منوعات
تعليق ناري للعريفي عن الطفل السوداني صانع “الساعة – القنبلة”
علق الشيخ الدكتور محمد العريفي على خبر اتهام طفل أمريكي مسلم من أصل سوادني بصناعة قنبلة فيما تبين أنها ساعة من اختراعه.
وقال العريفي ، فى تغريدة اطلعت عليها “عناوين” عبر حسابه فى “تويتر” :” الابن الذكي أحمد السوداني بأمريكا اخترع ساعة فاتهموه أنها قنبلة! ثم تراجعوا واعتذروا كم في المسلمين من نوابغ مضيّعة! “.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد دعا الطفل أحمد لزيارة البيت الأبيض بعدما تم اعتقاله ومن ثم الإفراج عنه بعد أن تبين أن اختراعه ليس إلا ساعة مصنوعة يدويا وليست قنبلة كما توهم مسؤولو مدرسته والأمن.
الرياض – عناوين
تعالو نتخيل لو كان أحمد في السودان في مدرسة حكومية
سيقول له المدير :
ما هو لو كان أهلك ربوك كويس ما كنت بتبقى طول وقتك قاعد تربط في سلوكك دي
يربطوك إن شاءالله في التيجاني الماحي يا عمبلوق ويضبحوك في العيد ويعلقوك في باب بيتكم
هسي جبت لينا البوليس لحدي باب المدرسة
خليهم يودوك الإصلاحيةعشان دا مكانك الطبيعي يا مستهتر
خلي البوليس يربيك ويعلموك الاختراعات كويس
هسي ما كان وقكت عندك اختراعات تخترع لينا ريسيفر يفك لينا شفرة قناة الجزيرة عشان نشوف الكورة مجانا ، يفكوك في جهنم
يا بعيد لو فيك صلاح وفلاح وأصلك تلولو في سلوك الكهربا كان تخترع ليك طريقة لسرقة الكهربا من الهيئة القومية من غير ما يعرفو ، ماهم ذاااتهم حرامية حرمت عيشتك
جاتك الكتاحة في نضاراتك الكبار ديل ياعموش
*********************
عفوا أوباما هنا في السودان مليون أحمد وأحمد ورندا وربا ….فقط ارفع الحصار الجائر وحتشوف
الطفل السوداني وظف البيئة واخترع لنفسه ما يلعب به من المواد البسيطة التي حوله
الاخ ساخر اذا كنت لا تعرف تتكلم فاحفظ لسانك ,, كيف تقول عن الاستاذ ها الكلام الفارغ الذي ينطق به الا جاهل ,, و لعل كلامك هذا اساءة لكل المعلمين ,,, و من هم خير من معلمي بلادي الذين دوما يحثون علي العلم
الجديد شنو يا عريفي في تغريدتك؟؟ سيبك من مسلمين أمريكا تب عوجه ما تجيهم وخليك في مسلمين السعودية الحقهم مهضوم، لا علاج لا تعليم لا حقوق جنسية ولا حتى إقامة دائمة .
ياعريفى انت ومن وظفك هم سبب مايحدث للمسلمين
اتحداك يا عالم ال سعود تنصحهم يفتحو معسكرات للسوريين واغلبهم شباب وفتيات في عمر الطيش الذين يهربون الي ديار الكفار يوميا
طالما هو بعيد من مجندى الدواعش فهو بخير
وين التعليق النار ى ؟
وكمان حاجات كتييييرة ودا اقلاها…….