مبارك البلال : يعثر علي زوجته عروسة
اثار موضوع الزوج السوداني الذي جاء الي مكاتب الدار مبلغا عن اختفاء زوجته الي الاجهزة العدلية بلاغ اختفاء عادي ليفاجأ بانها متزوجة من رجل اخر بشرق النيل ردود فعل كبيرة في المواقع الالكترونية وخاصة المواقع الاجنبية والتي طالب البعض الزوج بالانتقام والاخر طالبه بالهدوء ولكن بكل اسف ان بعض المواقع شككت في الرواية والتي انفردت بنشرها صحيفة «الدار» كاغرب البلاغات التي ترد الي مخافر الشرطة والمؤسف ان بعض المواقع المحلية والاجنبية نسبت الخبر الي نفسها دون ان يصحي ضميرها وترجع الي اخلاقيات المهنة .. للذين يشككون في الخبر انه صحيح 100٪ وان الزوج هو الذي احضر صورة زوجته بحسن نية عندما اختفت من عش الزوجية وطالبنا بنشر خبر الاختفاء في الدار لتحدث المفاجأة الداوية .
المبدع الجزلي والتكريم
بحثت اللجنة العليا لتكريم المبدعين برئاسة الاستاذ السمؤال خلف الله في اجتماعهها التحضيري الاخير الترتيبات الخاصة بالاحتفال بتكريم برنامج (اسماء في حياتنا) ممثلا في شخصية معد ومقدم البرنامج د.عمر الجزلي بحثت اللجنة فكرة الاتجاه لتحويل البرنامج لمؤسسة توثيقية كخطوة قادمة لعراقة البرنامج الذي بلغ عمره الاربعون عاما وثق خلالها لاكثر من 250 شخصية سودانية في مختلف التخصصات هذا وتناول الاجتماع الاخير الترتيبات الخاصة بالاحتفال وقال الطيب الصديق عضو اللجنة العليا للتكريم ان الترتيبات تمضي بشكل جيد ويتم عمل اوبريت يحكي سيرة البرنامج والشخصيات التى وثق لها يشارك فيه عدد من الفنانيين مشيرا الى ان عضوية لجنة التكريم تضم كل الزملاء والاعلاميين الذين شاركو في حلقات البرنامج بوصفهم عضو اصيل في تجربة (اسماء في حياتنا)
حاجة اخيرة
{ هذا الخبر الذي ورد في الموقع الصحفي للتلفزيون عن اللجنة العليا التي كونت لتكريم الصديق العزيز واستاذنا الاعلامي الكبير الهرم عمر الجزلي نقول لهم برافو وعمر الجزلي يستحق التكريم لانه قدم الكثير
أولاً لنتأمل هذا العنوان:-((( مبارك البلال : يعثر علي زوجته عروسة))………….هل تركيبة العنوان فيها إلتباس؟
ثم تانياً ما عندك موضوع يا كاتب المقال.
الموضوع ما محتاج تأمل , انت بتقرأ لي مبارك البلال الطيب شخصيا” و عايز تسأل عن الفهم ؟؟
دي مدرسة قائمة بذاتها اسمها المدرسة البلالية لدراويش الصحف الاجتماعية و الرياضية , ممكن عادي تقرأ الجريدة بالعكس و برضو تطلع بي نفس المحصلة الصفرية .
والله يا أخي قد كفيت ووفيت وأرحت عقلنا من التفكير في الرد، على المدرسة البلالية، مع الأسف هذا هو آخر زمان الصحفيين !!!!!!!