منوعات
التوأم الذي لم يفترق في المدينة المنورة
وكانت المدينة أكبر واحة نخيل في جزيرة العرب، قلصها التمدد العمراني، قلة منها باقية بقصصها عن الرسول عليه الصلاة والسلام وبعض أصحابه.
وصنع النخيل للمدينة مسطحاتها الخضراء، ولطّف أجواءها لأنه كان ينتشر بين جبالها، ويشكل المصدر الاقتصادي الأول لتجارتها القديمة.
و بلغت القوة الإنتاجية لنخيل المدينة درجة كبيرة، حيث أصبح نوى التمر غذاء الدواب الرئيسي، أما الآن فنخيل المدينة يحتاج إلى مشروع إنقاذ قبل أن تلتهمه غابات الإسمنت.
[/JUSTIFY]
م.ت
[/FONT]