السودان يحذر من (السيناريو الأسوأ) ومصر تتجه لتصعيد خلافات السد
حذر السودان من سيناريو عده الأسوأ حال اتجاه دولة من دول حوض النيل للاستفادة من مياه النهر منفردة ما سيؤدي للصراع والصدام بين الدول المتشاطئة، بينما توقعت مصادر أن تصعد مصر خلافات سد النهضة الأثيوبي عبر شكاوي للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.
وقال وزير الموارد المائية والكهرباء السوداني معتز موسى إن «مخاطر جسيمة» ربما تحدث في حالة عدم التزام دول حوض النيل بالتعاون في القضايا المتعلقة بإدارة المياه وتطويرها وحسن استغلالها على نحو منسق بين الدول، «تحاشياً للسناريو الاسوأ، وهو أن تعمد كل دولة للاستفادة من المياه النيل بشكل منفرد».
وأكد موسى لدى مخاطبته ورشة عمل حول «قضايا حوض النيل الفرص والتحديات» بالخرطوم إن حدوث هذا السناريو يعني حتما الصراع والصدام بين دول الحوض المتشاطئة.
وأشار إلى أن الورشة تعد محورية للمختصين والخبراء والإعلام وقطاعات المجتمع المدني كافة بغرض رفع الوعي بضرورة النظر بعين الاعتبار لهذه المسألة على كافة الأصعدة والتأكيد على «مبدأ ادارة حوض النيل على نحو متآزر في جو من الاستقرار يسمح بالتعاون بشكل ودي».
الوان
كل حاجة ولا تتفقوا مع مصر
***إلغاء الحريات الأربعة فوراً
***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع مصر
***الإنسحاب من إتفاقية مياه النيل ، والإعتراف بإتفاقية “عنتيبي” وإعلان إنضمام السودان والتوقيع فوراً
***رفع قضية دولية لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة بنيويورك لمتابعة القضية
***إغلاق الحدود والمنافذ البرية والبحرية والمطار في وجه المصريين ، ولا نرغب في وجودهم بالسودان
***سحب السفير السوداني والجالية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والجالية المصرية من السودان
***إذا لم يتم إلغاء الحريات الأربعة ، مع مصر ودولة جنوب السودان ، الحدود لن تكون مؤمنة أبدا ، ولا العاصمة ، ولا حتى المدن السودانية والقرى ، وبطلوا نفاق وكذب ، البتعملوا فيهوا ده إسمه مهادنة وتسويف ، ومزيد من الدمار والهدر للأراضي ، ونهب لثروات وخيرات السودان ، وتدمير البلاد وفناء العباد
***الشئ العجيب والمريب التصريح بوجود أكثر من ثلاثة مليون أجنبي بولاية الخرطوم ، دخلوا البلاد بطرق غير رسمية ، السؤال البيطرح نفسه ، كم أجنبي داخل السودان بطرق غير رسمية ؟
***نسوا أو تناسوا أكثر من 4 – 5 مليون من المصريين والجنوبيين (الذين دخلوا بقانون الحريات الأربعة) ، والحدود المفتوحة مع الدول المجاورة التي أدخلت (الآلاف) من مواطني ومواطنات دول الجوار يوميا سراح ومراح في طريقم للولايات السودانية وولاية الخرطوم
***الحريات الأربعة مع المصريين التي تخدم المصريين ، وتسببت في كثير من الضرر للسودان والسودانيين (الأمراض ، والإنفلات الأمني ، والكساد الإقتصادي ، والعطالة والبطالة ، والفساد والجرائم المركبة ونشر الرزيلة والمخدرات)
***البيدخل البلاد بطرق غير رسمية لا تستخرجوا له رخصة عمل ، إقبضوا عليه وبصموه بصمة اليد والعين وسفروه لبلده على حسابه ، ولو كرر دخوله مرة أخرى يسجن ويسفر على حسابه مع الغرامة ، وهكذا مضاعفة السجن والغرامة ، والتسفير لبلاده على حسابه
***ضرورة العمل بنظام مراقبة الطرق السفرية ، وايت باص سفري يقوم من أي مدينه بالسودان لمدينه أخرى ، لازم يكون معه منفستو بكشف أسماء الركاب ، المواطن يحجز تذكرة السفر بالرقم الوطني أو الجواز ، والأجنبي لازم يكون لديه رخصة عمل أو بالجواز في حالة أنه قادم بتأشيرة عمل ، والشخص الغير نظامي لا يحجز له بالرحلات السفرية الداخلية والخارجية ، وأي شخص غير نظامي راكب الباص أو أي سياره خاصة أو عامه (حكومية) ، الأجنبي الذي يخالف يتم القبض وتوقيفه ويطبق عليه القرارت النظامية (تبصيمه بصمة اليد والعين ويسفر لبلاده على حسابه ، وإذا كرر المخالفة ودخل البلاد بصورة غير نظامية يسجن ويسفر لبلاده على حسابه ، وإذا كررها مرة ثالثة يسجن ويغرم ويسفر لبلاده على حسابه ، وبعدها يضاعف له فترة السجن والغرامة ويسفر لبلاده ، وهكذا مضاعفة ، والسائق (غرامه مالية أو السجن والغرامة) ، ودخول البلاد يجب أن يكون بطريقة نظامية بتأشيرة العمل أو الزيارة أو السياحة (ومن يخالف ويتجاوز الفترة المسموحة للزيارة أو السياحة ، يعرض نفسه للمساءلة والتوقيف والمحاكمة ، حسب المخالفة :-
1- أول مرة ، التبصيم والتسفير
2- ثاني مرة ، التبصيم والسجن والتسفير
3- ثالث مرة ، التبصيم والسجن والغرامة والتسفير
4- رابع مرة ، مضاعفة فترة السجن والغرامة مع السجن
***المخدرات : توريد المخدرات والإتجار والترويج الإعدام فورًا
***تهريب البضائع الممنوعة بحوزة راكب أو إرسالية طرد أو شنطة ، وغسيل الأموال (المصادرة والسجن أو الإعدام في حالة المخدرات) ، التهريب بالسيارات والشاحنات وغيرها (مصادرة البضاعة ووسيلة النقل والسجن والغرامة ، الإعدام في حالة المخدرات)
***حكومة لا تستطيع تأمين الحدود وحفظ الأمن والقضاء على الفساد وحماية البلاد والعباد ، لا تستحق أن تحكم