وفاة الإذاعية نجاة كبيدة
نعت الاوساط الاعلامية الخميس الإعلامية الكبيرة والمذيعة نجاة كبيدة صاحبة الصوت المميز والمعتق والقوي وصحابة العبارة التي أصبحت سمة تميزها عن غيرها (متعكم الله بالصحة والعافية) ..
نجاة عبد الله اسماعيل ( كبيده ) دخلت الاذاعه منذ العام 1976 وتجولت في العديد من المواقع المختلفه بالاذاعه ( أدارة الاخبار والمنوعات وبرامج المغتربين وغيرها من البرامج الاخرى الاذاعيه .(
والاسم المعروف لدي المستمعين (نجاة كبيده) حين تستنطق بلهجتها لقراءه الا خبار وتقول الساده المستمعين السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته وتعكم الله بالصحه والعافيه . حيث عاشت اياما جميله بحوش الاذاعه السو دانيه وفتره طيبه عانقت فيها المايكروفون مع نخبه من الافزاز والعمالقه من الاذاعيين الاستاذ عبد الرحمن احمد محمد صالح , وعلويه ادم , وسكينه عربي , وسعاد ابو عاقله , وعزيزه درويش , وصفاء محمد السيد حرك , ورجاء حسن حامد . وغيرهم من الاذاعيين .
نسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويجعل الجنة مثواها.
smc
رحمها الله و احسن اليها و جعل الجنة مثواها
الافذاذ وليس الافزاز جمع فذ و ليس فز !!!!!
اللهم اغفر لها وارحمها وادخلها جناتك يا رب!
شكرا على التصحيح اخي احمد عبدالله. نحن في زمن تراجع وتقهقر اللغة العربية في كل المستويات.
الي جنات الخلد يانجاة كبيده
كنت صغير ولكن كنت من العاشقين لصوتك وصوت المقتدر الستاذ
عبدرحمن احمد
نسأل الله لها الرحمة والمغفرة وأن يكتيها مع الشهداء والصديقين
وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنية
صوت لايتكرر وبذلك فقد الوطن قامة إعلامية هم من الجيل الذي صنع مجد الإزعة السودانية بعد جيل الفطاحلة خوجلي صالحين وزنون بشرة واحمد محمد صالح سامية صالح كنة ورجاء ومحاسن وكثيرون
العجائز ظهروا ,, احسن حاجة لا ابو القنفذ لا ود انغولا عندهم مجال هنا .. لانه زمن لا يتكرر وعطاء يستحيل ان ياتي من غير ذلك الزمان ..
رحمهم الله الذين انتقلوا واكال عمر الباقين .. رحم الله الاستاذ محمد خوجلي صالحين والاستاذ عبد الرحمن احمد وعبد الوهاب احمد صالح .. وسكينة عربي والقائمة تطول باسماء المبدعين والاصوات التي كان لها وقع مختلف عند قرآة الاخبار .. هل نسيتم احمد سليمان ضو البيت .. هل تذكرون محمد ورداني .. وزنون لشرى .. ومحاسن سيف الدين وبرنامج ما يطلبه المستمعون .. هل تذكرون احمد عبد الكريم وعبد الكريم قباني .. اتذكرون نشرة الساعة الثامنة التي كان يسمعها جميع اهل السودان وتسمى النشرة المحلية وقبلها برنامج دراسات في القرآن للدمتور عبد الله الطيب ..ايام لا تنسى لقد كان اؤلئك النفر مخلصون لعملهم محبين له .. انضباط في اللغة والاداء انضباط في الحضور والمظهر
شكرا