الفارق 11 بطولة رسمية!
* قديماً قال القبطان حاج حسن عثمان رحمة الله عليه: (مريخ الهلال يختلف عن أي مريخٍ آخر)!
* من تلك المقولة تفسر سر تفوق المريخ تاريخياً على الهلال في لقاءات القمة والبطولات المحلية والخارجية.
* مع احترامنا التام للإخوة في قناة (سكاي نيوز عربية) فإن تفوق السيد المريخ على كل الأندية السودانية مجتمعة لا يحتاج إلى استفتاء.
* الأرقام المحايدة لا تعرف الانحياز.
* وهي تؤكد أن الزعيم أكثر حصداً للبطولات، وأوفر تحقيقاً للألقاب في السودان.
* حقق بطولة دوري الخرطوم 17 مرة، مقابل 16 للهلال.
* نال بطولة كأس السودان 23 مرة، مقابل سبع مرات للهلال.
* حقق بطولة الدوري الممتاز (ودوري السودان القديم) 18 مرة، مقابل 28 مرة للهلال.
* حصد بطولة سيكافا للأندية ثلاث مرات، مقابل صفر كبير للهلال.
* نال المريخ بطولة قارية واحدة (كأس الكؤوس الإفريقية) مقابل صفر دولي للهلال.
* المحصلة تؤكد أن المريخ حقق 62 بطولة رسمية في تاريخه، مقابل 51 بطولة للهلال.
* الفارق (11) بطولة.. و (11) كأس.. دولي ومحلي.
* كأس ينطح كأس.. وتفوق بأكثر من مقياس.
* أما عن كؤوس المناسبات والبطولات الحبية فحدث ولا حرج.
* استفتاء أيه اللي جايي تقول عليه؟
* تميز السيد المريخ على أندية السودان لا يحتمل النقض، ولا يقبل المكابرة.
* بطولة دوري السودان (الممتاز لاحقاً) هي الوحيدة التي شهدت تفوقاً للهلال على المريخ.
* ذلك يفسر لنا سر إصرار الأهلة على مسح ما سواها.
* يجب على فرسان الأحمر أن يشدوا الهمة، كي يردموا الهوة، ليحققوا في الممتاز ما فعله أسلافهم في بطولة دوري الخرطوم.
* المريخ في صدارة الدوري حالياً.
* لكن صدارة فارق الأهداف لا ترضي غرور الصفوة ولا تشبع نهمهم.
* جماهير المريخ تريد أن تلحق الوصيف بعزام وكابوسكورب والترجي.
* وترغب من فرسانها أن يوضحوا للأهلة الفرق بين الصقور والحمائم.
* يجب على فرسان المريخ ألا يتوهموا أن فوزهم على الترجي، وعبورهم لثلاثة فرق قوية في الطريق إلى دور المجموعات سيعفيهم من تحمل عبء تحجيم الوصيف، ووضعه في مكانه الطبيعي، خلف الزعيم.
* مباراة الغد لا تقبل التراخي عند الصفوة.
* وعد الرئيس المحبوب جمال الوالي أنصار ناديه بأن يختم الأحمر الدورة الأولى للدوري في الصدارة.
* بلغ المريخ القمة قبل نهاية الدورة المذكورة بفارق الأهداف، وبات مطالباً بتعزيزها في لقاء الغد.
* الفوز في لقاء الغد سيجز ألسنة التطاول، ويخرس المشككين، ويؤمن الصدارة، ويثبت الجدارة.
* تخوف الوصايفة من ملاقاة قاهر الترجي واضح في مساعيهم لنقل المباراة من المعبرة إلى إستاد الخرطوم!
* الأمر ما اختلف.
* شيخ الإستادات حبيب المريخاب.
* فيه حقق الزعيم معظم بطولاته في منافسة كأس السودان على حساب الوصيف نفسه.
* إستاد الهلال.. إستاد الخرطوم.. إستاد الموردة.. إستاد العيلفون: المحصلة واحدة.
* الخنق حاصل حاصل.
* الحاضر يكلم الغايب.. الحايم يحدث النايم: العقرب الصغيرة الحمراء ستعاود الظهور مع الأحمر غداً!
* شقلوب راغب في أن يثأر ممن شككوا في قدراته، وحاولوا اغتيال موهبته بالإيقاف.
* مطلوب من رفاق الباشا ألا يمنحوا الهلال أكثر من حقه، ولا يضخموا حجمه.
* الفريق الذي شاهدناه أمام أم كيكي والفشنكات وسانغا جربندي لا يمكن أن يصمد أمام الزحف الأحمر إلا إذا تساهل معه لاعبو المريخ.
* لذلك نريد من رفاق الباشا ألا يمارسوا نقص القادرين على التمام، وألا يتراجعوا إذا ما حدث المتوقع ومسوا شباك الوصيف بهدف مبكر.
* كثرة الضغط تفل الحديد.
* والني للنار.
* الهدف الأول يجب أن يتلوه بحث عن ثانٍ وثالث ورابع.
* لن يشفع الفوز على الترجي لنجوم المريخ ما لم يتبعوه بانتصارٍ يشرح الخاطر، ويسر البال، ويحجم الهلال.
* الكرة في ملعبكم يا رفاق الباشا.
آخر الحقائق
* خلال الفترة الماضية أهمل غارزيتو الدوري، وركز جل اهتمامه على دوري الأبطال.
* مطلوب من الفرنسي التعامل مع لقاء الغد على أنه يمثل أول مباراة للزعيم في دور المجموعات.
* طقطقة الأزرق ستؤمن الصدارة، وتؤكد الجدارة، وتعلي الهمة.
* التعادل لا يرضينا.
* المريخ ليس أم كيكي ولا الفشنكات ولا جربندي.
* والهلال لا يقارن بعملاق باب سويقة!!
* الفوز على الوصيف بعد الترجي سيرسل أقوى إنذار للجزائريين.
* نتوقع من غارزيتو أن يرد على من هاجموه، ويوضح للوصايفة خطل قرار الاستغناء عن خدماته.
* نريد منه أن يؤدي مباراة هجومية الطابع، منذ الدقيقة الأولى.
* ذلك ما لا ريب فيه، لأن غرزتة.. يكره الخندقة!
* الرهان على ضفر قائم.
* ضفر فوق رقاب الوصايفة مجرب سيفو.
* هز شباكهم من قبل مرتين، وعبس له الحظ ثلاث مرات.
* هدف العقرب لا استغناء عنه.
* الشقلبة تسبب الهضربة.
* ننتظر كذلك من رمضان.. أن يضرب في المليان.
* ويا خوفي.. من صواريخ كوفي!
* ولا مانع من تكرار رجة راجي.
* مشاركة الولد الشقي أوكراه مطلب شعبي.
* الغاني يغسل أكثر بياضاً.
* حذار من التلاعب في التحكيم.
* عهدنا بحكام السودان أنهم لا يطيقون مشاهدة الوصيف مخنوقاً أمام الزعيم.
* 19 سنة لعب في الممتاز وركلات الجزاء ممنوعة على المريخ في مباريات القمة بقانون سري.
* نريد تحكيماً يعطي كل ذي حقٍ حقه.
* نتوقع من لجنة التحكيم المركزية أن تبعد حكام الخرطوم عن لقاء الغد.
* اعترف الحبيب ياسر عائس بتفوق الزعيم على الوصيف الخفيف.
* كتب مؤكداً أن المريخ أفضل من الهلال فنياً وبدنياً وتكتيكياً.
* نسى الحبيب عائس أن يشير إلى أفضلية الزعيم التاريخية.
* على درب عائس سار شجرابي وتغزل في الزعيم وانتقد فريقه ووصفه بالمهلهل!
* الجماعة ديل مستسلمين كدة ليه؟
* نختم بطرفة لذيذة، ابتدعتها مخيلة الصفوة، وتحكي عن أحد أصحاب الخيال الواسع، افتتح مطعماً ووضع عليه لافتة تشير إلى أنه يقدم الفول بالجبنة وزيت السمسم!
* عند افتتاح المطعم قدم صاحبنا لزبائنه (فول سادة بدون زيت سمسم) فسأله أحدهم، قلت فول بالجبنة وزيت السمسم، وين الجبنة ووين زيت السمسم؟ فقال له: لما يقولوا ليك بيض بالطوة، بجيبو ليك معاهو طوة؟ ولما يقولوا ليك بطاطس بالفرن، بجيبو ليك معاهو فرن؟ ويقولوا ليك شاي الغزالتين.. بدوك معاهو غزالتين؟ ويقولوا ليك شاي الزرافتين.. معاهو زرافتين؟ ويقولوا هلال الأبطال.. معاهو بطولة؟
الله يجازى محنك يامزمل (المريخ هو بعون الله سوف يسجل بس الكلام كلام يصمد ) كما عودنا الزعيم انه لم يصمد مع انه يكون الافضل لاعبين المريخ تنقصهم كيف يتعاملو مع مجريات المباره بيندفعو هجوما وينسوا الدفاع وربنا ينصر الزعيم
اخرس ايها الناقص عقلا ودين
شفى الله المطبلاتية والمرزقاتية
مطبلاتي __من العجائب والعجائب جمة ان يلهج الاعمى بعيب الاعور
اذا اتتك مزمتي من ناقص فهي الشهادة بانني كامل
الكلب انجس ما يكون اذا تطهر
من انت لتتحدث عن هلال الوطنية يا حفيد سيدة عبد المسيح
نادي تأسس على ركام انداية وليلة حمراء من قوادها سيدة عبد المسيح
اخر من يتحدث هو انت لان رئيسك هو جمال الوالي
انة المريخ حامل الصوارخ اسالوا التاريخ مالكم كيف تحكمون سنضرب الحصون وانتم تنظرون فانتظروا انامنتظرون
الاخ هلالابي يكتب ما لا يدرك معناه ويرمي الناس بما ليس فيهم (هذا اسلوب العاجزين) والاخوة ابو خالد الدمام والاخ سوداني (الباقي ما اظنه) . لاا دري لماذا يكتبون هل من اجل الكتابة حتي يقال انهم نشطاء ؟؟؟؟ وام يكتبون ليسيئوا لنفسهم ويخطئوا في حقها ؟؟؟؟ فيكفيهم انهم هلالاب .
غايتو الانا متاكد منو الهلالاب شاهدو مباراة المريخ مع الترجي اكتر من المريخاب نسبة لوجود فرصة للشماتة ورد الدين خصوصا خمساتهم التاريخية اما اليوم فننتطر انتصارا يكويهم ويشفي صدورنا