700 إصابة بالتهاب الكبد بولايتين سودانيتين
وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في السودان “أوشا”، في نشرته الأسبوعية، إنه “وفقا لمنظمة الصحة العالمية في 17 سبتمبر تم تسجيل 84 حالة إصابة بالتهاب الكبد الوبائي، من بينها 3 حالات وفاة في مدينة قيسان، و10 مناطق بمحلية قيسان بولاية النيل الأزرق”، على الحدود مع إثيوبيا.
ويؤكد ناشطون في المجال الإنساني أن عدد المصابين أكبر من ذلك، بسبب أن المنطقة بها كثافة سكانية عالية، كما أن السكان يعتمدون على العلاج التقليدي.
وأضافت “أوشا”، نقلا عن منظمة الصحة العالمية، أن “أعداد المصابين بفيروس التهاب الكبد الوبائي في ولاية جنوب دارفور بلغ 628 شخصا”. والتهاب الكبد الوبائي مرض معد ينتقل بمخالطة المصابين به.
وأعلنت الأمم المتحدة في مارس الماضي أنها تعاني نقصا في التمويل لمواجهة الحاجات الإنسانية لحوالي 20% من سكان السودان، ممن يحتاجون لمساعدات عاجلة.
وتحد الحكومة من تحركات وكالات الإغاثة الدولية في المناطق خارج سيطرتها بالنيل الأزرق ومنطقة جنوب كردفان.
سكاي نيوز
[/JUSTIFY]
انها حرب الفيروسات: والتي بدأت بصورة فعلية في زيمبابوي عندما نشر البريطانيون فيروس الكوليرا وصبوه في خزانات المياه بواسطة عملاء والغرض اضعاف روبرت موقابي الذي طرد البيض من المزارع التي أستولوا عليها وقت الاستعمار البريطاني بنفس الطريقة تم نشر فيروس الكرونا في السعودية من قبل شركات أدويةأمريكية لغرض جني الأرباح من شراء الأمصال. أما فيروس الكبد الوبائي الذي بدا ينتشر في السودان بعد الحريات الاربع التي أعطتها الحكومة لمصر من طرف واحد والتي بموجبها دخل الجواسيس واللصوص والأخطر هو دخول مجموعات تسكب هذه الفيروسات في تجمعات وخزانات المياه لارهاق الحكومة السودانيةالأخوانية حسب النظام المصري الجديد ولضرب سوق العمالة السودانية في الخليج.
[B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]الكل يعلم أن التهاب الكبد الوبائي منتشر بكثافة في مصر . وبغض النظر عن موضوع الحريات الأربعة ، فلماذا لايلزم أي مصري قادم للسودان بشهادة التهاب الكبد الوبائي معتمدة قبل دخوله ، وبعد الدخول يلزم بعمل فحص مرة أخرى في معمل متخصص يتبع لوزارة الصحة وعلى ضوء ذلك يسمح له بالاقامة من عدمها.وهذا متبع في كل دول العالم. والان العالم يطلب شهادة الايبولا من أي شخص قادم من مناطق وباء الايبولا.[/FONT][/SIZE][/B]