بعض ما يصلح للنشر
«1»
> هو مقتنع.. ومتيقن بأنه يمكن أن يصبح شاعراً كبيراً.
> إذا وجد حديقة جميلة يكتب فيها قصائده.. وصرف له مرتب شهرين.
«2»
> كتب مذكراته.
> ثم مات قبل أن يستلم آخر دفعة من دار التوزيع التي تولت طباعة مذكراته.
«3»
> ذهب إلى طبيب الأسنان.
> الطبيب نصحه بأن «يخلع» ضرسه.
> رغم أنه كان يشكو من «زوجته».
> لكن هذا الذي يقدر عليه.
«4»
> تقدم يطلب يدها من والدها.
> لكنه وجد أفضل طريقة لذلك في البدء أن يتحدث عن مشكلة أبيي.. وترسيم الحدود.
> قصد أن يضع النقاط فوق الحروف.
«5»
> يكتب الشعر بصورة رديئة جداً.
> لماذا لا يكون عامل جبايات.
«6»
> آخر ما فعلته «الصحة» أنها تركت الملاريا.. وتركت الإيدز.. وتركت شلل الأطفال.. و…
> واتجهت لمكافحة «الأدوية» العشبية.
«7»
> المعارضة الهادفة.
> هي أن تترك السياسة.. وتتفرغ لمتابعة التلفزيون في البيت دون أن تقول وجهة نظرك.. حتى في طبق اليوم.
«8»
> يكتب الشعر العمودي.
> والشعر الحر.
> والشعر مدفوع القيمة.
«9»
> وجدوه «ميتاً» في مكتبه.
> مع لافتة تقول: «ممنوع الإزعاج».
«10»
> رجل تلاحقه الضرائب.
> وتلفونات زوجته.
«11»
> عندما تحدث «كارثة».
> تحدث كارثة أخرى.. وذلك بتكوين «لجنة تحقيق».
«12»
> الفرق بين السيد الصادق المهدي.. والدكتور حسن الترابي .. «محمد عثمان الميرغني».
«13»
> تعلم اللغة التركية.
> لن تستطيع أن تتناول وجبة واحدة إذا كنت لا تجيد اللغة التركية في شارع المطار.
«14»
> كثير من ضحايا البنوك وتجارة الكسر والشيكات الطائرة.. يقبعون الآن خلف القضبان.
> إنهم حبيسون تحت لائحة تقول: «يبقوا لحين السداد».
> يبقوا إلى حين السداد.. هذا أمر كنت أحسبه فقط للأحياء.
> لكن عندما ذهبت إلى «مشارح» المستشفيات …وجدت أن الكثير من الموتى تبقى «جثثهم» أيضاً إلى حين السداد.
> ربما هذه مقدمة لفرض ضريبة على الموتى.
> الموتى يحجزون في مشارح مستشفيات الخرطوم.
> يبقون إلى أن يسددوا فاتورة موتهم.
> هل أصبح الموت غالياً في هذا البلد إلى هذا الحد؟
> أم أن على موتانا أن يدفعوا ثمن أخطاء الأطباء.. أو يبقوا في «ثلاجات» المشارح حتى السداد.
> من سوءات الصحة في ولاية الخرطوم.. أننا صرنا لا نطالب بتحسين المستشفيات أو المرافق الطبية.
> صرنا لا نطمح لأكثر من تحسين بيئة «المشارح».
أسمعني : إنت مش عندك جنازة بحر من اول أمبارح راجية الدفن بعد أن هرب الجاني التطواني المغربي؟
إن شاء الله (المسمار) بناع أول أمبارح ما يكون عوقك!!!!
صحافة آخر زمن , مهنة من لا مهنة له!!!
إذا تريد أن ترى شعاراً ماهرين فعليك باليمنيين فإنهم أمهر الشعره بل و إن الشعر سهل جداً فتجد الكبار المسنين والشباب وحتى الأطفال يستطعون قول الشعر بقوه وخاصةً الشيبان أو المسنين فهم يجديدون ذلك بل وان الكثير ممن عاشوا الستين عاما اقدر قالوا مئات القصائد وبعضهم وصل الف وما يزيد