منوعات
رجل من جنوب السودان يعلن اسلامه.. كان يعمل شرطي في شندي قبل الانفصال.. عندما ذهب للجنوب عاش معاناة شديدة وقال: انه اوشك على الموت
جوزيف كان من افضل واشطر عساكر الشرطة والمباحث بمدينة شندى رجل طيب وخلوق أمين محترم مهذب يقدر المواقف ويحفظ لكل انسان حقوقه طيب المعشر لا يغلط علي شخص ولا يتعدى حدوده ابداً ذهب بعد الانفصال لأرض جنوب السودان وبعد معاناة شديدة وصفها بانه اوشك على الموت رجع مؤخراً لشندى، هكذا كتب يوم الثلاثاء الصحفي السوداني “ابراهيم علي ساعد” على حسابه الرسمي بفيسبوك.
وأضاف ابراهيم علي ساعد بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين مع مشاهدة الفيديو المرفق(يوم الإثنين أعلن إسلامه بمنزل مولانا مختار امام المسجد الكبير بشندي و ان شاء الله سيردد الشهادة على الملأ امام المصلين فى الجمعة القادمة بالمسجد الكبير وقد اختار لنفسه إسم يوسف عبد الله ).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
الله أكبر ظهر الحق
الله اكبر …الدين..المعامله.. الحسنه لقاها من أهل هذه المنطقه …
اللهم ثبته على طريق الحق والنور والخير على الايمان والاسلام والتوحيد الخالص
ههههههه نقول شنو شعب سازج ولا شعب رايحه ليهو
ياعالم لو اعلن اسلامه ولا مااعلن بزيد ولا بنقص في الاسلام ؟
وليه التكبير والتهليل ؟؟؟؟؟
الشعب المتاسلم دائما متعصب في الاسلام … متي دخل الاسلام السودان قريب شديد
ياعالم الاسلام زي اي دين لان الدين هو سلوك
ورونا الوجه الحسن عندنا نحنا كمسلمين /؟؟ مافي
غير الدجل والنفاق وقتل الابرياء ونهب الغلابه واصدار فتاوي لتبرير النهب
فعلا كما قيل الدين افيون الشعوب
شعوب كلها مسطوله
نسأل الله لنا وله الثبات……
روى الإمام أحمد ، عن أسود بن عامر ، عن شريك ، عن محمد ، بياع الملاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، فذكره . وقد روي من حديث جابر نحو هذا ، ورواه الحافظ ابن عساكر من طريق هشام بن عمار : حدثنا عبد ربه بن صالح ، عن عروة بن رويم ، عن جابر بن عبد الله ، عن النبي – صلى الله عليه وسلم – : لما نزلت : ( فيومئذ وقعت الواقعة ) ، ذكر فيها ( ثلة من الأولين وقليل من الآخرين ) ، قال عمر : يا رسول الله ، ثلة من الأولين وقليل منا ؟ قال : فأمسك آخر السورة سنة ، ثم نزل : ( ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ” يا عمر ، تعال فاسمع ما قد أنزل الله : ( ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، ألا وإن من آدم إلي ثلة ، وأمتي ثلة ، ولن نستكمل ثلتنا حتى نستعين بالسودان من رعاة الإبل ، ممن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ” .
ونقول للمتشككين موتو بغيظكم.. والدين إسلام وإيمان وإحسان ..
برضو انت مواطن لدولة أخرى, و دي الدولة الاخترتوها انتم .
يظل الود بيننا و لكن عقيدتك هو شأن يخصك و الاسلام ليس موطنه السودان, يمكنك ان تمارس شعائرك بحرية في بلدك جنوب السودان .