منوعات

بالفيديو..سوداني يبكي بحرقة ويقول: انا ما عندي دولة

[JUSTIFY]من خلال إحدي الفيديوهات المنتشرة ظهر سودانيين وهم يتحسرون علي وضعهم المعيشي في السودان.

وذلك خلال فترة السيول والفيضانات التي إجتاحت البلاد في موسم الخريف الفائت.

وظهر من خلال هذا الإستطلاع والذي تم نشره علي مواقع التواصل الإجتماعي أثنين من السودانيين وهم يشكون من سوء الأحوال.

حيث تحدث أحدهم بحرقة شديدة عن الوضع الذي يعيشه وقال: انا ما عندي دولة, ولو عندي دولة ما كان ده حصل لي.

ويظهر من خلال حديثه أنه يبكي بحرقة علي ما حدث له, وأضاف قائلاً كهرباء مافي وموية مافي, هل بتسمحوا لي أشرب من ماء البركة والتي كانت واضحة خلفه.

لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

ياسين الشيخ _ الخرطوم

النيلين[/JUSTIFY]

‫8 تعليقات

  1. هذا رجل عميل يستهدف دولة الاسلام الحضاري
    وهو لا يشهد ان لا اله الا الله لانه ليس مؤتمر وطني
    فكل من يشهد ان لا اله الا الله مؤتمر وطني ويحصل على دعم الحكومة
    كفاية عمالة وارتزاق يا اعداء المؤتمر الوطني والدين

  2. الحكومة تعمل شنو واللا شنو ؟ أنتم من بنيتم في مجاري السيول والأمطار والسيل لا يغير مجراه مهما طال الزمن ” الزمن ده كل زول يأكل ناره والحكومة لا تعمل شئ للمواطن وكل شئ بالعون الذاتي من الألف للياء

  3. ياخ قولوا الحمدلله على كل حال انت بتقول انا ما عندي دولة ومال المواطن الفلسطيني ح يقول ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

  4. موطن سوداني مستلب
    يا عم عيط علي بلدك الضائع ليهو 25 سنة بدل تعيط علي بلدان الناس

  5. يا ادارة النيلين لو بتعرضوا شتائم ونبذ والفاظ زي الزفد لناس معينه تقعد تشتم وتتلفظ علينا بكل وقاحه ووساخه وانا لمن ارد وادافع عن نفسي وحقي وكما يقال ( العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم ) سؤال لماذا لم تعرضو لي ردي على هؤلاء وانا من حقي اطالب بشكوى وتعويض بهذة الالفاظ الزباله او اني سألجا لجهات معينه لتصرف معكم وفي موقعكم هذا .. في بدايه تعليقي لم اقل شيئا سوا رأي الشخصي فقط ليس اكتر وان لم يعجب تعليقي احد فليقع البجر او يضرب رأسه بأقرب حائط ويروح في 600 داهيه ،، فيا انكم تعرضوا كل التعليقات او لا تعرضوها بتاتا

  6. اين المفر من حقوق هؤلاء … لو هضمت في الدنيا لن تضيع في الآخرة …
    بئست الأمارة التي تردي صاحبها …يامن فرحتم بالوزارة والوظيفة بئس الكسب … وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون