فقد يتعلم الطفل أشياء كثيرة أثناء مراحل رشده عن طريق السمع والبصر، ولكن مشاهداته من الجوانب السلوكية والأخلاقية تنفذ إليه أسرع وتؤثر فيه أكثر ، ويجب أن يتعلم الطفل في البيت أصول الحياة الفردية والاجتماعية والتي لا يمكن له بالطبع أن يتعلمها من خارجه: مثل أصول المعاشرة مع الناس ، بمعنى أصول احترام الآخرين وحسن الخلق
***ولهذا فقد حرص علماء التربية الإسلامية على تأكيد ضرورة إعداد المرأة لممارسة دورها، بل وانتقائها قبل إنجاب الأولاد، مؤكدين على حقيقة أن تربية النشء تحدث قبل ولادتهم باختيار الأمهات
***فإن من حقوق الولد على والده أن يختار له الأم المؤمنة الكريمة، ذات الهدف من الحياة، التي تحسن تربيته، وتقوم على شؤونه، وتتعاهد دينه وعقيدته؛ لأن الطفل والطفلة ينتقل إليهما كثير من صفات أمهما النفسية والخلقية، بل يمتد هذا التأثير مدى الحياة
*** قال رسول الله صلى الله عليه وسلمتخيروا لنطفكم فإن العرق دساس) أخرجه ابن ماجه

لو تم ما اقترحت اخي الكريم من فتح مكاتب لشرطة امن المجتمع في المطار او انتداب مجموعة منهم للسفارات لانبرى من يدافع عن هذه الفئة وستجد محامين فطاحلة يدافعون عنهم ولا يذكرون اسم هذه الفئة صراحة الم تسمع بمن دافع عن مغتصب طفلة ريئة وقتلها؟؟ الم تسمع بمن دافع عن سودانية تنكرت ونكرت امها واخوتها واختلف الناس والمحكمة على من هي حقيقة؟؟؟ كل محامي نكرة يريد ان يرفع اسهمه في سوق المحامات كل ما عليه ان يجد فئة ذات قضية شاذة ويدافع عنها ؟؟ الم تلاحظ التعليق الأول يقول لك ما الذي يضير العاهرات اذا ذهبن هناك ان كن سودانيات او غير ذلك … الى كاتب المقال : قلبك على دبي ام على بنات السودان ؟؟؟؟!!!! ) اللهم لا تؤخذنا بما فعل السفهء والجهلاء منا. وكثير من الآباء هم نفسهم يحتاجون لتربية قبل ان يربوا ابنائهم وبناتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للاخوه المقترحين فرض السفر على المراءه الا بمحرم ….
رايكم شنو انو في واحدات متزوجات شغالات في الشغله دي !
ورايكم شنو انو في ناس بتزوجو بنات وبجيبوهم الخليج عشان يشغلوهم !
طيب والرجال الخيابه ديل عايزين محرم ؟
الله المستعان وماخفي اعظم

الدعارة والداعرات والمومسات موجودين فى كل البلاد حتى فى السعودية – و دبى دولة سياحية فى المقام الأول و أول و أهم الأنشطة والأجندة السياحية هو سياحية الجنس (الدعارة ) – و فى دبى تأتى اللبنانيات الأعلى سعرا ثم بنات شرق أوروبا – البوسنيات والروسيات والشيشان والكروات ثم المصريات والمغربيات فى درجة واحدة ثم جنسيات شرق آسيا الفلبينيات التايلنديات الكمبوديات و ألارخص الاندونسيات ثم الهنديات والسريلانكيات و فى أدنى القائمة و ألارخص سعرا الارتريات والاثيوبيات – ثم السودانيات وهن الأرخص على الأطلاق نظرا الى مشكلة الختان لديهن – ألاجر العادى للمومس اللبنانية يتراوح بين 750-1000 فى الليلة – المصريات والمغربيات 300-500 درهم و تتناقص الاسعار الى أن تصل الى 100 و أحيانا 50 درهما للسودانية-المصدر موظف يعمل فى فندق كارلتون الشهير بالبارات والديسكو والدعارة فى دبى .

يا بشيييييييييير
كل شئ ولا دي……
مسامحنك في كل شئ. …………..إلا دي
نموت جوع ولا نشوف السودانيات يشتغلن في الدعاره في دول الخليج. مهما كان أصلهن

يا جماعة الخير الموضوع واضح الذين يتحدثون عن الدولة ان يكون لها دور في عدم سفر المراة بدون محرم و ان يشددوا في هذا الاتجاه اغلب اللاتي يسافرن و يمارسن هذه الافعال والله لو سافر معها زوجها او اخاها او اباها ربما هو يقود لها و العياذ بالله اصلحوا الداخل يصلح الخارج و قصة الرجل الذي تزوجت عليه زوجته وقبض الثمن ليست ببعيده.الناس نسبة لانتشار المفسده العامة في كل شيء ما نشاهده من حفلات ماجنة داخل البلد و الكل يجري نحو الكسب المادي سواء كان مشروعا او غير مشوع وهو الغالب. فساد في كل شيء انهيار تام للعملية التربوية واصبح المعلم لا تفرق بينه و بين الطالب هل كان يتخيل المرء ان تكون لنقابة المعلمين صالات افراح و كذلك للقضاة و محطات وقود باسم الهيئة القضائيه و ان تكون هناك نسبة للقاضي بما يحكم به والله الموضوع اكبر من فتيات يستبحن اجسادهن خارج البلاد !!!!!!!!!!!!!!

السبب الاول والاخير الحكومة كيف تسمح للنساء للسفر بى بيزا سياحة دون زوج او محرم اليس الاسلام احتطاط لكل ذلك ام ان الحكومة ساعية الى الفساد والافساد

يا بشير
هنا بنعرف إذا كنت راجل ولا لا !!!

[SIZE=6]( طاقم السفارة الدبلوماسي في عدد من الدول التي يمكن أن تكون موبوءة بمثل قاذورات الراستا وبت الدابي.) قد أسمعت إذ ناديت حياً ولكم لاحياة لمن تنادي هذه القنصليات والسفارات هي للجباية وللبزنس فقط ليس لهم شغلة باي شئ أخر ..[/SIZE]

***ترتبط السياحة الان ارتباط وثيقاً بالدعارة فالدول التي توفر منشآتها السياحية للخدمات الجنسية المنوعة هي الأكثر شعبية بين دول العالم سياحياً ولا تخجل الحكومات في بعض الأحيان من الترويح لسياحتها الجنسية علانية كما تفعل تايلاند والتي تتربع على عرش السياحة الجنسية إذ يذكر موقع الهيئة السياحية في تايلاند وهو موقع حكومي في ترويجه لبلدة باتايا السياحية ، ان البلدة الساحلية التي تبعد 180 كيلومترا شرقي العاصمة بانكوك تقدم عروضا إباحية مثيرة وحمامات بخار وتدليك إلى جانب ركوب الأفيال والألعاب المائية والهوائية.
***وبخصوص الزنا والفسوق والخمر هنالك دول كثيره تمارس فيها كل هذه المفاسد وبحماية القانون أو غض الطرف ، بالإضافة إلى تقديم خدمة الزواج السياحي ويتنهي العقد مجرد مايقرر السايح السفر والرجوع لبلده
**دولة الإمارات العربية المتحدة : أبوظبي : الخمر يباع في البارات إشتري واذهب لبيتك وأسكر بشرط ان لا ترتكب حماقات في الشارع العام ، دبي فيها كل شئ محرم
***البحرين : سياحية فيها وفيها
***كثير من الدول العربية تعتبر السياحة مصدر دخل لها وبالتالي فيها كل شئ مثل : سوريا ومصر والمغرب وتونس
***بانكوك عاصمة الدعارة العالمية ، وتايلند إحدى دول الدعارة العالمية تنتشر فيها دعارة الأطفال بأرقام مرعبة
******ده كله ما يهمنا الشئ الوحيد الذي يهمنا هو عدم ترك أي حرمه تخرج من السودان بدون محرم مهما كان ومهما يكون ، تطبيق الدرجه البرتقالية في الإهتمام بالقوارير خصوصا طالبات الجامعات الآئي يسكن الداخليات وأظنهم شريفات وعفيفات إلا من ابتلين في أنفسهن ، وإيقاع أقصى عقوبه ممكنه في حق من ثبت إدانتها بإفساد اخلاقهن والسعي للزج بهم بيوت الدعارة وفي مفاسد هذا الطريق الذي لا رجعة فيه لمن سارت في غياهب الظلام والشهوة والمال الحرام وأصبحت مومس وبنت ليل ..
***المال الحرام يذهب من حيث أتى ، ولن تجنوا شيئا سوى السمعة السيئة والفضيحة والمرض وغضب الله
***دي بداية مفاسد ويمكن لقيادتنا الرشيدة بالسودان تلافيها بالعودة لشرع الله وغرس القيم النبيلة والتضحية من أجل الأجيال القادمه ، والله حرام أن تجد نفسها في بالوعه فاسده ودوامه إسمها الفقر والجهل والمرض ، والأسباب كثيرة وممله منها حكامنا لم يحافظوا على ثروات البلاد وأعراض العباد
***والله نحنا في السودان بخير والحمد لله وفي نعمه كبيره نحسد عليها ، والحمد لله والشكر لله على جزيل نعمه ، ونسأل الله ان يعين رئيسنا بالسودان ويوفقه الى مايحبه ويرضاه ويرزقه البطانة الصالحة الناصحة التي تعينه على الخير ، وأسال الله أن يحفظ بلادنا ويحميها بقدرته وعزته يارب العالمين

[SIZE=4]قسم بالله موضوعك منقول من رد لأحد الأخوة من دبي في الفيس بوك اسمه وليد .. وحتى كاتب الأسماء كاملة ومواقع السكن وكل التفاصيل ..
قبضتك قبضتك يا ناقل الخبر .. [/SIZE]

المهم الحل شنو ؟؟؟؟

لابد من محاربة الفساد في الداخل ولا يمكن محاربة الفساد اذا كان حاميها هو حراميها …

ويجب أولا اخراج الشعب من هذا الضيق المعيشي الذي يحاصره ويجب أن يكون قادة المجتمع هم القدوة في التقشف والالتزام …

والا سننفخ في قربه مقدوده …

يا دي الفضيييييحه ام جلاجل

سمعتنا استباحت

[B][FONT=Arial]الدعارة هي الدعارة سواءا في دبي أو أبو صليــــب .. !
المطلوب من السلطات عدم السماح للنساء بالسفر بتأشيرات السياحة والبزنس
ولمعلومية من لا يدري : بأن السياحة في الخليج ما هي إلا دعارة أو شرب خمر في فنادق ماجنة .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/FONT][/B]

ديل تجبيوهم ولو بالأنتربول وتحاكموهم وتقصوهم “تقتصوا منهم ” وما دايرين لعب في مثل هذه الأشياء التى تمس شرف وسمعة كل سوداني في الخارج / لا تهاون ولا تلاعب هم ومن سهل لهم السفر خارج البلاد.