الهندي من على السرير الابيض في الهند: مستشفيات السودان عملياتها تفشل لان عنابرها تفتتح ب (ستات الشاي) ويمولها شباب (تحويل الرصيد)!!
(1) الواجب المهني للشرطة في أي بلد في العالم، يفرض عليها أن تتحسس- دون بلاغات- مواقع الجريمة، وتستشعر عبر دوائر المباحث والجنايات مكامن الخطر المحتمل والمتوقع قبل وقوعه، فتستعد لمجابهته، لا أن تنتظر لحين وقوع النوازل وارتكاب الجرائم، لتفتح التحقيق والتحري.. ثم قد لا تلقي القبض على الجناة وتقيد الحوادث ضد مجهول، كما حدث في أكثر من جريمة طرفها الوسط الصحافي بالسودان!!
{ وما دمنا نعاني من مشكلات أمنية عديدة ومعقدة، وتطورت في بلادنا أدوات وأساليب الجريمة، فإن المأمول أن تتطور وفقاً لذاك أدوات وآليات مكافحة الجريمة.
{ والأمر إذ ذاك، دعوني أسأل الناطق الرسمي باسم الشرطة اللواء “السر أحمد عمر” عن موقف ملاحقة المتهمين بالاعتداء على الزميلين “عثمان ميرغني” و”علي حمدان”.. وهل تم كشف خيوط الجريمتين؟؟
{ من هم الجناة؟ وأين هم؟ ولماذا لم تلقِ الشرطة القبض عليهم؟!
{ أسئلة.. وأسئلة.. ما زالت تنتظر الإجابات.
{ ثم من بعد أسئلتنا.. عزاؤنا موصول لكل ضباط الشرطة في السودان في الفقد الجلل باستشهاد ضابطين برتبة “ملازم” أمس الأول.. تقبلهما الله قبولاً حسناً.
(2)
{ أسفي الشديد على فقد وزارة الخارجية لسفير نادر المواصفات، عالي القدرات، اسمه “عبد الرحمن ضرار” تم إعفاؤه بقرار جمهوري قبل يومين!!
{ لقد جبت العديد من سفاراتنا بالخارج، ورأيت كيف يتعامل وكيف يدير السفراء والقناصل علاقاتنا الخارجية وتسوية مشكلات جالياتنا هناك.
{ لكن “عبد الرحمن ضرار” من طينة مختلفة، صادفته سفيراً في رحلة إلى “دمشق” قبل نحو عشر سنوات، ثم لم التق به بعدها كثيراً، غير أنني كونت انطباعاً عنه مخالفاً لانطباعاتي عن سفراء (الركلسة) وجمع الدولار!
{ ولو لم يكن “عبد الرحمن ضرار” مميزاً لما التقطه في وقت سابق “شيخ علي” ليكون مديراً لمكتب النائب الأول.. وربما تعلمون حساسية الأستاذ “علي عثمان” الزائدة وحرصه الشديد، واصطفاءه الأذكياء.
{ لا أعرف حتى الآن أسباب إعفائه المفاجئ، ولم أسع للسؤال عن ذلك غير أنني أقول له: أحسنت.. يا “ضرار”.. ستعود يوماً لخانة الفعل الرفيع.
(3)
{ لابد أن تشيد “أميرة الفاضل” بمبادرة (أولاد الحوادث)، فقد كانت أفشل وزير للرعاية والضمان الاجتماعي، وأهدرت نصف زمن ولايتها على الفقراء والمساكين في صراعات ومماحكات مع وزير المالية السابق “علي محمود عبد الرسول”. وحسناً فعل (المؤتمر الوطني) بأن أراحنا منهما الاثنين.
{ لو كانت “أميرة الفاضل” وزير رعاية اجتماعية قادرة وفاعلة، لما نشأت مثل هذه المبادرات المريبة المسيسة، فمئات المليارات التي تحصل عبر ديوان الزكاة كافية لمنع عوز المحتاجين بشارع الحوادث لفتيل دواء، وشريط كبسولات، وحقنة بنسلين.
{ في عهد الخليفة الخامس “عمر بن عبد العزيز” كان يخرج منادي بيت مال المسلمين في نواحي “دمشق” يهتف في الناس: (هل من محتاج؟ هل من جائع؟ هل من مريض؟ …).. لكنه كان يعود بلا مجيب في غالب الأحيان.
{ لو لم تتحول مليارات الزكاة والضرائب وصناديق الضمان الاجتماعي في بلادنا إلى (أبراج) شاهقات واستثمارات عقارية ومخططات سكنية، ومكاتب وأساطيل سيارات فارهات، ولو لم تهدر في غير الأولويات، ولو دفع كل المتهربين من الضرائب من شركات المتنفذين والمتنفذات ضرائبهم دون تدخلات واستغلال نفوذ، لما احتاج مريض واحد في شارع الحوادث، بل وأي مستشفى لـ(شيرنغ) من عابري الطريق، ليحصل على ثمن الدواء!!
{ لكنها وزارات الهزيمة يتسنمها غالباً الفاشلون والفاشلات، لتقوم مقامها تنظيمات (الشيوعيين الجدد) المحلاة ببعض أبناء وبنات (الإسلاميين) المنعمين من المستغفلين والمستغفلات باسم عمل الخير!!
(4)
{ غريب، بل عجيب أن يتحدث الدكتور “منصور خالد” عن ارتباط الأحزاب التقليدية في السودان بـ(الخارج)، ويقصد مصر والسعودية وبريطانيا!!
{ “منصور” سكت عن ارتباط (الأفراد) من كبار الساسة والوزراء في العهود المختلفة بـ(الأجنبي)!! والجميع يعلم الارتباط الوثيق للاشتراكي التليد وزير الخارجية الأشهر في عهد (مايو) بدوائر القرار و(المعلومات) في الولايات المتحدة الأمريكية!! من سوّق العقيد الراحل “جون قرنق ديمبيور” والحركة الشعبية التي بدأت (شيوعية) للسادة الأمريكان غير الدكتور “منصور بن خالد”؟!!
{ ثم الأعجب أن يحدثنا البرجوازي الكبير “منصور” عن (ستات الشاي)، وهو الذي أقاله الرئيس “نميري” من منصب الوزير عندما علم أنه بنى (حوض سباحة) في قصره المنيف قريباً من شارع “المك نمر” في سبعينيات القرن المنصرم، حسبما أكد لي وزير مايوي سابق!!
{ يا سبحان الله.
(5)
{ ما لا يعرفه الرجرجة الرعاديد من مناضلي الـ(كي بورد) من كل بقاع العالم، أنني كتبت عمودي الأول عن مهزلة شارع الحوادث وأنا طريح الفراش الأبيض بأحد مستشفيات جمهورية “الهند” العظيمة، بعد خضوعي لعملية جراحية كبيرة في الساق، ولا شك أن مثل هذه العملية يفشل هنا في السودان، ما دامت مستشفياتنا تفتتح عنابرها (ستات الشاي) ويمولها شباب (تحويل الرصيد)!!
{ ثم توالت كل كتابات الأيام الفائتة وأنا ما زلت على السرير، جرحي لم يلتئم، وأتوكأ على عصا.. أهش بها وقلمي.. على كل (غنم) الأسافير وسابلة صحافة الكساد!!
{ فانظروا أي رجل تقارعون.
{ قاتلكم الله.
الهندي عز الدين – المجهر السياسي
اجزم انك فقدت البوصلة واصبحت تهذي وتضرب هنا وهناك دون تمييز ودون وعي ، لعمري إنها فرفرة المذبوح ولكن هيهات لعودة الروح والحياة لقد انتهيت ولا تكابر – نرجسي بغيض .
في اعتقادي أن هذا الشخص مريض نفسي فهو يعتقد أن كل ما يدور من تكريم أم قسمة والاهتمام بها ردة فعل لما يكتب ويعتقد أن كل من عاداه مريض وصبياني وشيوعي مدفوع وكل ما كثر عليه الهجوم ازدادت شراسته وازدادت نرجسيته. ومن متابعتي لكتاباته فقد تحول هجومه من بروتوكول افتتاح الغرفة إلى صميم العمل والقائمين عليه فهو لا يعرف ما يريد وتحركه ردود الأفعال.
شافاك الله يا هندي …
مستشفيات السودان عملياتها تفشل لان عنابرها تفتتح ب (ستات الشاي) ويمولها شباب (تحويل الرصيد) كلامك اتغير ياالهندي الان انت تقول ان جميع المستشفيات في السودان تم فتحها بي ستات الشاي وهذا كلام كذب وحجج فارغة منك لكي تبرر الوسيلة للعلاج للخارج ؟كلام غير صحيح والمستشفيات القديمة فشلت او هي فاشله لان من قص الشريط وزير الصحة واحتمال المستشفي الجديد وهو واحد فقط ينجح لان من قص الشريط شباب الحوادث مين عارف )والغريبة يالهندي ذكرت جميع الوافقين مع شباب الحوداث ونسيت الدكتور معز حسن بخيت وماقاله عنهم وقد قال( لا اتجاه لعمل تحقيق مع شباب شارع الحوادث ..ونحن لا نعمل بسياسة دس المحافير ان الوزارة تفتح ابوابها لكل الخيرين وشباب السودان للعمل جمبا الي جمب لرفعة الصحة في عمل تشاركي تقوم الوزارة بجهد مقدر مع كل من يبادر ..)انتهي المصدر
https://www.alnilin.com/12679942.htm
يا هندي ما كفاك الجاك؟؟ لقد كان إستفتاءاً جماهيرياً كبيراً ولقد شهدت بنفسك أن الحكومة ما شايفة شفلها طيب مين يقوم بشغل الحكومة ؟؟؟ ياخي اخجل شوية وبعدين لو الحكومة صرفت على المستشفيات انت حتبنى الإمبراطورية الصحافية دي من وين وتمشي الهند ليه من أصلوا إذا انت مقتنع انو عندك ورزير صحة شايف شغلوا والله الدريهمات البتتبرع بيها ست الشاي دي تستاهل تفتتح بيها القصر الجمهوري زاتو لأنها أحق من ساكنه بسكنه حيث أنه تقوم بعمله لو كان شايف شغلوا ما كان سعادتك سافرت الهند
ايها الهندي
الحمد لله ان من علينا بشباب وستات شاي كي يفتتحو عنابر من حر مالهم وعرق جبينهم وايا كان عملهم فجزاهم الله خيرا
اما انت ف الحمد لله انت صحفي كما تدعي ولماذا لاتكتب عن الامكانات الضعيفة المتوفرة في مستشفياتنا
يسر الله لك ان تذهب الي الهند لعملية جراحية شفاك الله
لكن كلنا ثقة وايمان ان توفرت 50% من الامكانيات لن يغادر بلدنا احد الي اجراء عملية الي خارج السودان
{ لابد أن تشيد “أميرة الفاضل” بمبادرة (أولاد الحوادث)، فقد كانت أفشل وزير للرعاية والضمان الاجتماعي، وأهدرت نصف زمن ولايتها على الفقراء والمساكين في صراعات ومماحكات مع وزير المالية السابق “علي محمود عبد الرسول” .
تبا لك يا أيها الهندي المدعي البدعي والمتنطع المتلمع والمتسلق المتملق ، أدركت اليوم حقيقة واحدة وهي أن شياطين الإنس أشد بطشا وجيروتا من شياطين الجن .
دنيا آخرة كوم تراب
لقد قام ويقوم هؤلاء الشباب بعمل انسانى رائع ومقدر ، لقد اقتطعوا من وقتهم الثمين وجلهم من منسوبى الجامعات للقيام بهذا العمل الرائع دون مقابل ، كل مبتغاهم أن يكونوا فاعلين فى خدمة وطنهم ومجتمعهم واحساسهم بهموم المحتاجين من المرضى المعوزين والتفاعل معها والقيام بتلبية متطلباتهم الصحيه العاجلة هو قمة المسئوليه . على الدولة تشجيعهم ومساعدتهم بل على كل المواطنين القادرين مد يد العون لهم لمواصلة هذا العمل الانسانى … ياشباب شارع الحوداث … ويارفاق كمال معز واصلوا فى جهودكم هذه ولاتلتفتوا لمن يريدون وئد هذا العمل ولاتتركون الفرصة لمن يريد أن ( يكسر مجاديفكم ) أن ينال مبتغاه … خير الشباب أنتم ,,,,,
يبدو إنه الراجل جن جنونه … راجل سليط اللسان وغير محترم وقليل أدب كمان .. حاقد وحاسد وقلبه أسود ويضمر حقد شديد وعداوة لكل إنسان ناجح ويتمنى من قلبه أن يكون هو هذا الشخص …
يا أخوانا الزول ده ما تنظروا للنصف المليان من الكباية بتاعته ،،،
ده بقى فاتح نار على الفساد وعلى المؤتمر الوطني …
لا أعرف حتى الان ماذا يريد هذا الهندي , يريد أن يقنعنا هذا الهندي أن هذا العمل الذي يقوم به هؤلاء الشباب لا علاقة له بالخير والانسانية .
سبحان الله لقد اتاني الرد اليوم على هذا الهندي ومن خلال مطالعتي لاحد الصحف أن هناك مجموعة من الشباب الخيرين بمدينة الحصاحيصا اتفقوا على مبادرة بنفس المضمون لاغاثة الفقراء المحتاجين للعلاج داخل السودان والذين لايستطيون السفر للهند بغرض العلاج .
وفقكم الله ايها الشباب القائمين على هذه المبادرة وجعل هذه الاعمال في ميزان حسناتكم .
ليش ما اتعالجت فى مستشفى سيدك حميدة . بالمناسبة ستات الشاى ما بدخلوها خلى افتتحوها . يعنى العلاج من الباب
لو كنت اتمسحت فى الحيطان كنت بقيت شديد تسال الله لك الهداية والعافية لانه المرض ظاهر عليك لانك من الواضح كده انك
بتهزى ومش حاسس باللى حواليك
العصر بجيب الزيت ياخونا والزول دا اصبح يجدع بالحجارة بيوت الأخرين وتناسي بأن ايضاً يسكن في من بيت من زجاج ……!؟
الشرطة
وزيران وزيرة الرعاية والمالية
منصور خالد
ستات الشاي
المنظمات الخيرية
الحزب الشيوعي
كل هؤلاء اساء لهم فقط في هذا المقال
الاخ العزيز /الهندي عز الدين
نسال الله العظيم رب العرش الكريم ان يشفيك وتعود لوطنك سالما” متعافيا” اخي لقد قلت رايك في موضوع شارع
الحوادث ولاغضاضة في الموضوع واختلاف الراي لايفسد للؤد قضية ارجوك وببركة عظمة شهر شعبان ورمضان على
الابواب ان لاتعطي الموضوع اكثر من اللازم وارجو من اخواني سعة الصدر وعدم خروج التعليقات عن مسارها الصحيح
الهندي عز الدين اخونا ومننا وفينا سوداني ونحن معشر السودانين مشهود لنا بحسن الاخلاق وطيب المعشر فما
الداعي للفجور في الخصومة ونحن على اعتاب شهر كريم
وفي ليلة النصف من شعبان يغفر الله ويستثني الله المتخاصمين حتى يتصالحا
الاخ الهندي غفر الله لك ولنا وجلعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر وان يجعلنا نعمل على رفعة بلدنا السودان
والله من وراء القصد انه نعم المولي ونعم النصير
اخوكم/الياس علي مكي أبووقة
مقال بدايته كسير تلج .. ونهايته إستجداء للرحمة على طريقة (( يا أخوانا انا عيان خلوني))
أحب الرز أنا ..
ما قلتوا نوبة ومليت الدنيا شتايم .. هسه ما كان أخير ليك تعتذر بدل العلقة الأخدتها دي وفي الأخير كل يوم جاري واطي ..
–
مالنا ومالك تعمل عملية ولا تتحرق ده موضوعك براك .. ولا منتظر يعني دعوة صادقة من الناس البتقول عليها غنم !!
وبعدين مالك ماشي تتعالج برة .. سيدك البتدافع عنه ده ما عالجك ولا ((شيخ علي)) أصر يرسلك برة بصفتك كسار التلج الأول ليهو ..
–
حريقة تحرقك وتحرق البتدافع عنهم ديل معاك يا أرزقي يا وهم ..
مستشفيات السودان عملياتها تفشل لان عنابرها تفتتح ب (ستات الشاي) ويمولها شباب (تحويل الرصيد
_____________________________________________________________________________
_____________________________________________________________________________
بهذا العنوان انت تسئ لستات الشاي مرة اخرئ ولمستشفيات السودان، إن كنت تعلم مصيبة وإن كنت تعلم لا تعلم المصيبة أعظم . صفي حساباتك مع من أساء اليك دون ذكر (ستات الشاي) بالطريقة التى تشير اليها . قوة عين مبالغة .
بنفس منطق الهندي: لماذا تذهب للعلاج في الخارج متجاوزا جميع مستشفيات السودان وضاربا بوزارة الصحة عرض الحائط…
لا بد أن تستنفد سبل العلاج في السودان أولا قبل أن تطلبه في الخارج … لا بد أنك عميل هندوسي مدسوس …
مرة أخرى تتكرر الاساءة لستات الشاي اضافة أخرى ( محولى الرصيد) ستات ألشاي أشرف منك ايها المطبلاتي كافحوا وربوا وعلموا أجيال فيها المهندس والطبيب أيها الساقط مرتين .. مرة أكاديميا .. وليس لك شهادة جامعية … وأخرى أخلاقيا بشتمك للمستضعفين .. صدقني أيها الأخرق ( محولى الرصيد) أعرف منهم اثنين أحدهم خريج قانون لم يجد فرصته وعمل بائع رصيد وآخر خريج اقتصاد وعلوم سياسية .. أين أنت من هؤلاء .. أنت تحتاج الى الأدب .. وكفي أنك تؤدب اليومين دى من ( سـارة منصور) التى مسحت بكرامتك الأرض أيها الوضيع … دى كلو هين …. بس سرورة بقت ليك بعبع مابخليك تنوم الليل ….
يااخوان الراجل ده ادعو ليه بالشفاء من جرحه ومن فقدان عقله لانه يهذي بس ادوه فرصة امكن من تاثير البنج ده مفكر انه مشرع ومحاسب للشعب والحكومة قاتلك الله ياهندي
يا ولد ما الذى حدث لك؟!!!!!!!!!!!!!!!!! شىء غريب !!!!!!!!!!!!
(ولا شك ان مثل هذه العملية يفشل في السودان)
عزيزي القارئ قف تأمل في الركاكة دي ..
وقال صحفي ..
كلام مزمل صحي .. فاقد فاقد ..
هههه يفشل يا تهاني
عملية .. ويفشل ..
ياخي فشلتنا ..
نحن من المواظبين على الاطلاع على موقع النيلين المميز
ولكن لماذ التركيز على كتابات هذا الهندي
اذا كُنتُم ناوين تطفشوا الناس ده شي تاني
ماذا وإلا ارى من الانسب ان يترفع موقع النيلين عن كتابات الهندي فهي لا تستحق ان تكون في صحيفة مدرسة ابتدائية
فالآن نراه يشن هجوم على الوزراء وهذا الذي أدى الى ظهور مبادرة شارع الحوادث ففعلا شخص فاقد البوصلة ده لو كان عنده بوصلة أصلا
انا افتى بحرمة الرد شرعا ومنطقا علي هذا الرجل.. فهو حقيقة لا يملك هامة ان يرد عليه
بصرف النظر عما اذا كان كلامي يتفق او يختلف مع الهندي عز الدين لكن اقول ان مبادرة شارع الحوادث مبادرة انسانية سامية و لا يمكن القدح في هؤلاء الشباب او نواياهم و نحن في المملكة كونا مجموعة تدعم شباب الحوادث ماديا و هو واجب لم نرد اعلانه الا في هذا السياق و لكن …. لا نرى من المفيد ان تحاول المبادرة شراء الاسرة التي هي واجب السلطات و يجب ان يظل كذلك .. سيارة فارهة من سيارات الدستوريين تشتري مائة سرير عناية مركزة فلا بد من الضغط على الحكومة بشتى الطرق لتصحيح هذا الوضع المختل
الرحمة للهندي حتى يتشافى!
خذوها مني ,,, لن يتقدم السودان شبرا طالما هنالك سيوف تقطع السواعد البيضاء.
اولاً نسأل الله العلي القدير الك لشفاء العاجل وسلامتك
ثانياً: فشل العمليات والاخطاء الطبية بالمستشفيات ليس لانه تم افتتاحها بوساطة ست الشاي بل كثير من مسئولي هذه الحكومة افتتح المستشفيات وغرف العمليات وحتى افتتاح الجامعات والكباري والسدود تمت بواسطة هؤلاء .. والان اكثر الجامعات فشلاً على مستوى العالم .. والاخطاء التي لازمت الكباري والسدود وغيرها .. ولذلك اخي ارى انه قد جانبك الصواب في هذه الجزئية بالتحديد .. حتى وان كان استنكاراً…
ثالثاً: لماذا لا ندعم هؤلاء بالرأي اولاً والتنظيم والتخطيط واصلاح المعوج وان تكون رابطة او جمعية خيرية لها مكاتبها ومسئوليها وهيكلها ولا تتبع لجهة معينة (لا حكومة ولا اي حزب ) .. اي لا يتم تسيسها.. وتفويت الفرصة على من يستغل المواقف .. والدنيا زي ما بقولوا (ضل ضحى) لا ينفع الا العمل الصالح والكلمة الطيبة
رابعاً: ما يضير ان تشيد وزيرة الرعاية السابقة او يشيد وزير الخارجية الاسبق منصور خالد بهؤلاء الشباب ؟؟ حتى ان كان لشيء في نفوسهم فبالتأكيد يدعم شباب شارع الحوادث ويزيد من همتهم ..
تحياتي ونسأل الله العلي القدير ان يشفيك ويشفي جميع مرضى المسلمين
متى ينتهي هذا الفيلم الهنندي؟ هذا أصبح مسلسل عديد الحلقات، فكونا من هذه المهاترات التي تخدم غير نشر غسيل وببذاءة لا تصلح أن تكون في الصحف اليومية التي يجب أن تكون خبرية إعلامية وثقافية. كان الله في عون القراء.
هذا الهندي لا يستحق حقيقة كل هذه الردود لانه من البداية خالف الناس ليذكر.
وشكله كده هو من جماعة اظهر ولو بظرطة
عشان كده اطلق ظرطته القوية ومواصل في ظراطه العفن, فلعله يرضي اسياده طالما لم يكن له نصيب من العبق الذي اطلقه شباب شارع الحوادث
الهندي ربنا يشفيك ويعودك لبلادك سالم غانم اما هولا الكتاب الذين يردون علي عليك من فهم عجيب من تحت ارجلهم ، فأنا أقول لك كلام الذي تذكره كله صحيح وهولا لم يسافر لبلاد النظام والنظافة ومعرفة التخاطب والتراتيب في العمل واعتقد كل الذين يكتبون حاليا حي الله من سكان الخرطوم الجدد وهي بقت ككرش الفيل فليزهبو هولا ليعيشو بامريكا او بريطانيا او أوروبا واتحدي اي واحد فيهم اتحداه الان ان يرسل نص او خبر اوي تعليق بان هنالك حادثه مثل هذه حصلت في هذه الدول التي نحن السودان مائة ما حنحصلهم بمثل هذه العقليات التي تدلو بشي هي في الأصل فأقداه ، ياناس والله العظيم عشنا في أوروبا اكثر من ٢٦ سنه كلام زي البحصل في السودان دا مافي علما لم اعش كلاجئ سوداني للعلم ، اما اذا المعز او وزارة الصحة قالو انهم يشجعو المبادره فأنا أشجعها ولكن ليس كما حصلت دا عمل عشوائي لأي متبرع مبادر ان يضع مبلغه اما المواصفات والأولويات للعمل داخل أماكن الصحة للولاة فقط لادخل لها بمتبرع ولا مهما دفع ، فمن يعمل للصحة هي وزارة الصحة داخل منشياتها ، فلذا ما بناء علي باطل فهو باطل وانا لا أخطئ ست الشاي او الشباب او الكتاب او الهندي فاوكد بان الخطاء خطاء نظام الدولة ونظام وزارة الصحة ومدير المستشفي الذي سمح بذلك ان كان موجود يوم الافتتاح ليس بغائب ،، ياالهندي عزالدين قول كلمتك وقول كلمت الحق ولا يهمك والأرزاق بيد الله فيقاطعو جريدتك ويسو إليك لا تهتم اعرف بان هنالك عقلا في اي مكان وبالحكومة ولكن هذا هو حال السودان ونتمني جيل جديد بفهم جديد ، وأقول لهولاء الكتاب أتحداكم مرة اخري بان تكون هنالك حادثه مثل الصلت بالدول الأولي واتحدي وزير الصحة السوداني ورئيس الدولة ان يثبتو صحة هذا الافتتاح وباي فقرة ان كان في قانون او حتي مسودة ،،،ارحمونا ،،،،،،عبيد حمدالنيل
يا عبيد دا كلام زول عايش في أوروبا ربع قرن من الزمان والله انت الزقا زيق ما محصلها!!!
عندما يكون النظام (يعني الحكومة) في السودان زي الأنظمة الأوروبية تتوافر الثقة وجميع الناس والمنظمات الخيرية ومتطوعي أعمال الخير يضعوا أيديهم في أيدي الحكومة ويساهم الجميع في الأعمال التي تنفع المواطن … لكن رائحة فساد حكومتنا أزكمت الأنوف. والشباب ديل إذا قدموا الميزانية الجمعوها لوزارة الصحة الايلقوها تاني يوم بقت عمارة في كافوري …
يا عبيد يا عبيد يا زول انتي راميك ديك ولا خاشي ليك في قزازة هنكن لمن
لمن كنت بتكتب هيسى لو جئت السودان تعلمت ليك منطق ما احسن ليك
قوم لف بلا 26 سنة بلا جن معاك امشى احلق وتعال
يا أخوانا الزول دا موهوم،،منصور خالد لم يسمع حتي بنكرة اسمها الهندى والمقال المنسوب اليه،،قال الخبراءأنه لا يمكن أبداً أن يكون من كتابات منصور التي يضعها في قالب لغوى سلس يحرضك علي ألأتفاق معه في النتيجة التى يريد أن يوصلك اليها،،وكما قال فطاحلة ألأدب لكل كاتب بصماته في مقالاته،،،أنا مثلاً أعرف زبالات ألهندى كلما وجدت تهريجاً يحتوى على مفردات مثل نفايات، صعاليك، شزوز جنسى، ولا بأس أن يختمها بعقدته ألعواصم العالمية وهو يجهل أن أكثر من نصف ألشعب السودانى صار بفضل تشريد حكومته ألتى يطبل لها مقيماً دائما فى تلك العواصم بل ويحمل جنسيتها أيضاً
.وألله ألزول ألأسمو عبيد حمد النيل ألا لو كان عايش مع الفيران تحت ألمجاري في أوربا،،قال أوربا ٢٦ سنة؟؟؟ وألله تلقاك ساكن في حلة إسمها ألبعوضة أكلتنا ما مرقت منها من يوم ولدوك،،هسع درابك ألرميتو دا في زول شاف ليهو نور كهرباء ساي بيقولو خليك من أوربا،،إختشى ياخ حتى البشير والشجر الكبار فى الحكومة خجلانين من البسوى فيهو الهندى دا،،ما شايفهم لابدين كيف
نبدأ بى آخر كلمة قالا الهنيدى دا ( فانظروا أي رجل تقارعون ) .. الهندى عارف ونحن عارفين وكل الناس عارفين انو ما رااااجل .. وسارة منصور رغم وقاحتا جابت خبرو انو مجرد شاذ جنسياً ويفعل به .. ودا زمن الانقاذ حيث الشاذين والحرامية بقوا يحكموا ويتكلموا فى امور الناس.
ثانياً .. الهنيدى دا لما يقول العمليات بتفشل لأن المستشفيات تفتتح عنابرها (ستات الشاي) ويمولها شباب (تحويل الرصيد) دا دلالة على جهلو الشديد وانو راسو فعلاً فاضى وانو مجرد غنماية .. لأن عملية الافتتاح دى حاجة تشريفية بتنتهى وقت الافتتاح وما عندها علاقة بعداك بالعمل الطبى البيقوم بيهو الكادر الطبى .. ودا زى رئيس الجمهورية أو وزير يفتتح جامعة مثلاً وهو ما استاذ جامعى وما عندو علاقة مباشرة بتسيير امور الجامعة .. ففشل اى مؤسسة ما عندو علاقة بانو افتتحا رئيس او ست شاى .. لو الجهات المختصة ما قامت بدورا الاشرافى ودعمت المؤسسة حتواجه مشاكل لو افتتحا رئيس او وزير او رئيس امريكا زاتو يا هنيدى يا رويبضة.
نفسي اعرف هو بمشي الهند ليه عشان العلاج ولا عشان يتعلم يبقي حاوي الهنود طفشو ليهو راسو
للأسف الشديد الهندي معتوه يصطاد في آلمياه العكرة… حاقد علي اي نجاح يطبل لنظام ديكتاتوري ارهابي … وكفاية دهنسة ونفاق
دعك من ستات الشاي وشباب الحوادث انت انت ماذا قدمت للمستشفيات اذا لم تكن قدمت شي فدع غيرك يقدم يدون انتقاد
سلامة يا الهندى لاباس عليك
إذا هو هندي مالو ومال السودان؟
مسكين الهندي !!
مريض ( بخرف الصحافة ) .. اللهم ارجعه من الهند معافى من هذا المرض اللعين حتى يكتب بلسان قويم ..
الله لاعافاك ولا أصلحك ياقليل الأدب ، والله انت واحد ما راجل…
درب ال يودي مايجيب ياكلب، ياعديم الرجا،
قتلك الله انت ومن بشاكلتك،
خليك راجل وقول لي سيدك (حميضة) مستشفياتكم بطالة ومانافعة،
الهي يجيبوك طريح وماتلقى ليك غرفة عناية ، الله لا اعانك
يا ربى لا تمحنا ولا تبلينا .
فانظروا أي (فاتية) تقارعون
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله
الحقو الزول دة اكيد ضربو زهايمر مبكر
الناس تنتظر حتي تحضر إنت وتتبرع أو تفتتح منشأة فاليسعد النطق ياهندي إن لم يسعد الحال . خلي ستات الشاي وبتاعين تحويل الرصيد يشتغلوا يمكن الخير يجري علي أيديهم وهل ترزقون إلا بضعفائكم وسلم لي علي أميتاب باتشان.
{ ما لا يعرفه الرجرجة الرعاديد من مناضلي الـ(كي بورد) من كل بقاع العالم، ….. رجرجة ورعاديد خير من أن يكونوا علب وكلنقات زيك يا حقير وانشاء الله عمليتك تنجح وترجع لي رجالك سالم وضيق
الياس ابورق الله يكثر من امثالك