حقيقة وفاة ياسر عرمان
لا استبعد مطلقا ان يكون ياسر عرمان هو من اطلق اشاعة موته عبر الاسافير .. و ذلك بغرض غض الطرف عن ما انكشف عنه عبر تسجيلات تراجي مصطفى ؛ خاصة و ان هذه التسجيلات تفضح عرمان بصورة حساسة جدا فيما يتعلق بعنصريته و اساءته لرفقاء السلاح من دارفور و الجنوب ..
و ما يعزز فرضية ان عرمان هو مصدر الاشاعة ادخاله لطرف لم يكن طرفا في صراعات الحكومة مع عرمان .. هذا الطرف هو زوجة عرمان و الغرض من ذلك كسب تعاطف انساني من اهل زوجته و تذكير الناس بانه ليس عنصريا بدليل ان زوجته من الدينكا ؛ و هذه اشارة ذكية من عرمان لكنه فات عليه ان المؤتمر الوطني لم يذكر زوجته من قبل في صراعه معه و بالتالي فمن المنطق ان لا يذكرها في حال حبكة خبر كاذب عن وفاته ..
عرمان ايضا سارع لتسليط سهامه مباشرة على اجهزة الامن و المؤتمر الوطني ؛ و المعروف عادة ان من يتفاجأ باشاعة كهذه لا يتهم احدا و انما بيطمأن اصدقاءه اولا و بيكون مهزوز قليلا ثم بعد فترة بيحلل الموقف ..
ولذلك تبدو العملية في مجملها اثارة اعلامية مكشوفة من ياسر عرمان لكن اخطر ما فيها انها تكشف بجلاء ان تراجي مصطفى قد اصابت عرمان في مقتل معنوي عميق و احدثت هزة عنيفة في داخله لكون ما قالته يبدو حقيقة او على الاقل هناك كثيرون قد صدقوه و يتضح ايضا صدقية فرضية نشر عرمان للاشاعة السرعه الشديده لاصدار بيان النفي بهذه الصيغة الباردة ؛
و يبدو ان عرمان اراد استخدام ذات الوسيلة التي كشفته بها تراجي ( الواتساب ) ..
وحقيقة اخيرة .. نعلمها من ما يفوح من رائحة الجثث المتحلله ؛ و هي ان عرمان قد فاحت رائحتة متحللا .. و اصبح يمشي كالاموات .
“متداول على وسائط التواصل”
نفي ياسر عرمان لاشاعة وفاته
(نفـــــــــــي وشـــــــــــكر
سمعت مثل غيري بإشاعة موتي وهي لم تكن الأولى التي يبلغني فيها جهاز الأمن بأمنياته غير الطيبة، الشئ الجديد في هذه المرة إنه أضاف زوجتي التي أتمنى لها طول العمر والسلامة والسلام.
شكري لأهلي وزملائي وأصدقائي الذين إتصلوا بمختلف الوسائط وإعتذاري لهم بإن صداقتي في ظل أوضاع بلادنا الراهنة ربما تكون أحياناً مزعجة، ولجهاز أمن المؤتمر الوطني صاحب الأماني غير العذبة لمواطنيه !! والمحبط، وإذا عرف جهاز الأمن بطل العجب. إن الحياة رحلة قصيرة وهي دون قضية لعنة وجديرة بأن تعاش من أجل الآخرين.
وأقول للموت كما قال محمود العظيم :
أيها الموت إنتظرني في بلادك
ريثما أكمل قرأة طرفة بن العبد
(وإسقاط النظام).
ياسر عرمان
السابع من نوفمبر 2015م).
تحلم انت اصلا ميت لدي الشعب السوداني والموتمر الوطني هو مديك اعتبار يا فاشل موت وحياتك لا تسوي شي لدي الشعب السوداني يا خاين مرتزق
يا ريتو مات – حتى تطارده ارواح من قتهلم في ام روابه وابو كرشولا وغيرهم
الله لا يرحمك …الله يبلاك في بدنك ويقطع اوصالك زي ما قطعت اوصال الوطن ..
المناضل ياسر عرمان اري فيه شخصية الملهم. الدكتور جون قرنق الي الامام لسودان جديد خالي من التهميش السياسي و الاقتصادي و الثقافي سودان لكل السودانيين لا سودان غير السودان الجديد حفظك الله ايها الاسد المغوار
الموت يا عرمان ليس مشكلة فكل نفس ذائقة الموت فالمشكلة ما بعد الموت عند السؤال من ربك؟ فهل يا ترى ستكون لا إله والحياة مادة؟ نسأل الله الثبات على الدين إلى يوم نلقاه.
هو انت ميت من الليله انت ميت من زمن ….. اين انت من قوم طرفة ابن العبد….وفعلا الحكومة الراهنه هى التى جعلت لامثالك قيمة من الذين يسترزقون على اشلاء وجثث مواطنيهم ومعاناة شعوبهم وتشرد اطفالهم….ومتى كانت لك قضيه فانت لاتعدو الاان تكون هارب من العداله يو م فررت خلست وظهرت بعد حين تتشدق بالكفاح ومعاناة شعب يخلقها امثالك من فاقدى الضمير…
كيف استطاعت تراجي مصطفي التلاعب بالحركات المسلحة وهي التي تحمل رتبة رائد في جهاز الأمن طوال هذه السنوات وهي من النخبة بالجهاز وقريباً سوف تكون بارض الوطن وإذا كانت الجبهة الثورية هشة لهذه الدرجة خيراً له أن تنهي الحرب وتستقل فرصة الحوار من اجل السلام وعلي كدة الجماعة يكونو ضمنو ليهم شوية مناصب
يا ريت لو مته … الله لا يكسبك يا سكير.
خلي سيدك ومولاك مالكوم اكس يلحقك وينجدك يا تارك الصلاة ورافض بسم الله الرحمن الرحيم …
انا لم ولا ولن احب او اؤيد عرمان ابدا !
لكن ماقالته تراجي خطير جدا ولا اصدق انه من ياسرعرمان!
رجل(وإن اختلفنا في معنى الرجولة ) تزوج من قبيلة الدينكا وانجب منها مما يعني خلط عرقه بعرقهم ولا يأتى هذا للدعاية السياسية فقط وإنما لقناعة تامة،وعاش بينهم والقبائل الاخرى جل عمره، لذلك لا أؤمن بعنصريته أبدا مهما حاكوا حولها!!!
اذا المسألة اكبر!!
مشروع تقسيم عنصري وقبلي بدأ منذ أمد بعيد،
والآن يريدون ان يفقدوا الاطراف السودانية كل الثقة في بعضها !
وأقوى ضربة عنصرية هي عبر ياسر عرمان!ولسان حالهم:
هذا عرمان الذي تزوج منكم وعاش عمره بينكم ولكن وان طال الزمن فهو ليس منكم!
وان كان هذا عرمان الذي تعرفونه فكيف الآخرين؟
إنها مسألة خطيرة وتصيب النسيج الاجتماعي في مقتل!
حيكت بذكاء وخبث! هلا فهمناها؟؟؟
إني أرى بين الرماد وميض نار..وأخشى أن يكون لها ضرام!.
كتبت تعليقي السابق ﻻني اطلعت على مانشرته تراجي من تسجيلات تثبت فيها عنصرية وقحة من عرمان،وهي تضرب على وتر حساس جدا، وليس بسبب اشاعة موته.
حا يموت “والموت حق ” ولكن سوف يموت موتة بشعة من شر أعماله ….
اتيك الموت لا محال ، اتيك وانت ثمل ، سكران حيران ،، اتيك وانت سارق وقاتل ،،، اتيك الموت لا محال وقريبا لا محال ،، نعم نحن كشرفاء بلادنا انت ميت منذ ان هربت فى مطلع الثمانينات ،، ميت بخلق ، ميت بسلوكك ،، ميت لانك بيعت وطنك ودينك ،، ميت لانك لا وطن لك ولا دين لك ،، ميت وسوف تدخل نار جهنم خالدا فيها مخلد باذن الله تعالى ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم ……
عندما فصل الجنوب تخيلت عرمان مثل منصور خالد عراب جون قرنق يخجل ويترك السياسة ، لكن عرمان وهو حي علي هذه البسيطة وبعد أن نادي لتقرير المصير لكل من النيل الأزرق وجنوب كردفان الرجل لا يحمل أي قضية فالرجل علي حسب قول تراجي هنالك جهات تمتلك لياسر عرمان حقائق وأفلام وصور غير طبيعية تستخدم بها الرجل لتمزيق السودان وإقتلاع كل الأطراف كيف لا والرجل فاجر في كل شئ فاجر فاجر بصورة غير طبيعية ويتم تحريكه بهذه المستندات فهو لا يهدأ له بال ، الموت جق ولكن أن تموت خيرا لك من تلك الحياة التي تعيشها فأنت ميت ميت لا محالة ولكن كل هذه النتانة التي تتصف بها هي الموت بحق وحقيقة .
ان شاء الله ستموت موت ابوجهل وتلحق صديق عمرك وقدوتك جون بن قرنق
مساء الخير