الدفع بالموابايل
السنة المالية الحالية شهدت الكثير من التغيرات في المعاملات النقدية منذ أورنيك التوريد الألكتروني و سبقتها تجارب في التحويل المالي عبر الهاتف إتخذتها بعض شركات الإتصالات
و اليوم تجري إستعدادات كبيرة و علي مستوي رفيع لعملية الدفع المالي و التحويل النقدي في المصارف عبر الهواتف
هذه العملية ستتم خلال هذا العام المالي أيضا و هي قضية لم تقدم و تشرح علي الناس لتصبح مفهومة و مقبولة و الخشية أن تفشل مثلما وقع للتجارب السابقة
و الأوضاع المالية و النقدية و حركة الأموال ليست مستقرة في هذا العام و حركة الدولار المتصاعدة حتما تقابلها حركة أوسع في العملات السودانية
إذا كان الهدف من هذه العملية إبقاء أكثر المعاملات النقدية داخل الجهاز المصرفي فإن هذه العملية المقبولة لن تكون ناجحة في ظل الأوضاع الحالية و السرعة فيها
إلي الأن تواجه الصرافات المالية الآلية مشكلات كبيرة فنية و تقنية و وفرة العملات في منافذها
و التحويل المالي عبر الهواتف النقالة سيشكل خطورة محتملة و قبل يومين تحدثت وزيرة الإتصالات عن أعداد كبيرة من الهواتف تدخل عبر التهريب
و إذا تحولت الإجراءات المالية لأجهزة النقال فإن خطر سرقة المعلومات و أرقام الحسابات من الأجهزة سيكون كبيرا و مهددا للتجربة و التعامل عبرها
الإجراءات الكبيرة و الواسعة التي تشترك فيها جموع من الناس تحتاج لتامينها بالمعرفة و التجربة قبل التطبيق
و إضطراب سوق المال و النقد و حركة الدولار لا تجعل الوقت مناسبا
أعلن عن إجراءات ستتخذ لوقف تدهور العملة الوطنية و هذه الإجراءات لم تعلن و لا يعرف الناس عنها شيئا
ما تبقي من عمر الموازنة يقارب ثلثها و هذه فترة زمنية ليست طويلة و كان الأجدي أن تكون الخطوات التي تتخذ للتحول من التعامل الورقي المباشر للرقمي مرتبطة بالموازنة العامة و بدايتها مع تجربة تكفل للناس التعرف عليها و الأطمئنان إلي نفعها لهم و أنها مؤمنة و لا تعني أن من يفقد جواله بالسرقة أو غيرها سيخسر جواله و أمواله في البنك أيضا
هذه العملية قد تؤدي ألي كشف أرقام الحسابات عند فقد الجوال و قد تصل السرقة إلي الحساب البنكي خاصة و هي تتم عبر أرقام و ليست بصمة و أن غالب الناس يحفظون المعلومات في الجوال و من لا يحفظها قد لا يسارع بإزالة أرقام و أثر ما قام به من عمليات تحويل و نقل أموال
راشد عبد الرحيم
كلامك في محلو يا استاذ راشد..
هذه التجربة تعتبر سلاح ذو حدين وبالأخص في مجتمع تنتشر فيه الأمية بصورة كبيرة ، بالاضافة لانتشار الجريمة والأخص الوافدة التي أصبحت تشكل هاجساً كبيراً علي المواطن السوداني ، فنظام الدفع المالي عن طريق الهاتف لابد ان تسبقة برامج توعية وشرح الطريقة التي يمكن بها للمواطن كيفية التعامل مع جواله والمعلومات المخزنة بداخله حتي لا تتعرض للسرقة ..
البطاقات مسبقة الدفع هي الاكثر امانا
والعالم كله يتجه للدفع عبر التطبيقات الزكية باستخدام البطاقات البنكية
اما الدفع بالموبايل فحتي الان لم نفهم طريقته فنرجو منهم التوضيح اكثر هل يعني الدفع عبر تحويل الرصيد ام هناك كروت شحن خاصة تصدرها وزارة المالية وفي كل الحالات لا اعتقد انها امنة وستهدر الكثير من الوقت في التدقيق واحتمالات الخطأ كبيرة اذا كانت بتحويل الرصيد
هناك بعض المعلومات تؤكد ان قرابة ال60% من العملة النقدية خارج الجهاز المصرفي
ودونكم العملات الصعبة من دولارات ويورو لدي صابر وقطبي المهدي كمثال
هناك ازمة ثقة في الجهاز المصرفي او مشكلة ما
توفير البطاقات مسبقة الدفع سيحل مشكلة كبيرة وهي ان البطاقة يمكن اصدارها لكل من يحمل اثبات شخصية من بطاقة او جواز ويمكن اصدارها بفئات كالجنيه والدولار والريال وبقية العملات حتي تتغلب الحكومة علي مشكلة اكتناز العملات وازدياد سعر الصرف
بطاقة الجنيه
بطاقة الدولار
بطاقة اليورو
بكاقة الريال
بطاقة الدرهم
وبقية العملات
وهي اكثر امانا ولا احد سيرفضها لسبب انه اذا سرقت يمكن تعطيلها ولايستطيع السارق ان يستفيد منها بعكس الاحتفاظ بالنقود
اكبر عرض للسودان ولاول مره بطاقات الفيزا
عرض ارسال للصرافة لبطاقة الفيـــــــــــــــــــزا
الان كل سوداني يسافر خارج السودان لاداعي لان يحمل نقود بعد الان فقط يمكنك استخدام ترافيل ايزى
الطلاب السودانين الذين يدرسون خارج السودان لاداعي للتحويل يمكنهم استخدام
بطاقة ترافيل
التجار السودانين الذين يسافرون الي الخارج يمكنهم دفع قيمة بضائعهم ببطاقة
الي حدود مبلغ 50.000 دولار امريكي في العام
المرضى الذين يسافروا للعلاج بالخارج يمكنهم دفع نفقات علاجهم واقامهتم
بالخارج عن طريق
يمكنك الشراء من السودان عبر الانترنيت ودفع فاتورة الشراء عن طريق
التعبئة :
يمكنك تعبئة رصيد ببطاقة الفيزا الخاصة بك من اي وكيل لارسال للصرافة في السودان الدفع بالجنية والتعبئة بالدرهم او الدولار الامريكي
نطاق استخدام بطاقة
تمكنك من السحب النقدي عبر اكثر من 1.900.000 جهاز صراف آلي في جميع انحاء العالم
تمكنك من التسوق والشراء في اكثر من 29 مليون محل تجاري حول العالم
تمكنك من الشراء عن طريق الانترنيت وحجز تذاكر السفر وحجز الفنادق وشراء اي سلع او برامج عبر الانترنيت .
الخصائص :
يمكنك الاختيار بين عملتين : الدرهم الاماراتي والدولار الامريكي .
اي سحب نقدي من اي مكينة سحب الرسوم 2 درهم فقط
يمكنك التحقق من رصيدك المتوفر بالبطاقة من خلال الموقع
الالكتروني التالي :
او الاتصال بنا علي الرقم 600547774 في اي وقت
الخيار الامثل للطلاب .
رسوم التسجيل مخفضة
رسوم تنافسية علي التعبئة واعادة التعبئة
انواع بطاقات
البطاقة العادية :
تتوفر بالعملتين الدرهم الاماراتي او الدولار الامريكي
متوافرة علي الفور
صالحة لمدة سنة من تاريخ اصدارها
يتطلب تسجيلها بطاقة هوية سارية المفعول او فيزا زيارة لدولة الامارات
او عن طريق اي شخص مقيم بالامارات دون تحمل اي التزامات
الرصيد الاقصى في البطاقة 3000 دولار وفي العام 20000 الف دولار امريكي
البطاقة المميزة :
متوفرة بالدرهم الاماراتي والدولار الامريكي
صالحة لمدة ثلاثة سنوات
مطبوع عليها اسم المستفيد
يتطلب تسجيلها بطاقة هوية سارية المفعول او فيزا زيارة للامارات
الرصيد الاقصى 10.000 دولار امريكي وفي العام 50.000 دولار امريكي .
بطاقة فيزا هدايا:
بمبلغ 1000 دولار امريكي متوفرة بكل وكلاء ارسال للصرافة بالسودان لاتحتاج اجراءات تسجيل او هوية متوفرة في اي وقت وباي كمية .
انصح الجميع باستخدامها تجربة مميزة
ليه دائماً بتفكرو بسلبيه البرنامج ده هيبقى و هيكون ع اعلى مستوى ان شاءالله
و ثم ثانياً البرنامج ده عالي الامان
العالم اتطور ونحن لسه فى الاعذار الواهيه دى !!
اذا اصلا الزول جاهل لدرجة انو مايحمى بياناتو وحساباتو بسبب الاميه التقنيه دى اذن على الدنيا السلام وخلوهو يتسرق عشرين مره بدل مره.
ماتبقو جاهلين اكتر من الجهل والدنيا كلها بقت ماشه الكترونيا
حاتشوفو براكم
ان طبق الدفع بالموبايل
سيظهر سوق اسود جديد واحتكار لكروت الشحن وسيتحول كل الشعب لباعة كروت شحن ويخلو الانتاج
ومنذ الان بدا تهريب الموبايلات يزداد كثافة استعدادا للبرنامج
لاحل سوي البطاقات مسبقة الدفع
واللتي يمكن للبنوك والصرافات باصدارها لاي شخص
وهي امنة اكثر من الاحتفاظ بالاموال في خارج المصارف
مع تقسيمها لفئات حسب العملة المودعة من دولار ويور وجنيه وغيره
هذه الطريقة تساهم في اختفاء مايسمي بالسوق الاسود
لان المبالغ المودعة في البنوك ستزداد من عملة صعبة ومحلية
ويجب تحويل البرنامج الي الدفع الالكتروني بدلا من العملة الالكترونية
التعاون مع البنوك لتوفير اجهزة الدفع الالكتروني
والزام كل المؤسسات الحكومية بتحويل معاملاتها الي الدفع الالكتروني
وعندها تقل نسبة الفساد
وتنتعش البنوك
لانو 60% من النقد خارج الجهاز المصرفي
العالم كله يتجه لذلك وعلينا ان نبدا بما انتهي به الاخرون
ودونكم دولارات ويوروهات صابر وقطبي وماخفي اعظم
اخر موضة
كشفت شركة “فيزا” أن خاتمها المبتكر “NFCRing” الذي يجعل من عملية دفع الفواتير والحسابات أمراً سهلاً وفريداً سيكون متاحاً لجميع الزبائن في شهر ديسمبر المقبل. وكانت الشركة قد أصدرت نسخاً خاصة من خاتم الدفع الذي يمكن للرياضيين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية ريو 2016 ارتداؤه، وهو مزود بشريحة صغيرة آمنة ويتيح الدفع بمجرد نقره على أي جهاز دفع مزود بتقنية الاتصال NFC، ولا يتطلب “NFCRing” استخدام بطارية أو إعادة شحن، وهو مقاوم للماء حتى عمق يصل إلى 50 متراً. وأعلنت شركة فيزا أنها أتاحت طلبات الشراء على الموقع الإلكتروني للمنتج بحوالي 40 جنيهاً استرلينياً أي ما يعادل نحو 53 دولاراً، وهو متوافر بجميع المقاسات، في انتظار طرحه في الأسواق بحلول شهر ديسمبر المقبل.
يا سوداني اصيب ميزة NFC موجودة في كثير من الهواتف الذكية منذ سنين مثل samdung s3 و s4 و s5 و note 2 و not3 و not4 و note5 و iphone و htc وغيرها كثير
وبطاقة NFC ايضا متوفرة منذ عشرات السنين وهذا الخاتم هو نفسه البطاقة وقد جعلوه خاتم لاغراض تسويقية.
كانك تتحدث عن انه لافرق بين حجم الحاسوب في بداياته واليوم
نريد تطبيق نظام الدفع الالكتروني في السودان بالدرب العديل لمكافحة الفساد وكبار تجار السوق الاسود وتحسين اقتصاد البلد
ولانؤيد الالتفاف عليها بالدفع عن طريق الهاتف
باختصار وبالدارجى العام ( اغلب الناس الفاتحا حسابات بالبنوك سحبت ارصدتها وانا واحد منهم , وذلك لعدة اسباب , اهمها سؤ معاملة الموظفين فى قطاع البنوك للعملاء , عدم تمكنك من سحب المبلغ الذى تريده فى الوقت المطلوب , كثير من العملة الورقية اما ناقصة ارقام يعنى تاالفة , او المبلغ ناااااقص. )
يا حمد ليس هذا هو السبب ولكن السبب الاساسي ان العملة السودانية اشبه بالعرقي او الكحول في اناء مكشوف تتبخر و تنقص قيمتها كل ثانية تمر
اذا كان هناك شخص عنده اطفال صغار ويريد ان يحفظ لهم مبلغا من المال حتى يشتد عودهم ويستفيدوا من فمن المستحيل حفظه في حساب بنكي كما في بقية دول العالم والحل الوحيد هو شراء عقارات لهم او حفظ المال بالدولار او ذهب