شركة تساهيل الكذبة الكبري..قصة اكبر نصاب في تاريخ السودان
في هذا الزمن الغابر .. ظهر قبل سنوات أكبر نصاب في تاريخ السودان الحديث وهو شاب في بداية الأربعينات يدعي .. خالد مجذوب الكتيابي .. كان يعمل في شارع الحرية في محل لبيع الاجهزة الكهربائية بالتقسيط .. واسس شركة تساهيل بصحبة لواء معاش بالجيش .. وانفرد بادارة الشركة وأوهم الناس بدعاياته الفضفاضة ورعايته للبرامج التلفزيونية أنه يقوم بشراء او بناء البيوت لضحاياه بالاضافة لقسم العربات… تحت مرأي ومسمع من السلطات .. بل وبحماية يفتخر بها .. امام الجميع انه مقرب من القيادات .. كل ما في الامر انه يستلم من المقدم وتصبح متسولا لما دفعته .. لا تستلم بيت ولا عربية .. تقضي ايامك جيئة وذهابا بين الرياض مقر الشركة ومنزلك دون جدوي .. واذا فتحت بلاغا فان بلاغك مكانه المجهول .. لان الضمانات التي تعطيك اياها الشركة وهمية بسبب ان شيكاته التي يعطيها لمن يتعامل معهم ويطلب استرداد حقه هي لشركة وهمية مقفله حساباتها بالبنوك… يعني انك تلف وتدور ولا تجد حقك .. خالد مجدوب الكتيابي حوله مجموعه من الصعاليك منهم اقاربه ومضللين يتحدثون باسم الامن وانهم يتبعون للأمن يخوفون كل من يطالب باسترداد حقه .. والادهي والامر ان مكتبه بالشركة به باب خلفي يسمح له بالمغادرة لحظة وصول اي اجراء قانوني ضده .. لديه الان الاف البلاغات باقسام الرياض والشرقي والدرجة الاولي والشمالي .. وهو في حرية تامة يتنزه مع زوجته سيدة الاعمال في بناية تناطح السماء وسط البراحة .. ويركب افخم العربات .. والغلابة المنصوب عليهم يفترشون تراب الارض زلا ومهانة ويتمتع هو ومن حوله باموال هؤلاء الغلابة .. هل يحدث ذلك في اي بلد .. والمؤسف ان عدد كبير من الصحف بدأت بتناول موضوعه .. الا ان الامر يتحول الي ابتزاز من اصحاب الصحف يفاوضونه علي الدفع لكي لا يواصوا في هذا الموضوع .. وصلنا الي درجة الحضيض .. اصحاب الصحف مرتشين واصحاب مصالح ..
أين السلطات من كل هذا العبث !!
اين القانون يا سادة !!
اين الضمير !!
اذا كانت الدولة تساعد علي هذا الفساد بالسكوت عنه فالنحذر معارفنا من هذا المحتال… !!!
اذا غابت الضمائر فليوعي الغلابة من أبناء هذا الشعب !!
… احذروا خالد مجذوب الكتيابي..
احذروا تساهيل ..
مررها ولا توقفها .. لعلك تؤجر بدفع ضرر ..
اوعه المغتربين يقعوا فيها و تبنوا في الهواء
(مقال متداول عبر الوسائط)
من المحرر
ما هي تجاربكم مع شركة تساهيل؟
للاسف كنت احد ضحايا تساهيل في مبلغ ٤٠٠مليون مقدم لشراء قطعة ارض والتي لم يشتروها ولم يردو لي المقدم إلا بعد قضايا ومحاكم امتدت لقرابة العامين طلعت منهم باربعة شيكات وكان لكل شيك قصة فكان برجع في كل مرة لعدم وجود رصيد او ان الحساب مقفول وعندما نلجا للشرطة نفاجأ بان الشركة مسجلة باسم شخص مجهول اسمه سارية ويدون ضده البلاغ ولا احد يستطيع فعل شي بعدها
وتبدا بعدها رحلة الابتزاز من الكتيابي وعصابته بعد ان تغلق ابواب العداله امامنا الي ان عثرنا بالصدفة علي صاحب الاسم المجهول سارية وهو موظف صغير بالشركة لاحول ولا قوة له استغله الكتيابي ليغطي علي نصبه علي الخلق.نحن مجموعة جمعتنا المصائب ولدينا صفحة علي الفيس بوك لفضح هذه العصابه والحمدلله نجحنا واختفي هذا النصاب عن الاعلام ولكن هذا لا ينفي وقوع مزيد من الضحايا
تجربة ذكرتها لكم ولدي كل الوثائق التي تثبت ذلك والله علي ما اقول شهيد
كلااام جميل
ده تقرير يرفع ل ” م م ف” مفوضيه مكافحه الفساد للقضاء بالحق
نتمني مو موقع النيلين تخصيص مكان لشكاوي العباد و يوجه لمفوضيه مكافحه الفساد
اي زول عندو مظلمه انظروا ف امرها و يحاكمو الجاني و لو كان الشاكي كاذب يحاكم
مبالقه
اخي صلاح (Salah) مبالغة منك ان تكتب مبالغة بهذا الشكل ( مبالقة ) !!!!!!
مبالغة مبالغة مبالغغغغغغة قول غ غ غ غاااغرااااب
لماذا لا يتم قتله هو وزوجته واخذ حقوقكم قبل توزيع الورثة
والله العظيم يا جماعة انا مما شفتو في الدعايات وقريت شروط شركتو قلت دا نصاب وحرامي كبير
والحمد لله قدرتا امنع واحد من اقاربي انو يدخل في الحكاية دي
وهسا ح انسخ نسخة من الخبر واوديهو ليه عشان يعرف انو كان ح يقع في بير عميق والله يعلم يمرق منو متين
وزين ما قال كاتب الخبر نحنا لازم نساهم بنشر الموضوع دا عشان الناس توعى وتبعد من درب النصابين ديل
يعني نصب بالقانون
كنت شاهد على احد قصص نصبه على استاذ جامعي ..حيث حفت ارجل الاستاذ الجامعي وهو يجري خلفه ليستخلص حر قروشه التي دفعها لشراء سيارة بالاقساط ..يبدو ان هناك فساد ايضا في قسم شرطة الرياض حيث يتم فتح البلاغات ضده واضح انه يرشي بعض العساكر هناك ..بدليل انك لا تستطيع القبض عليه لانه يتم اعلامه على ما يبدو بالبلاغ ..هذا مال سحت وحرام ولن يفيده ولا اسرته ولا اولاده ..هذا مال بسطاء يقوم بنهبه وسرقته خالد الكتيابي وان تعسر حسابه في الدنيا بفعل الفساد وغياب القانون فمن المؤكد ان حسابه اجلا هناك سيكون عادلا ..
احذروا تساهيل هذه اكبر شركة نصب في تاريخ السودان الحديث ..والله من وراء القصد
ﺷﺮﻛﺔ ﻭﻫﻤﻴﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﻗﺒﻞ ﺛﻠﺎﺛﺔ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﻭﺣﺰﺭﺕ ﺗﻠﻔﻮﻧﻴﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺎﺧﻮﺓ
ﻧﺠﻮﺍ ﺑﻔﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ
ﺍﻟﺎﻋﻠﺎﻡ ﺑﻴﺸﺤﻊ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺎﻋﻤﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺮﻱ ﻭﻳﺘﺎﻛﺪ ﻫﺎﻙ ﻳﺎﺗﻠﻤﻴﻊ ﻭﺗﺰﻳﻴﻦ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟﺎﺗﺆﺍﺧﺬﻧﺎ ﺑﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﺍﻟﺴﻔﻬﺎﺀ منا
احسن حاجه فى الشركه دى انو كان عندهم موظفه سمحه فى مكتب بورسودان
هذا دليل قوي على مدى استشراء الفساد داخل البلد وهشاشة الاجراءات القانونية . شخص يحتال على اموال الناس على عينك يا تاجر ولا يستطيع القانون ان يصل اليه ويحاكمه وينتزع حقوق الناس منه . ابوبكر رضي الله عنه قال الضعيف فيكم قوي حتى اخذ الحق له . وينا هي دولة الشريعة المزعجننا بيها دي نحنا ما شايفين اي شريعة . هذا المحتال يسخر من الناس ومن الدولة ومن القانون ويقول ليهم طز فيكم كلكم .
هل الشركة موجودة حتى الان ???? نرجو الافادة
لقد شاهدت هذا الرجل منذ سنوات في حلقة تلفزيونية تتحدث عن شركة تساهيل . وأول ما سمعت كلامه عن شركة تساهيل عرفت أنه نصاب كبير فالكذب واضح في كلامه المعسول ، وعزز ذلك بعد شهر تقريبا استشارة أحد زملائي في الهاتف السعودي لي في التعامل مع هذه الشركة وما تقدمه من أوهام، وحذرته من التعامل معها بعد ما ناقشته عن كل الاغراءات التي قدموها له وأوضحت له الثغرات القانونية في الضمانات التي يقدمونها رغم أنني لست محاميا ، ولكن من واقع خبرتي الطويلة في مجال العقود لأنها كانت جزء من تخصصي الدراسي وممارستي المهنية طوال سنوات الغربة. فاوضحت له أنه لن يجني شيئا من أمواله التي سيسلمها لهم، والحمد لله قد نجحت في اثنائه عن العرض الذي قدموه له . والآن يشكرني كلما قابلني على نصيحتي.
كنت حينها فى السودان اعمل فى احدى الشركات البتروليه فى مكتبها فى الرياض شارع عبيد ختم وكانت هنالك شجره تجلس تحتها ست شاى ناتى اليها نتقوهج وكنا كلما جلسنا هنالك فى هذا المكان كل مره ياتينا شخص يسال عن شركه تساهيل ففكرت فى الامر ان اسال جديا ماذا تفعل هذه الشركه وقال لى واحد بااختصار الشركه معموله لا اكل اموال المغتربين وصمت على هذا الكلام ولم اساله بعد ذلك. بعد مرور اسبوع من هذا الموقف اذ بشخصين ظريفين تبدو عليهم النعمه الخليجيه ولكن بامتعاط شديد يتكلمون عن هذه الشركه وحاولت ان اسالهم مابهم ووجدت فيهم ضالتى قالو لى يااخى ديل حراميه شايلين مننا قروش عايزين نبنى ليهم سنه ماعملو اى حاجه ولا عايزين ارجعو لينا قروشنا قلت ليهم طيب اشتكو قالو لى نشتكى ل منو خلاص غربتا ضاعت عشرين سنه فى الهواء وقيس على ذلك اخى القارى.
انا قصتي مع هذه الشركة طويلة جدا وكتبت عنها حلقات وأوصلتهم المحاكم وحذرت كل الضحايا الحدد وذهبت للصحف لكن دون حدوي وقدمت شكري لوزير الاعلام بان الفضائيات السودانية تروح لتصب المغتربين كما قدمت شكوي لجهاز المغتربين والمدعي العام والنائب العام
مشكور النائب العام بابكر قشي هو الرجل الوحيد الذي وقف مع الضحايا لأخذ حقوقنا ومن اراد ان يعرف اكثر في قوقل اكتب احذروا تساهيل تجدوا الهبر اليقين وكيف اعتدوا علي ضابط شرطة بالمعاش بالضرب والاهانه
اي زول يقع في شراكهم دل زول بليد ويستاهل