متى تنعقد الجمعية العمومية للمريخ؟
* (25) لاعب في تدريب المريخ.. خبر لافت للانتباه، لأنه يحمل مؤشر جدية واهتمام من لاعبين قادوا فريقهم للتربع على الصدارة بإعداد غير مقنع، وحصدوا 16 نقطة من مجموع 18 برغم أنهم لم يتسلموا حوافز الفوز، بخلاف عدم استلام المحترفين الأجانب لمرتب الشهر الماضي ومقدمات العقود.
* لم يتغيب عن تدريب الأمس سوى سلمون جابسون والمعز محجوب المصابين، وبكري المدينة الذي خضع إلى راحة قصيرة بسبب إصابته بشد عضلي خفيف في مباراة نيل شندي.
* عودة رمضان والنعسان وإبراهومة وشمس الفلاح للتدريب مع المجموعة خبر مفرح، لأنه سيوسع خيارات البلجيكي في المباريات المقبلة.
* ظهور العجب الصغير في التدريبات يسعدنا، لأنه يشكل ثاني أهم لاعب في فرقة المريخ حالياً، بعد أمير كمال الذي لا يعرف الغياب، ويؤدي بمستوىً ثابت، ويوفر الطمأنينة لمحبي الزعيم بمردوده العالي في الخط الخلفي.
* بحمد الله نجا الأمير خالد من محاولة التصفية العنيفة التي حدثت له في اللقاء السابق.
* لا نرى مبرراً للنقد الموجه للبلجيكي إيميل لوك، المدير الفني لفرقة المريخ، قياساً بالظروف التي صاحبت استهلالية الزعيم للموسم الحالي.
* بداية الأحمر للدوري الحالي أفضل من بدايته للدوري السابق.
* وحصاده أعلى بكثير من حصاد الموسم السابق، مع أن إعداده لم يكن بجودة إعداد الموسم المنصرم.
* أكثر مما يلفت الأنظار في النهج الذي يدير به البلجيكي فريقه أنه أفلح في تجهيز أكبر عدد من اللاعبين، ومارس جرأة غير مسبوقة عندما دفع بواحد وعشرين لاعباً في ست مباريات تنافسية.
* الرقم المذكور لا يمكن تكراره في أي فريق آخر بخلاف المريخ، وهو يدل على وفرة اللاعبين الجيدين في الفرقة الحمراء، ويشير إلى حسن تعامل الجهاز الفني مع نجومه.
* وفرة الخيارات الفنية ستمنح المريخ قوة دفع مهمة في موسم شاق، وستميزه على خصومه في دوري طويل يشارك فيه ثمانية عشر فريقاً، وتجري مبارياته بمعدل لقاء كل ثلاثة أيام.
* المريخ سينازل أهلي الخرطوم غداً، بعد أن واجه نيل شندي قبل ثلاثة أيام، وذلك يعني أن الفريق لم يحظ بأي فرصة لالتقاط الأنفاس والاستشفاء من الجهد المبذول في آخر مباراة، بخلاف عدم توافر الوقت الكافي لتصحيح الأخطاء، وأداء تدريبات تكتيكية تستهدف تحسين المردود الفني للفريق.
* النتائج أكثر من جيدة.
* الخيارات الفنية للمدرب تسير إلى اتساع.
* المصابون يتعافون.
* اللاعبون منضبطون، ويقدرون ظروف ناديهم، ويحققون المطلوب وأكثر.
* ضغط المباريات وكثرة الإصابات والمعاناة في النواحي المالية لم تمنع المريخ من التفوق على خصومه.
* في ظل الأوضاع الحالية، والبرمجة المضغوطة يصبح الحديث عن جودة العروض من لغو الحديث.
* لا يوجد فريق في العالم يستطيع أن يؤدي بمستوىً مرتفع في كل المباريات عندما تفرض عليه البرمجة أداء مباراة تنافسية كل ثلاثة أيام.
* المهم حقاً أن يتم ترتيب البيت من الداخل، للإيفاء بمستحقات الجهاز الفني واللاعبين، لأن المحترف الذي لا ينال حقوقه لا يبدع.
* هنا لابد من التساؤل حول موعد انعقاد الجمعية العمومية للنادي، لأنه الاستمرار من حالة انتقالية إلى حالة انتقالية تحت إمرة لجنة مؤقتة لا يخدم مصالح المريخ.
* نقدر الجهد الكبير الذي بذله مجلس التسيير، لكننا نستغرب عدم تحديده لموعد الجمعية العمومية، لأن أمر التكليف الصادر للجنة مرتبط بعقد الجمعية في الأساس.
* فترة تكليف المجلس الحالي ستنتهي في منتصف يونيو المقبل.
* عليه نتوقع منه أن يبادر بإعلان موعد الجمعية، ويباشر إجراءاتها حتى ولو قرر عقدها في آخر يوم لفترة تكليفه، كي لا ندخل في ذات الدوامة التي صاحبت انتهاء فترة التسعين يوماً التي حددها الوزير للمجلس الحالي عند تعيينه.
* المجلس الحالي مكلف في الأساس بعقد الجمعية، وهو غير معني بهوية من يتولون إدارة النادي بعده.
* سبق للكابتن الطاهر هواري عضو اللجنة أن تحدث عن قصر فترة التكليف الجديدة، وقال (خمسة شهور شوية علينا).
* إذا أراد هواري أن يستمر في العمل داخل مجلس المريخ فعليه أن يرشح نفسه في الجمعية العمومية المقبلة، وإذا فاز سيكون بمقدوره أن يعمل لمدة ثلاث سنوات بدلاً من خمسة أشهر!
* حددوا موعد الجمعية العمومية بما ترونه مناسباً، واجتهدوا لتوفير مستحقات المدرب واللاعبين، كي لا تتأثر نتائج الفريق في مقبل المباريات.
* ترك موعد عقد الجمعية معلقاً أمر غير مقبول.
* السؤال قائم: متى ستنعقد الجمعية العمومية للمريخ؟
آخر الحقائق
* يطيب لإعلام الوصيف معايرة الزعيم بفوزه بلقب الدوري السابق بقرارات من لجنة الاستئافات.
* المريخ مارس حقه القانوني وقدم شكاوى قوية وكسبها بالقانون.
* والمدعوم فر من الملعب، وهرول من منازلة الخصوم.
* هل كانوا يتوقعون من الاتحاد أن يحضر إليهم الكأس في ناديهم بعد أن انسحبوا من ثلاث مباريات متتالية؟
* إذا كان المريخ خسر أربع مباريات وتعادل في مثلها، فقد هرب المدعوم من أداء ثلاث مباريات واعتبر مهزوماً فيها، وتعادل في ثمانية لقاءات!
* براكم هرولتوا.. حد قال ليكم أشردوا؟
* الجري ده ما حقي!
* علي قول أحبابنا المصريين: بطلوا ده واسموا ده!
* الممنوع من القصف.. مدعوم وهارب!!
* محاولة نفي انحياز حكام الدوري المنحاز للممنوع من القصف بالحديث عن أن أخطاء التحكيم تحدث في أكبر الدوريات العالمية مضحكة.
* نعم.. أخطاء الحكام تحدث في كل مكان، وتتأثر بها كل الأندية.
* أما في السودان فأخطاء التحكيم المؤثرة محصورة في مباريات فريق بعينه، والمستفيد منها (ثابت مغطينا)!
* وصفوا أداء المريخ بالتعبان، وقالوا إن الحديث عن ضغط المباريات لا يبرر تراجع الأداء لأن خصوم الأحمر يلعبون معه في ذات المنافسة، وبذات البرمجة المضغوطة.
* أها.. بعد لعبوا معاهو.. عملوا شنو؟
* هل فازوا عليه؟ هل منعوه من التربع على الصدارة بجدارة؟
* تعبان.. مفلس.. منهك.. (ثابت يا أب قلب).. لا جرى لا هرول!
* راكز في الملعب ومتصدر.
* حاصل على لقب آخر بطولة للدوري، ومحتكر للقب الكأس أربع مرات على التوالي!
* فرق يا إبراهيم!
* الوصيفاب.. مدعومين ونقناقين!!
* متى فاز الممنوع من القصف على الزعيم آخر مرة؟
* نذكر الناسين بأن ذلك حدث في 12 سبتمبر 2013!
* عامان ونصف العام والمدعوم محبوس داخل المعتقل الأحمر.
* لا حكم نفع لا اتحاد أفاد!
* حكم القوي على الضعيف نافذ في كل الظروف.
* بي حكامكم.. (أب زرد) قدامكم!
* ارتداء جموع الصفوة للكمامات أثار حفيظة إعلام الصفر الدولي!
* الحقيقة دائماً مرة.
* أي فريق واجه (المدعوم) خرج من الملعب ومدربه ولاعبوه يشكون ويبكون من مرارة الظلم وجرأة الحكام في دعم الممنوع من القصف.
* لو مغالطننا أتركوا إعلام المريخ وأسألوا محمد كوكو وحداثة وريكاردو ولاعبي أهلي مدني وهلال كادوقلي.
* سُئل البرازيلي ريكاردو مدرب أهلي شندي عن رأيه في نتيجة مباراة فريقه مع المدعوم فقال: (علي بابا)!
* المعنى واضح.. ريكو عارف البير وغطاها.
* اليوم سينتقل الممنوع من القصف إلى كوستي الجميلة لمنازلة الرابطة!
* عاجل لمهاجمي الذئاب: مرمى الممنوع من القصف منطقة عسكرية، ممنوع الاقتراب أو (التصويب)!
* آخر خبر: المدعوم في الجك، والتحكيم على المحك!
(* لا يوجد فريق في العالم يستطيع أن يؤدي بمستوىً مرتفع في كل المباريات عندما تفرض عليه البرمجة أداء مباراة تنافسية))
سبحان الله أليس المريخ يلعب المباراة مع فريق اخر اذن الفريق الاخر فرضت عليه اداء مباراة كل ثلاثة ايام كما المريخ اذن ليس هو الوحيد ولا هو استثناء ،إعلام يفتقد للمهنية