بالفيديو: حرس أردوغان يتسبب بفضيحة في الإكوادور.. سقوطك يا أردوغان!
وجهت حكومة الإكوادور السبت 6 فبراير مذكرة احتجاج لحكومة أنقرة حول تصرفات حرس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذين اعتدوا على 3 ناشطات في الأكوادور أثناء زيارة الأخير للبلاد.
وكان محتجون، وجلهم من النساء، قاطعوا بصورة مفاجأة كلمة الرئيس التركي وطالبوه بالتنحي، الأمر الذي دفع بالحرس الخاص لأردوغان إلى التدخل بعنف.
وتسبّب عنف التدخل التركي من جهة، وسلبية الأمن الإكوادوري، في نشوب أزمة سياسية حقيقية في الإكوادور تحولت إلى أزمة بين البلدين، خاصة بعد انضمام
رئيسة البرلمان غابرييلا ريفانديريا التي نددت بالتدخل غير القانوني للأمن التركي، وباعتدائه على النائب دييغو فانتميليا، الذي حضر اللقاء حسب وسائل الإعلام في الإكوادور لدعم القضية النسائية في تركيا.
وتسبب التدخل الأمني التركي في أزمة سياسية في البلاد، بعد إعلان رئيسة البرلمان، أنها ستسأل الحكومة عن سبب تآمرها مع الحرس التركي، وتحميلها مسؤولية الاعتداء على مواطنات وبرلماني.
من جهته، ذكر وزير الخارجية الإكوادوري ريكاردو بوتينيو أنه اتصل بالسفارة التركية وعبر عن احتجاجه لما قام به حرس أردوغان.
وقال بوتينيو “لقد أظهروا عنفا غير مبرر تجاه مواطنينا.. لم يكن من الضروري عليهم القيام بذلك، لم يكن هناك ما يهدد الأمن”.
وأضاف بوتينيو “نطلب من الجانب التركي معاقبة المقصرين.. ونود التذكير أن أي مواطن إكوادوري يمتلك الحق في التعبير عن رأيه من دون أن يعاقب”.
اضغط هنا لمشاهدة الفيديو على قناة النيلين
روسيا اليوم
اكيد العنوان دا مصدرو مصري او روسي . هو بوتين متي توقف عن قتل معارضيه ؟؟؟ من الساقط اذن ؟؟
شكلك نائم في العسل والعنوان دا كل قنوات العالم تكلمت عليه عدا قناة الجزيرة لانها من نفس الصنف الاوردغاني المتامر على شعبه وجيرانه من اجل الاستمرار في الحكم ونسال الله ان يرد عليه كيده في نحره
دي ديمقراطية اوردغان ولسه القادم اعظم والايام سوف تثبت انه مستخدم من قبل الغرب وسوف يذهب الى مذبلة التاريخ غير ماسوف عليه – ربما يلجا الى مصر كما حصل للدكتاتور ايران الشاه الذي سلم نفسه للغرب ان انتهت مهمته وتخلوا عنه
الرجل العظيم أردوغااااان
تكفي شجاعته ومواقفه أمام الصهاينة
فتح بلاده للاجئ سوريا دون من ولا أذى
يكفي أن شعبه سعيد به
أردوغان من أعظم قادة الدول في العصر الحديث. التغيير الإيجابي الذي أحدثه في تركيا “برغم ضراوة التيار ورغم صعوبة المشوار) لا مثيل له إلا في ماليزيا محاضير محمد. اللهم ارزقنا أمثالهما وأفضل.