بابكر سلك

أتمنى يوم زولي القبيييل

> ونواصل في أغنية دكتور عبد القادر سالم > أسير غزال فوق القويز > يقول فيها > أتمنى يوم زولي القبيييييل > يرجع معاي درباً عدييييل > السؤال > من هو زولي القبيييل? > نديكم خيارات يا روشا > زولي القبيل هو > الغزال > فيصل موسى > شيخ موكورو > ‏> أيها الناس > فريق حلة > ناس دافوري ساكت > تدخلهم الميدان ضد المنتخب الالماني > وتقول ليهم انتوا غالبين المانيا اتنين صفر > علي الحلف الكورة تستمر تسعين يوم موش تسعين دقيقه > المانيا ما بتقدر تدرن > ده فريق يا روشا ولا عريف يا فطومه ‏> ايها الناس > قلت ليكم ما تيأسوا > المنافس ضعيف > ضعيف شديد > ولا يلعب الا على الورق > نمر من ورق > بتاع القلاب ليهو حق لما قالوا ليهو اردم خور اربعات > قام ردم المساحة بين مساوي وأتير > لكن عشان يظهر تميزنا وعلو كعبنا > لابد أن نخلق استقراراً في نادينا > لانقصي أحداً > الكيان ملك الجميع > لكن من يقصي نفسه علينا إسقاط جنسيته > لأنه خياره الذي اختاره لنفسه > لا يهزم المريخ الا المريخ > حقو نترك فعايلنا التي نهزم بها أنفسنا > وخسارة الهلال الطبيعية من عيال الديسكو الشاطر يجب ألا تشغلنا عن مراقبة يخطئ ولا يظلم > الهلال بعد الهزيمة المذلة يحتاج كثيراً لاخطاء التحكيم > عشان كده رقيبنا ما ينوم > ومجلسنا صرة وشو ما يفردها الا وضفر على المقصورة رافعاً الممتاز عالياً > في مشهد لا يستحقه الا المريخ المهم > لسه متوقع مفاجأة من جيمي تسر السامعين > المعلم يا معلم ويتغير الوضع البألم > وجمال الذي اكتسب خبرات السنوات الطويلة > لا أظن انه تعوزه المقدرة على ادراك مافيه مصلحة المريخ > ويستطيع أن يفرق بين اصحاب المصالح وأصحاب العشق الصالح > فهل نعين الرجل على الغرس الجميل! > المهم > نسير الى أفضل > ويسير الغزال فوق القويز > ويسير الروليت الى المنطق والواقع > والخيل مابتفوتها يا عبد الخير > ايها الناس > بداية تطور الرياضة في ضروبها المختلفة في هذا البلد المشغول أهله بتوفير ضروريات الحياة تكون في بداية اعترافنا بقصورنا في حق الرياضة وإهمالنا لسفارة كانت تتيح لنا فرصة ليرفرف علمنا عالياً على سارية التنافس الرياضي العالمي > ودولتنا يجب أن تعرف ذلك > وبداية علمها بذلك تظهر في تولي اهل الرياضه لشؤون الرياضة في البلد > فأهل الكار أدري بشعاب الكار > والاعتراف بالقصور شرف جميل وتصرف نبيل > ولا أظننا فقدنا نبلنا برغم تعطيل الاحساس به زمناً طويلاً > ايها الناس > “إن تنصروا الله ينصركم» > أها > نجي لي شمارات والي الخرتوم > كان شفت يا والينا > كلما نحس بقصور حولينا > نمشي للمسؤول يخطب فينا > ويقدنا ليك ويقول لينا > نحسب أن ونظنه خير ونحتسب ونعتقد ويرغي فينا > والجقر زايد في ولادتو يا والينا سلك كهربا ننساك كيف والكلب قال الجقر ينجز والمسؤول يرغي والي لقاء سلك