حليب الحمير مفيد للأطفال الذين يعانون من حساسية حليب البقر
قد يعتبر تناول حليب الحمير من الأمور المستنكرة في عالمنا العربي، ولكن ما قد يذهلنا أن هناك العديد من الشعوب تستخدم حليب الحمير لصناعة العديد من المنتجات الغذائية، والتي تعتبر مفيدة وبشكل كبير وغنية بالفيتامينات، ومؤخراً أكد باحثون في جامعة كاميرينو في إيطاليا أن حليب الحمير مفيد وصحي بشكل كبير للأطفال الذين يعانون من حساسية حليب البقر.
وذكرت وكالة اسوشيتدبرس″ أنه ولمدة ربع قرن أو أكثر يحلب ريكاردو أليجريا وشقيقه ماركو الحمير في شوارع العاصمة التشيلية سانتياغو بحضور المشترين، حيث يبيعان نصف اللتر بـ 20 دولاراً.
الجدير بالذكر أن الطبيب اليوناني أبقراط أوصى قديماً بحليب الحمير لمعالجة بعض الأمراض، منها: السكري، والسمنة، فيما يدعي البعض أن ملكة مصر الفرعونية كليوباترا كانت تستحم بحليب الحمير لتحصل على بشرة نضرة، كذلك تعتبر جبنة الحمير أغلى أنواع الجبن في العالم، وتحضر من حليب الحمير المتخثر الذي قد تصل قيمة الكيلو الواحد منه إلى أكثر من ستة آلاف ريال تقريباً، حيث يتطلب إنتاج كيلوغرام واحد من هذا الجبن إلى حوالي 25 لتراً من حليب الحمير، الأمر الذي يفسر ارتفاع سعر هذا النوع من الجبن الذي يتميز برائحته النفاذة وطعمه المر وهيئته المتماسكة التي تنفرد بها شرائحه الرقيقة البالغ سعر الواحدة منها أكثر من 270 ريالاً.
[/JUSTIFY] القدس العربيم.ت
نحن عارفين الكلام دة من قبل مية سنة زمان فى الشمالية لمن الاطفال يكونو عندهم كحة شدىدة يزقوهم لبن الحمير والكحة دى اسمها (الكتكوت)
[SIZE=5][FONT=Arial] هل تصدقوا أن حليب الحمير حلو الطعم ، وهو مفيد لعلاج السعال الديكي ( الكتكوتة ) كما ذكر الأخ ، وأنا شخصياً إستعملته كعلاج للكتكوتة قبل 44 سنة في عام 1970 م عندما كنت في الإبتدائي . ولكن للأسف نحن ليس عندنا باحثين علميين ليثبنوا بالدليل والتجربة للعالم أننا شعوب ريادية وقيادية تستطيع أن تؤثر في عجلة التاريخ ونهضة البشرية ، وإنما نأخذ الأمر على أنه مجرد تراث وأثر شعبي وربما شئ مثير للضحك والسخرية ونخجل من ذكره ، ولا نصدق بعض الأمور حتى تأتينا من باحثين غربيين ، ويكونوا هم أنفسهم قد أخذوها من تراثنا الشعبي وتأكدوا بالبحث والتجربة من الحكمة في إستعمالها ، ثم أعادوها لنا وكأنها من إختراعاتهم الأصيلة .[/FONT][/SIZE]
[SIZE=5][FONT=Arial] هل تصدقوا أن حليب الحمير حلو الطعم ، وهو مفيد لعلاج السعال الديكي ( الكتكوتة ) كما ذكر الأخ ، وأنا شخصياً إستعملته كعلاج للكتكوتة قبل 44 سنة في عام 1970 م عندما كنت في الإبتدائي . ولكن للأسف نحن ليس عندنا باحثين علميين ليثبنوا بالدليل والتجربة للعالم أننا شعوب ريادية وقيادية تستطيع أن تؤثر في عجلة التاريخ ونهضة البشرية ، وإنما نأخذ الأمر على أنه مجرد تراث وأثر شعبي وربما شئ مثير للضحك والسخرية ونخجل من ذكره ، ولا نصدق بعض الأمور حتى تأتينا من باحثين غربيين ، ويكونوا هم أنفسهم قد أخذوها من تراثنا الشعبي وتأكدوا بالبحث والتجربة من الحكمة في إستعمالها ، ثم أعادوها لنا وكأنها من إختراعاتهم الأصيلة .[/FONT][/SIZE]