طبيبة داعش السودانية البريطانية “روان” التي قتلت في العراق تجد تعاطف واسع من رواد فيسبوك.. تعرف على السبب
روان كمال زين العابدين، السودانية الأصل بريطانية الجنسية البالغة من العمر 22 عاما، قتلت في ضربة جوية الخميس الماضي في غارة جوية في العراق، وقد نجا زوجها وابنتها الصغيرة.
وبحسب تقارير صحفية قرأها محرر موقع النيلين كانت روان قد تركت بريطانيا لتدرس الطب فى الخرطوم، ثم سافرت من ضمن ثمانية طلاب طب بريطانيين من أصول سودانية آخرين التحقوا بداعش للعمل لمستشفيات ضمن سيطرة التنظيم، طبقا للديلى ميل.
وقد وجدت روان المشهورة بـ”طبيبة داعش”بحسب رصد محرر موقع النيلين تعاطف واسع من رواد فيسبوك بعد أن تم تداول رسالة على فيسبوك توضح انسانيتها وطيبتها عندما كانت تدرس الطب في الخرطوم، والمنشور موقع باسم زميلتها في الجامعة دكتور/ ايلاف الشريف نصه كما يلي
(بسم الله الرحمن الرحيم
أرجوكم اقرأوا واسألوا قبل ان تتكلموا وتحكموا
اللهم ارحم عبدتك روان واسكنها فسيح جناتك يا رب العالمين ….اللهم اسكنها الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء .وحسن أولئك رفيقا……كثر الجدل والكلام في المرحومة فاحسست ان من واجبي ان اعدل واتكلم وادافع …فالساكت عن الحق شيطان اخرس .
لم اعرف حتى اسم شهرتها او اسم والدها عرفتها كروان سينيرنا …لم نكن نراها سوى ضاحكة مستبشرة نشيطة ..تراها دائماً مهرولة وكأنها في عجلة من امرها، كانها تشعر بالثواني والدقائق والساعات ، كانها كانت تعلم ان عمرها قصير وما زال عليها فعل الكثيير !!!!
كانت تساعد دائما من يحتاج المساعدة ومن لا يحتاجها …يخصص لها في المعارض الإسلامية ذلك الركن لتتحدث فيها عن الكثيير من المواضيع التي تهم الفتاة المسلمة .
اذكر موقفاً كنت خارجة فيه من الجامعة فوجدتها عند الباب تركن سيارتها نزلت ..فاجتمع حولها الأطفال (يشحدو)..فكانت تناديهم (تعال حبيبي هاك ) وتمسح على رؤوسهم فرداً فرداً حتى ان أحدهم بعد ما اعطته ركض مسرعاً فظلت تناديه حتى جاء فمسحت على رأسه واعطته مجدداً …
رحمك الله رحمةً واسعة واسكنك واكرمك في فسيح جناته يا رب العالمين .دكتور/ ايلاف الشريف).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
هذا لا يعفيها انها شوهت صورة الاسلام
ماذا جرى لكم يا سودانييين جهل وجهالة حتى النخاع ….من منطلق الدين المعاملة قد اجد لها العذر العظيم هنالك محورين أساسين فى تلك القضية المعقدة والحقيقة المؤلمة التى يحاول الكل يتجاوزها …..هل تعلمو ان أول من شجع وسهل للاجانب الدخول والقتال مع الثوار فى سوريا هى الدول الكبرى الظالمة التى تخيف المسلمين وتقتلهم باموالهم وتحرقهم ببترولهم ممثلة فى اجهزة مخابراتها المنتشرة حتى فى قلب الخرطوم النابض !!!!!! أمريكا الظالمة هى من سهلت لروان واخواتها للخروج …..فاين انتم ولماذا لا تقارعون امريكا الظالمة الحجة بالحجة وتعيدو من تبقى من ابناءكم الناجحون اكاديما الى ارض الوطن الممغوص بادب الخوف والانكفاء المستمر ؟ انه أمركم لعجيب يا مستعربين ومتاسلمين …..روان واخوتها واخوانها لقد هبو لنجدة أخوتهم واخوانهم وهم لا يزال فيهم شئ من الانسانية السمحة ولم يتحملو ما رؤوه فى قناة الجزيرة والعربية الحدث من تعذيب وتنكيل لفئة لاذنب لها …..اما الظاهر فهم كلهم من أسر ميسورة الحال ولا تعدم الخال وكانت مهامهم كلها انسانية تندرج تحت الاعمال الطبية العلاجية …..الفرق بيننا وبينكم انتم تتبرؤون من اولادكم وبناتكم ونحن ندعم الذين يقاتلون مع الاكراد من كل دول اوربا المسيحية وتفسح لهم القنوات وتجرى لهم اللقاءات ويقضون ترتهم فى جبهات القتال ويرجعون …..أتمنى ان تعرفو الفرق بيننا وبينكم
اخبار جوبا شنو
لسه راقدين تحت السراير
ههههههههههههههههههههههههههههه….
شر البلية مايضحك …. اكراد شنو القاعدين تدعموهم ؟؟!!!!
انتو زاتكم في نفسكم مالاقين اليدعمكم … بعد ما امريكا ورطتكم وزينت ليكم الانفصال
وقالت ليكم انفصلوا بندعمكم .. واول ماانفصلتوا زاغو منكم الامريكان بقيتو تكتلوا في نفسكم…
وتقولي لي ندعم الاكراد … قومي لفي بلا اكراد بلا نيله … ادعمي ريك مشار احسن ليكي…
لانه سلفا خلاص كرت واتحرق … شوفوا غيرو….
الاسلام دين رباني سماوي حق صورتة دائما ناصعة البياض ولا تتشوة خالص ودين الإسلام لا يحتاج لشخص البشرية هي المحتاجة للإسلام للنجاة في الدنيا والآخرة من شأء فاليؤمن ومن شأن فاليكفر والله عليما خبيراً .
مقرر بها، ذلك لا يعفيها من الطريق المشبوه الذي سلكته، هي رحلت لرب عدل ان شاء اثابها وان شاء عذبها.
لا تتحدثي عن جهل ، من قال لك ان أمريكا هي من رمت بأبنائنا في حضن داعش ، ولماذا نجعلها شماعة لعثراتنا ، مَن مِن الأسر التي غرر بأبنائها كانت تعلم بذهاب فلذات أكبادها الي الدواعش لعنة الله عليهم ، هل كانت تلك الأسر تعلم كل صغيرة وكبيرة عن ابنائها وهم في هذه السن ام ان الامر لا يعنيهم وكل شي متروك للظروف ، وحتي أدلل لك عن كلامي هذا حتي لا يصبح إنشائياً ، فلي بن يدرس بجامعة مامون حميدة وهو الان وبحمد الله ذاهب الي المستوي الثالث ، وفوق ذلك يحمل جواز سفر أمريكي ساري المفعول حتي العام 2025 وعندما اسافر اتركه بدولابي بمعيّة المفتاح ، يعني بالواضح كدا ان الجواز بيد ابني ، وزي ما بنقول أنا خاتي في بطني بطيخة ، يعني لامريكا ولاغيرها يمكن ان تتدخل في شأني ، وإذا عندك شماعة تانية شوفيها ، ولا اجد نفسي أتعاطف مع اي طالب انضم الي داعش ، بل ارمي كل اللوم علي اسرهم .. وكفي ..
كما سامي نفسك امريكي مبسوط بالاسم وامريكا هي اكبر لعنة من داعش ومن القاعدة ومن كل الذين يقتلون المسلمين بدم بارد … امريكا حقتك دي يا الانت فرحان بيها كم قتلت من الذين يوحدون الله … انت بس اولد ليك بت وخليها تكبر في امريكا حتى تصل سن الرشد اتحداك ان تعمل control عليها حتى ما تقدر ترفع صوتك الشرطة جاهزة … ولو قالت ليك ما بمشي معاك السودان من حقها … وتعال تاني قول لينا ما تعملوا امريكا شماعة ,,,
سامحكم الله،هي ذهبت طبيبه لتداوي المرضي والجرحي من أطفال ونساء ورجال سوريا المسلمين المستضعفين الذين تعمل فيهم آلة القتل الصليبيه والكروشيه والشيوعيه(لا فرق)فكلهم يخدم أسياده اليهود،ذهبت لتغطي علي ضعفنا وعجزنا وهواننا،ولكن أمة فيها مثل هذي هي أمة الخير فيها إلي يوم القيامة،وكما قال الساعر قديما(ولو أن النساء كمثل هذه لفضلت النساء علي الرجال)فأنسكوا ألسنتكم عنها لأنكم لا تعرفون مقامها وكذلك نحن والسلام.
سامحكم الله،هي ذهبت طبيبه لتداوي المرضي والجرحي من أطفال ونساء ورجال سوريا المسلمين المستضعفين …. يا سلام المرضي في سوريا طيب ما في مرضى هنا … لماذا لا تنضم لجماعة شارع الحوادث يجمعون التبرعات لعلاج من لم يملك حق العلاج … ايهم احق …
سامحكم الله،هي ذهبت طبيبه لتداوي المرضي والجرحي من أطفال ونساء ورجال سوريا المسلمين المستضعفين الذين تعمل فيهم آلة القتل الصليبيه والمجوسيه والشيوعيه(لا فرق)فكلهم يخدم أسياده اليهود،ذهبت لتغطي علي ضعفنا وعجزنا وهواننا،ولكن أمة فيها مثل هذي هي أمة الخير فيها إلي يوم القيامة،وكما قال الساعر قديما(ولو أن النساء كمثل هذه لفضلت النساء علي الرجال)فأنسكوا ألسنتكم عنها لأنكم لا تعرفون مقامها وكذلك نحن والسلام.
الا لعنة الله على الدواحش .. وكل من يطبل او يروج لهم ( مباشرة ) او ( غير مباشرة ) … الى جهنم وبئس المصير ان شاء الله …
الم يجد هولاء المرفهين في السودان من يستحق العلاج والطبابه ؟؟ هل اكتفى السودانيون تداويا وادوية وفاضت حاجتهم حتى انها غطت كل الدول المجاورة ووصلت الى العراق وسوريا ؟؟ … صحة البيئة … حاجة المستشفيات من ابسط مقومات التداوى والعمليات الجراحية .. رسوم الكشف للدكاتره التى استغنى عنها الكثيرين بالذهاب مباصرة الى الصيدليات او بتناول ادوية التجارب التى توزع مجانا باعتبارها عينات ترويجية .. الخ
دعونا من السذاجة والجهل المركب … بغض النظر عن نواياها ومن رافقها سوى كان زوجها ( طبيبا ) او ( مقاتلا ) او زملاءها في الجامعة .. هى الان محسوبة من الدواحش .. وان كان العكس وذهبت تطبب في مناطق النظام لحسبها الدواحش من اذلام بشار او علوج امريكا …
وحكاية الركن المخصص ليها في الجامعة دى .. فيها مليون سؤال .. مفترض انها طبيبة وتخليها في تخصصها واعتقد في الكثير من المختصات في العلوم الدينية ممكن يقومن بدورها … اما عن صفاتها الانسانية .. دى حاجه مابتغالطو فيها اتنين … السودانيين عموما ملوك الانسانية .. حتى في ظلمهم انسانيين واعرف الكثير من الخيرين ممن يساعدون الناس سرا وجهرا … ماديا وبدنيا ومعنويا …
والكاتب الخارم بارم ده : اكان عجبتك رحلة الشتاء والصيف بتاعت روانك دى على بالقسم اقطع ليك التذاكر على حسابى ، درجه اولى على الخطوط التركية .. وقطر عجيب .. الواحد مطنش رحمو ( اهلو تلقى مابيصلهم ولو بالتلفون ) وجاى يعمل ليك فيها انسانى و قلبو حنين على الشعوب العربية …
وقد قال جدودنا زمان .. الزيت ان ماكفى اهل البيت ( يحرم ) على الجيران ..
أبداً يا ابو العربي يا اصلي الاسم ما عاجبني ، لكن تعال حيث اسكن واسال من فلان او اولاد فلان فلن يدلك احد مالم تقول الامريكي وخصوصاً زملاء الأولاد في المدارس فبالتالي أصبحت صفة مجتمع ليس الا ،، واهلنا بيقولوا الماعون البتاكل فيه ما تبصق فيه ،، اما بخصوص ان كانت لي بنت والحمد لله ، فلا انتظر نصيحة منك ، والذكي اللماح من يستنتج أين تعيش اسرتي الكريمة ، ما كنت أودّ ان أخوض في التفاصيل ، لكنك يا عزيزي تركت لُب الموضوع وأبحرت في غيره ..
بلح
داعش…
( الدولة الإسلامية في العراق والشام.. )
هذا هو اسمها الكامل الذي تم اختصاره بجمع الأحرف الأولى من الكلمات لتصبح “داعش” .
هو تنظيم مسلح ارهابي يتبنى الفكر السلفي الجهادي (التكفيري) ويهدف المنظمون إليه الى اعادة مايسموه “الخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة”، يتخذ من العراق وسوريا مسرحا لعملياته .. وجرائمه ..
طبعا في دواعش أبرياء ومخدوعين ..
ومعمول ليهم غسيل مخ ..
داعش دي السناريو بتاعها زي افلام الخيال العلمي بتاعت مصاصين الدماء ..
تكون إنسان طبيعي وبعدين يعضيك مصاص دماء تتحول من كائن بشري إلى مصاص دماء ..
بعد اك سواء في الفلم او الواقع الاتنين هدفهم القتل ..
وفي النهاية يجي البطل في الفلم ويحرق كل مصاصين الدماء ..
وترجع الحياة جميلة كما كانت ..
أن شاءاللة تحصل معجزه ويجي بطل خارق يقش الدواعش ديل بمكنسة زعف ويعمل ليهم اباده جماعية زي الاباده العملها هتلر لليهود في ألمانيا سنة 1945 ..
يا سلام لو ده حصل ..!!
عن يُسَيْرُ بْنُ عَمْرٍو، قَالَ قُلْتُ لِسَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ هَلْ سَمِعْتَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي الْخَوَارِجِ شَيْئًا قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ ـ وَأَهْوَى بِيَدِهِ قِبَلَ الْعِرَاقِ ـ ” يَخْرُجُ مِنْهُ قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلاَمِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ ”. متفق عليه