منوعات

العناية الإلهية تنقذ حفيد الزبير باشا من قبضة ثعبان ضخم بالجيلي

أنقذت العناية الإلهية المواطن جعفر محمد علي حفيد الزبير باشا من لدغة ثعبان في الساعات الأولي من صباح الثلاثاء من لدغة ثعبان بمنطقة الجيلي شمال ولاية الخرطوم.

وقال في تصريح خص به ( أوتار الأصيل ) : تفاجأت بالثعبان يتجول في المنزل بحثا عن ضحيته وسط أفراد الأسرة الذين يغطون في نوم عميق.. إلا أنني كنت له بالمرصاد.. وهكذا إلي أن استطعت بفضل الله أن اقتله.

✅ الجيلي : أمجد جماع

‫6 تعليقات

  1. بكونو كلفوكم اكل وشراب المصريين بياكلو كتير قولتو نتظر مناسبة

  2. الثعبان حيوان لا يهاجم الانسان الا اذا تعدى الانسان عليه او وجد نفسه في خطر فجملة يبحث عن ضحيته غير دقيقة الا ان تكون ضحية من نوع اخر مثل حيوانات اخرى اصغر منه مثل فأر او صغار الزواحف والبيض وصغار الطيور

  3. هناك قصة في صحيح مسلم فيها عبرة، ولها صلة بهذا الموضوع، فعن أبي السائب أنه دخل على أبي سعيد الخدري في بيته قال: فوجدته يصلي فجلست أنتظره حتى يقضي صلاته، فسمعت تحريكاً في عراجين في ناحية البيت، فالتفت فإذا حية، فوثبت لأقتلها، فأشار إلي أن أجلس، فجلست، فلما انصرف أشار إلى بيت في الدار، فقال: أترى هذا البيت؟ فقلت: نعم، قال: كان فيه فتى حديث عهد بعرس، قال: فخرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخندق، فكان ذلك الفتى يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنصاف النهار فيرجع إلى أهله، فاستأذنه يوماً، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “خذ عليك سلاحك فإني أخشى عليك قريظة”، فأخذ الرجل سلاحه، ثم رجع فإذا امرأته بين البابين قائمة، فأهوى إليها الرمح ليطعنها به، وأصابته غيرة، فقالت له: اكفف عليك رمحك، وادخل البيت حتى تنظر ما الذي أخرجني، فدخل فإذا بحية عظيمة منطوية على الفراش، فأهوى إليها بالرمح، فانتظمها به، ثم خرج، فركزه في الدار، فاضطربت عليه، فما يدري أيهما كان أسرع موتاً، الحية أم الفتى؟ قال: فجئنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له، فقلنا له: ادع الله يحييه لنا، فقال: “استغفروا لصاحبكم”، ثم قال: “إن بالمدينة جناً قد أسلموا، فإذا رأيتم منهم شيئاً فآذنوه ثلاثة أيام، فإن بدا لكم بعد ذلك فاقتلوه، فإنما هو شيطان”.

  4. بطل عديييل كدى حفيد الزبير باشا لانو قتل الثعبان !!!!!
    حفيد الزبير باشا!!!