مفارقات: خريجة الإعلام دفعتها الظروف للعمل بائعة طعام في الشارع

كيف كانت بدايتك مع هذا العمل؟
في بداياتي عملت في “ميز” الجيش ثم انتقلت بعد ذلك إلى صحيفة الوفاق فقد كان لصاحبها الشهيد محمد طه محمد أحمد الفضل فقد أعانني في عملي لتربية أطفالي وكان بمثابة أخ بالنسبة لي (رحمه الله) فقد مكنني من السكن في أحد منازله وكذلك أشقاؤه كانوا لي نعم الإخوان.
متي بدأت العمل في هذا المجال؟
بدأت عمل الميز قبل 5 سنوات منذ العام 2010م والآن إلى جانب صحيفة الوفاق أقوم بعمل الإفطار في عدد من الصحف الأخرى وأنا مشهورة بصنع الأكلات البلدية ففي الأيام العادية أقوم بعمل الفطور والغداء وفي رمضان أجهز الإفطار.
خلال سنواتك الخمس ما هو الفرق؟
عندما بدأت هذا العمل كان سعر جركانة الزيت (45) جنيها الآن سعرها (320) جنيها وقيسي بقية الأشياء.
ما هي المشاكل التي تواجهك؟
مشكلة الارتفاع الكبير في أسعار السلع الاستهلاكية أيضا هناك ارتفاع حاد في أسعار اللحوم الحمراء والبيضاء وكذلك في أسعار الأواني المنزلية وعدم جودة صناعتها ففي كثير من الأحيان تتعرض للكسر لذلك أضطر كل عام لشراء اواني جديدة .
هل المقابل مجزٍ؟
في الماضي كان مجزيا لكن ارتفاع الأسعار جعلها غير مجزية لكن مستورة والحمد لله.
هل لديك زبائن يحتجون على الوجبة؟
في الغالب لا، فدائما ما يمدحون طعم وجباتي لكن إذا حدث احتجاج فلتقصير قد يحدث لظرف طارئ
اليوم التالي
خ.ي[/SIZE][/JUSTIFY]







[SIZE=7]لك التحيه
وربنا يحفظك ويحفظ كل ام كافحت من اجل ابنائها
انهم هم العصابه الحاكمه باسم الدين والدين برئ منهم
[/SIZE]
الصورة في الخبر من انتاجها هي ام للديكور؟؟؟؟؟
[SIZE=7][B][B][B][FONT=Arial][SIZE=7]رمضان كريم كل عام وانتم بخير كل الناجحين في التجارة من حملة الشهادات الجامعية نحن في السودان بخجل حامل الشهادة الجامعية من العمل الحر في غير تخصصه في الغربة دي شفنا حاملى الشهادات العليا من عدة جنسيات بشتغلوا في مجال دون طلما توفر لهم سبل العيش الكريم علية ارجو ان لا نخجل من العمل في اي مجال طالما بوفر حياة كريمة دي مواهب من الله وانسوا حكاية الشهادات الجامعية الما جايبه ثمنا[/SIZE][/FONT][/B][/B][/B][/SIZE]