قصة القبض على طفل سوداني صنع «ساعة» و المدرسون اعتقدوا أنها قنبلة وأوباما يطلب مقابلته
في غرفة نومه غير الفسيحة أمضى الصبي ذو الأربعة عشرة عامًا ساعات طويلة وهو يصنع الساعة المنبهة، لتكون هي مشاركته وإسهامه في حصة النشاط المدرسي، دونما دراية بأن ما صنعه سيعرضه للمسائلة القانونية، وسيضع «القيود» بيده، ويزجد به في زنزانة واحدة مع المجرمين والمخربين.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن الصبي السوداني أحمد محمد، الذي يعيش مع أسرته بولاية تكساس الأمريكية، قام بتصميم منبه، وأحضره معه إلى مدرسته الثانوية «ماكآرثر»، ليعرضها على معلم مادة الهندسة، وزملاءه بالفصل، ولكن معلموه باغتوه برد فعل غريب، حيث اعتقدوا أن المنبه ليس إلا قنبلة، واستدعوا للطالب الشرطةـ التي كبلته واصطحبته معها للتحقيق.
تشكك المعلم في ساعة أحمد واعتقد أنه أتى إلى المدرسة حاملًا قنبلة، تم وقفه عن الدراسة، واصطحبه الشرطة وهو يرتدي قميصًا مطبوعا عليه اسم وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، وأثناء التحقيق قال إنه يستهويه حب الإلكترونيات، والتعرف على تفاصيل الابتكارات المختلفة، وأنه قام بتصميم هذه الآلة في غرفة نومه خلال فترة لا تتجاوز 20 دقيقة، حيث استخدم لوحة دوائر وعارض رقمي، وبعض الأسلاك، ووضع المنبه داخل حافظة أقلام، مرسوم عليها صورة للكواكب الشمسية.
أما جيمس ماكلين، المتحدث باسم الشرطة، فقال: «لم نصل لأي معلومات تفيد بأن ما يحمله الصبي هو قنبلة، وظل الطفل يؤكد أنها مجرد ساعة، ولكن منظر الألة قد يوحي خطئًا لأي شخص بأنها قنلة لو تركت في مرحاض أو أسفل سيارة».
الموقف الذي تعرض له أثار استياء مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«تويتر» الذين تداولوا صورته، وما تعرض له، خاصة أنه وقت احتجازه منع من التواصل مع أي شخص حتى أمه، وتم التحفظ على ساعته، وجهاز الحاسوب اللوحي الخاص به، وأبدى حتى المشاهير تضامنهم مع أحمد ومنهم ويل ويتون، الذي الذي أدى دور الطفل معجزة العلم في فيلم «ستار تركس: الجيل القادم»، والذي غرد بهاشتاج تضامنوا مع أحمد (#StandWithAhmed)، قبل أن يتم إطلاق سراح الطفل.
ورغم أن الشرطة أطلقت بالفعل سراح أحمد، فإن هذا لم يمنع أحمد من التعبير عن تذمره مما حدث، وعن احتجازه يقول «لأول مرة أشعر وكأنني لست بإنسان، رد الفعل أشعرني وكأني مجرم».
وبعد موجة الغضب التي أثارها القبض على أحمد على مواقع التواصل الاجتماعي، قام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بنشر تغريدة على حسابه الرسمي بموقع التدوينات تويتر يطلب منه إحضار الساعة إلى البيت الأبيض، لإيداعه بها، مؤكدًا أنه ينبغي على الإدارة الأمريكية تشجيع الأطفال على حب العلم.
وكان نص الرسالة التي نشرها «أوباما»:«كم هي ساعة رائعة يا أحمد.. ألا ترغب في إحضارها للبيت الأبيض؟ ينبغي علينا أن نشجع العلماء مثلك.. فهذا ما يحقق العظمة لأمريكا».
المصري اليوم
ربنا يحفظه
كان تعليقي بالأمس :
لن ينتهي الأمر عند هذا الحد
بل ستعمل أمريكا جاهدة لاستنزاف مواهب الطفل والاستفادة منها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصدق حدسي فقط لأننا نقرأ الوقائع بعقل منفتح ….فأوباما أرسل في طلب الطفل
ما قاله البروف ” عوض إبراهيم عوض ” صحيح …أمريكا تريد المهاجر السوداني
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لن نتراجع أبدا عن يقيننا بنظرية المؤامرة
وهاهي أوربا تكشف عن وجهها العنصري فتتخذ سياسة التمييز بين اللاجئين
*************************
وقبل كل ذلك نؤمن بما نزل على محمد ” صلى الله عليه وسلم ”
الله خالق الكون كشف لنا عدونا لكننا نكابر …نتعامى …لذلك أصبحنا في ذيل الأمم
هذا الطفل ليس سوداني انما امريكي .
ابوه اترشح للرئاسه فى يوم ما.
طالب من أسرة متعلمة وهو أمريكي من أصل سوداني وبطل التهكم والتنظير ألما بينفع بركة الطفل هنا في امريكا بدل كلامك المسيخ ده انت عملت شنو في حياتك ؟
انت زعلان ليه ! الراجل قال الحقيقة .. واجابة لسؤالك عبد الرحمن (صاحب التعليق) ما عمل حاجة، بس أقل حاجة لا زال (ود بلد) ويعرف الأصول .. يعنى لا يبيع لمن يدفع أكثر !!
كسرة : ما بعرف عبد الرحمن !!
يابتاع (النصيحة حااااارة)…. تقول في كلامك (ما بعرف عبد الرحمن !!)
وتجي تقول عنو ود بلد ويعرف الاصول….. عرفت كيف
انت هو بقولكم زي ما قال دكتور أيمن عملتو شنو في حياتكم
وا الله العظيم ما بعرف عبد الرحمن .. و كانت اشارة المقارنة بالدكتور اللي مرقها في سان فرانسيسكو جريا وراء هوية جديدة وال Green Stamps !!
بتقول عملنا شنو في حياتنا ! عايشين مستورين و الحمد لله ولم نغيّر هويتنا حسب تقلبات السوق وبورصة ال Wall St.
انت عملت شنو ! مشبت الدهب ؟؟ !!
نكتة بمناسة سان فرانسيكو :
أستاذ الجغرافيا : عايز كل واحد يذكر المدينة اللي بحبها و يتمنى يزورها !
الطالب : سان فرانسيسكو يا أستاذ.
الأستاذ : تعال برة اكتبها في السبورة .
الطالب : غيرت رأيي يا أستاذ .. أنا بحب (بربر) !!
خليك cool يا Yasir أوماااال !!
اراد الله بك خير ايها البطل احمد جاءتك الشهرة ساعية اليك و انت لم تسعى اليها .هذا هو الرئيس اوباما يدعوك للدخول الى البيت الابيض حاملا ساعتك لتحتل مكانها فى البيت الابيض .نحن فخورون بيك ياحمد انت سودانى و رفعت اسم السودان عاليا و اقول للاح الذى انكر على احمد سودانيته جميع محطات التلفزة جابت الخبر ناسبة احمد الى السودان
الله يعزك يا أحمد … عزيتنا ورفعت راسنا فوق.
حتى الاشارة انه من أصل سوداني برضو مفخرة، يعنى خبر سار و يستحق النشر والتكرار لعدة أيام. بس عشرة بوستات متتالية لنفس الخبر في نفس الصفحة، مش كتيرة شوية !!
يحسبون كل صيحة عليهم……….. بس الحاجة الجميلة في هذه البلاد الواحد ممكن ياخد حقو كاملا حتى ولو تأذى نفسيا فقط مش زي ما عندنا حقك ممكم يضيع . فالعبقري دا ممكن يقدم شكى بانو تضرر نفسيا وفقد كم حصة كان ممكن يستفيد منها وأقلق والديه وكلام كتير ويطالب بى تعويض
والله يااحمد انك بطل ورفعت راس السودانيين لكن السؤال المطروح لو كنتا عايش في السودان هل الحكومة السودانية بتقدر عظمة الانجاز الذي فعلته ؟
بالامكان ان يتم دعوته الى السودان ومقابلة رئيس الجمهورية وتبنى افكاره العلمية ، ونعتز به كون انه من اصول سودانية .
جادي ولا بتهزر هههههههههه
زادك الله علماً يا ” عالِم” يا (إبن السودان)، ونفع بك بني الإنسان ،ونفع بك بلدك (إذا قُدِر لك الرجوع إليه) ، ويكفي أن يتداول الإعلام العالمي إسمك ويكفي أن تُذكَر بأنك” سوداني”، ونشكر الطفل ويل ويتون، الذي أدى دور الطفل معجزة العلم في فيلم «ستار تركس: الجيل القادم»، والذي غرد بهاشتاج تضامنوا مع أحمد (#StandWithAhmed). وأقول لك دعك من الذين لا يفهمون ، وينتقدون بلا فِكر ولا علم، فهؤلاء تسلّطت عليهم الغيرة والحسد لأنك في بلد تُقدِر العُلماء، ولكنك تُنسب للسودان، والشُكر موصول لوالديك ، وزادك الله علما ورِفعةً.
مبروك
ده لو كان عايش فى السودان كان كبيرو شايل ليهو جلاكسى و داقى سيستم البنطلون
وهذه من ضمن مهمة السفارات والقنصليات بالخارج وملحق ثقافي اعلامي وأن تكون مهمته الاساسيه ملاحقة ورعاية الطلاب والشباب ودعمهم للابداع . حتى اليوم الملحق الثقافي بالسفارة ماعارف مهمته شنو. قال : لمتابعة الاعلام بالدولة المضيفة وعكس جه السودان الحقيقي. الحق . المبدعون في كافة المجالات حتى الراعي المبدع هو وجه السودان الحقيقي . حتى هذه اللحظة أم السفارات بالخليج سوق امدفسو ومدافسة للحصول على (ورقة) للتسجيل للرقم الوطني. ويا تلحق ياما تلحق
يا د ايمن .مالك انت زعلان من تعليقي ان الطفل امريكي .هذا ليس تهكم انما هو توضيح للامور الطفل يحمل الجنسية الامريكية ويعيش في امريكا وما قام به يرجع الي امريكا وما قدمته له من علم ومساعدة .قصدي انه لا حق للكاتب ان يكتب طفل سوداني لان الطفل نفسه لو سالته بقول هو امريكي .انت يا دايمن افهم الامور اولا واذا الامر غير واضح اسال عشان ما تحكم علي الامورهكذا .انا الحمد لله قدمت انا دكتور واعمل خارج السودان والحمد لله رافع اسم السودان في مكان عملي وملتزم بقيم الدين وقيم السودان .
انا يادكتور ايمن عملت شي افتخر به طول حياتي رفضت الجنسية الالمانية لانني لا اريد ان استمد قوتي من غير المسلمين واجعل قوتهم عونا لي علي المسلمين لذلك اعيش بهوية مسلمة واظلم مرة وانتصر مرة خير من استقوي بجنسية غير المسلمين
د ايمن انت في امريكا وما زالت عقليتك عقلية الهجوم والسب والشكل انا قلت راي رد علي كلامي حطا بقبل رايك لكن قدمت ما قدمت انت شنو انت منو وانا وانت وبعدي شوية جنسك وجنسي ووووووو .هذه المواقع يا ريت تكون لتبادل الاراء وتصحيح الفهم ما للشكل واي انسان من وراء الكيبورد ممكن يتماسخ ويسب ويلعن لكن من الصعب ومن المفيد ان يقدم راي او فكرة للناس.الاخ النصيجة حاااااااااارة شكر ا علي حسن الظن والفهمالسليم والحمد لله مازال هنالك من يفهم الامور مباشرة من غير سوء ظن
وللتصحيح المعلومة احمد محمد الحسن محمد الحسن ، ذهب هو وعائلته وهو عمره عام او عامين وتربى وتعلم فى اميركا.
لو كان مصري كان عملو بيهو فيلم
ياولد اسمع النكلمك صح اوع اوباما ده ياكلك حنك بدعوتو ليك لزيارة البيت الابيض …تستفيد منها شنو الزيارة دی غير شوية صور وضجة اعلامية سرعان ماتمر كسحابة صيف…كلم ابوك يشوف ليك محامی شفت يرفع ليك قضية تعويض مالی علی ناس الشرطة للاذی النفسی الجسيم الذی سببته لك الحادثة وكمان ممكن تدفرها وتقول جانی تبول لا ارادی والله تطلع ليك بقروش تغنيك انت واهلك وقبيلتك كلها لی جنی الجنة
اها بالتوفيق ومن بكرة ابتدوا اجراءاتكم وخصوصا الرای العام مسلط عليك وده براو كفاية لكسبان القضية هناك القانون مافيو دغمسة
نحتاج اغنيه خواطر فيل
للفنان النور الجيلاني
تكون مترجمه بالانجليزيه
***تطابق في الأسماء (محمد الحسن محمد الحسن) الذي يقيم في نفس المدينة بأمريكا هو الذي يرغب في الحضور للسودان والترشح للرئاسة ، وليس وآلد الطفل محمد الحسن
***الشئ الغريب ناس موقع النيلين على طول قالو أبوه عايز يترشح لرئاسة السودان
***والشئ الأغرب قامو قبلها بنشر خبر أن الرئيس السوداني البشير ، قدم دعوة لأسرة الطالب أحمد للحضور للسودان ، وبعدها نشروا إكذوبة رغبته في خوض الإنتخابات القادمة
***ده كله غير صحيح ، فوالده رجل أعمال ناجح ومستقر بأمريكا وإموره عال العال ، إيه اليجيبوا في هذا العمر وقد تجاوز الستين لخوض إنتخابات في بلد كله مشاكله وتحكمه عصابة ومرتزقة الجبهجية الذين لن يتركوه يفوز بالإنتخابات ، يعني تعال جيب فلوسك خلينا نحرقها ليك وندخلك أنت وإبنك وأسرتك كلها في فلس وضياع وظلام دامس ، وتكون خسرت جنسيتك الأمريكية والإقامة بأمريكا وحريتك كإنسان ، بالإضافه للوضع العلمي المناسب لإبنه أحمد وأبنائه ، ومستقبله المشرق بأمريكا
***الجبهجية والإنقاذيين هم تجار دين ومحبي وسخ الدنيا ، الذين نهبوا خيرات وثروات السودان وهجروا أبنائه للخارج وكرهوا أصحاب البلد في السودان بجلبهم للمصريين والأجانب بالحريات الأربعة وتمكينهم من خيرات البلاد ، وبسبب سياساتهم الرعناء وتبنيهم للإرهاب والفكر الضال أدخلوا السودان كله في حصار إقتصادي معلن ولن يرفع عن السودان إلا بزوال حكم الإسلاميين الإنقاذيين
http://aitnews.com/
هذه الصفحة عليها تعليقات مسءه لاحمد من مجموعه عرب
أرجو الرد عليهم
احمد عربي جزيره كمان اهله من قبوجه ريفي الجاموسي من الكواهله المحمديه ظلمنا في السودان العنصري المنحاز لمناطق بعينها كتلوا المشروع الذي اوجده لنا المستعمر هاجر اولادنا في كل انحاء الدنيا ونجحوا الحمدلله ولايظلم ربك احد الراعي الامين في السعوديه برضو مننا كونوا يحمل جنسيه امريكيه لايمنع ان نحتفي به نعم لوكان في السودان قدلايصل لما وصل اليه لكن ربنا عوضه وعوض ققبيلته واسرته والسودان عن هذه السنين العجاف من1956حتي الان هذا لاينفي رابطة الدم وياما في ناس بعتهم الدوله لامريكا والغرب وصرفت عليهم من مال مشروع الجزيره ولم يرجعوا للسودان ومن رجع لما ياتئ ال بقشور الثقافه الغربيه من سكر وزنا