رأي ومقالات

إسحق أحمد فضل الله : النصر العسكري.. والتوقف عن القتال وعن التمرد يصبح مستحيلاً ..وجهة كبيرة جداً عيونها تنظر إلى الخرطوم من النافذة.. تطلب الحديث .. والخرطوم تشعل حربها

[JUSTIFY] وما يجري الآن.. كل ما يجري.. هو
: النصر العسكري.. عند التمرد يصبح مستحيلاً.
> والتوقف عن القتال وعن التمرد يصبح مستحيلاً «الجهات التي تقود التمرد من خارج الحدود لا تسمح».
> والجمع بين هذا وهذا يصنع الأسلوب الجديد الآن
> والأسلوب الجديد هو
: التسلل واستئناف الحرب من داخل معدة الدولة..
> والدخول من بوابة ما يسمى تفاوض.
> والآن.. الصادق يتفاوض «سراً حتى الآن».
> وعبد الواحد نور يتفاوض «سراً».. والأسبوع الماضي نحدث عن مندوبه الذي يدخل القصر.
> ومناوي يحدث «الآن» مندوب الخرطوم.
> وموسى هلال وكبر وحديث.
> وجهة كبيرة جداً عيونها تنظر إلى الخرطوم من النافذة.. تطلب الحديث «ولا نستطيع أن نقول أكثر من هذا».
> وعرمان.. السمك الذي يجد أن المياه تجف من حوله يرسل إلى بعضهم في الخرطوم يسألهم عن«أجواء الحديث».
> ونحدث هنا الأسبوع الماضي عن أن بعض قادة الثورية يتحدثون عن عزل عرمان.
> وفندق كورنثيا الأحد الماضي يشهد لقاءً صحفياً لمنشقين عن العدل والمساواة.. جاءوا للحديث.
«2»
> والشهر الماضي ننقل أن الجهات التي تسكب المال تحدث لقاء يوغندا لتقول للتمرد في سخط
: عشر سنوات.. ولم تحرزوا شيئاً.. الآن نجاح.. أو نهجركم.
> واليوناميد أمس تقول إنها لن تخرج.
> واليوناميد تعد اتهاماً جديداً الآن في جنوب النيل باغتصاب آخر.
> وغليان اليوناميد والجنائية وغيرهما في أسبوع واحد شيء تنبته مزرعة واحدة.
> المزرعة هذه هي التي تقود الحرب الجديدة الآن.
> حرب التخريب من الداخل.
> والدخول بأسلوب المفاوضات.
«3»
> والخرطوم تشعل حربها.. الآن أيضاً.
> وتقرير المراجع العام أمس الأول.. والخراب عرياناً.
> وحديث نشير إليه من قبل أن لجنة هامسة.. تسأل كل أحد همساً
: مبارك هذا المال. لكن من أين؟؟
> والحديث يومئذ يجعل كثيرين ينطلقون لإصدار شهادات «زواج عرفي» مع المزارع والعمارات و…
> وما لا «تجيبه الخرطوم على خشمها» هو مراجعات تنظر إلى حجم ونوع الجرائم الآن.
> والنظرة هذه لا تقود إلى السؤال.. النظرة تقود إلى سؤال وراء السؤال.
> النظرة تتساءل عما إذا كان إبعاد محمد نجيب ومحجوب والطاهر.. عمالقة قيادة الشرطة كان عملاً بريئاً. ولم تخضع فيه الدولة لمخطط خداع رائع.
> وموجة التهريب تتوقف لكن النظرة تتساءل عما إذا كانت فلسفة «المال تلتو ولا كتلتو»
هي الأسلوب الأفضل.
> والأخبار تأتي في الأيام القادمة من الشرق والغرب.
> ففي الشرق لقاءات خلف الأبواب المغلقة جيداً تطلق الحساب الذي يجعل بعضهم يخرج غاضباً من هناك.
> قالوا لهم
: أسلوبكم يجعل إسحق فضل الله يكتب عن «التخصص» في التهريب والتخريب و..
> وعدد «لا نستطيع الإشارة إليه هنا» يهبط مدينة في الشرق يقلب كل طوبة ينظر ما تحتها.
> و.. و..
> الأنباء البريئة الآن التي تغطي وجهها بالنقاب من شدة الحشمة سوف تجد أن الخرطوم الآن تعرف شيئاً.
> بعض ما تعرفه الخرطوم هو أن بعض الجهات تغطي وجهها بنقاب من شدة الحشمة.. نعم.
> لكن النقاب الذي تغطي به وجهها من شدة الحشمة.. هو ذاته سراويلها و…
٭٭٭
بريد
> السيد«…..» الذي يتصل بنا في السابعة والنصف مساء الإثنين.
ـ أبشر.

إسحق أحمد فضل الله
صحيفة الإنتباهة
ت.أ[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. [SIZE=7]اخي اسحق اطلب منك ان لا تتوقف ان بدات في كتابة نص استمر في الكتابة حاول ان لا تتوقف ستشعر بضغط والم حارق لاتهتم ستنهض جوارحك ان تخط عبارة مكتملة المبني سوف لن تكتب غيرها سترددها وارددها معك لاني قد طلبتها منك[/SIZE]

  2. [SIZE=3][SIZE=4]الحلووووووووووووو خبرة شنو[/SIZE]
    طولت ما حجيتنا بيهو يا استاذ[/SIZE]