منوعات
اعتذار من النيلين عن خطأ خبر الطبيب السوداني صاحب فيديو(أعلى ما بخيلك أركبه)
تعتذر إدارة التحرير في النيلين عن الخطأ الذي وقع فيه المحرر بتعديل عنوان الخبر المنشور في الموقع تحت عنوان ( الصحة السعودية تنصف الطبيب السوداني الذي قال للمواطن: اعلى ما بخيلك اركبو!! )والذي جعل الخبر كأنه عن قصة طبيب حائل المشهور بفيديو (أعلى ما في خيلك أركبو) ولكن هذا خبر مختلف لطبيب في جدة وتتشابه القصتين لكن حتى الأن لم يصدر بيان لجنة التحقيق لطبيب أعلى ما بخيلك أركبه.
النيلين
وأصحح خطئاً نحوياً لمحرر النيلين وهو ( وتتشابه القصتين ) والصحيح ( وتتشابه القصتان ) على أنها فاعل مثنى يرفع بالألف , فالمثنى يرفع بالألف وينصب ويجر بالياء , وهناك خطأ آخر في السطر الأعلى في الصفة ( وهو قصة طبيب حائل المشهور ) والصحيح أن تكتب (المشهورة ), لأن الشهرة ( للقصة) وليس للطبيب لأننا عرفنا القصة واشتهرت ولم نعرف حتى اسم الطبيب دعك من أن يكون مشهورا عندنا !! ولذا لزم الاستدراك والتصحيح ودمتم
الأخ النواهى الحامدى لك الشكر على إهتمامك بتصحيح أخطاء الكتابة حتى نتعلم كلنا وخاصة صغار القراء كيف نكتب لغة القرآن بطريقة صحيحة .. وللأسف فكثير من الناس لا يهتمون بهذا الجانب ..
وحتى تعم الفائدة أرجو مراجعة الكلمة الثانية فى تعليقك ( أعتقد أنها تكتب خطأً بهمزة وتنوين على الألف ) .. وأظن أنها كتبت فى عجالة لإنشغالك الإيجابى بضرورة كتابة الكلمات بصورة صحيحة. ولك كل الود والإحترام.
شكراً للأخ /محمد همت على استدراكه وللحقيقة فإن حرف الهمزة هو من الحروف المشكلة جداً سواء أكان ذلك في كتابته أم في نطقه , ويسمونه الحرف الطفيلي لأنه قلما يوجد مستقلا , فهو إما على واو (ؤ ) أو على نبرة (ئ) أو على ألف (أ) وذلك حسب تشكيل الحرف الذي قبله إن كان هو وسط الكلمة , وحسب موقع الكلمة في الإعراب إن كانت الهمزة آخر حرف فيها , فإن كانت الكلمة في موقع ضم فتكتب على الواو مثل: ( الذين وردت أسماؤهم ) وتكتب على السطر إذا كانت في موقع نصب ( سجلنا أسماءهم ) وعلى نبرة , (والنبرة هي شكل ياء غير منقوطة) مثل (لم يعثروا على أسمائهم في الكشف ) , وتكتب على السطر إذا كان ما قبلها ساكنا مثل ( ملء وسوء ونوء وبرء وخبء وقرءان … إلخ ) أما بالنسبة لكلمة (خطإ ) الأولى في تعليقي الأول فيفترض أن أكتبها على نبرة بدون سنة هكذا ( خطـءا) ولكن الكيبورد لا توجد فيه هذه الطريقة فاخترت أن أكتبها على نبرة الكيبورد المتوفرة لأنها واقعة في موضع نصب حتى يتسنى لنا كتابة التنوين على الألف ( وهناك اختلاف بين أهل الرسم هل يكتب التنوين على الهمزة أم يكتب على الألف ) وشخصي الضعيف من الذين كتبوا القرآن الكريم عدة مرات على اللوح في المسيد أو الخلوة من أجل الحفظ ولذلك نكتب أحيانا بما يوافق الرسم العثماني وأحيانا على ما يوافق الرسم الإملائي وأضيف أيضا : إن حرف الهمزة من حيث النطق هو حرف شديد ولذلك يتجاوزه العرب في نطقهم فنقول ذيب وبير وفاس دون همزة , ونجد ذلك تلاوةفي القرآن الكريم فهو يخضع للإبدال في بعض القراءات مثل ( ربنا لا تواخذنا ) بالواو المحضة وللتسهيل( ءاعجمي ) الحرف الثاني هنا ليس ألفا وإنما هو همزة مسهلة بين الفتحة والهمزة , وللإسقاط مثل ( جا ءال فرعون النذر ) … إلخ والله أعلم
لك الشكر أجزله أخى النواهى على المعلومات المفيدة وعلى سعة صدرك . خالص مودتى لك.
كتر خيركم الإعتراف بالخطأ فضيلة.