الإرهابيون وصلوا اركويت !!
والله ياها الباقية لولا لطف الله والصدفة وعناية الرحمن ماذا كان سيحدث إن لم يتم القبض على هذه العصابة السورية الإرهابية فى قلب الخرطوم وهي تخطط وتعمل على تفخيخ المتفجرات لتدمر بها هذا الشعب الكريم الذى فتح لهم ابوابه وقلوبه وأرضه وترابه ..
وبمنتهى الصراحة يجب علينا أن نفتح عيونا كويس وان نكون نحن الأمن لأهلنا ووطننا وان نتخلى عن المثاليات والطيبة الزائدة ولقد شبعنا فى المدح والثناء والذى لن يعود علينا بشيء ، وأن الأوان أن نكون نحن جنود الوطن وان ننسق أوضاعنا فى كل حي حتى نعرف الشاردة والواردة .
إيران وسوريا وحزب الله والعمل الاستخباراتى الضخم انتقاما من مواقف السودان فى اليمن والذى ضبط فى احدى الشقق السكنية فى اركويت اليوم ، هذه قيدومة فقط لمسلسل دموي طويل لابد أن يقابل بحزم وان يواجه بعزم .. نحن شعب لا يعرف التفجيرات والسيارات المفخخة ولا الاغتيالات السياسية وتصفية الخصوم .. تلك ثقافة ليس لنا فيها باع ، ولكننى احذر إذا بدأت اسالة الدماء بهذه الطريقة فإنها لن تتوقف وسوف تتلقفها جهات أخرى وتتقمصها مذاهب وميليشيات متفلتة . وتتوالى علينا الأحداث عاصفة .
أيها الإخوة والأخوات الأحباب على امتداد ربوع وطننا العظيم . هل جزاء الإحسان إلا الإحسان .. يجب أن نوجه الانتباه لكل الجاليات وليست السورية فقط .. وان لا ننتظر الدور الرسمى فقط ونكتفى بإلقاء اللوم على النظام الحاكم ونلوم الجهات الأمنية أو التنفيذية لعجزها وتقصيرها فى حفظ الأمن .
قبل أيام أوقف أربعة سوريين ركشة فى شارع 15 بالعمارات ووضعوا ذاكرة على المسجل وفتحوا المكبر بأعلى صوت ثم نزلوا يرقصون فى منتصف الشارع على إيقاع الدبكة السورية حتى تسببوا فى تعطيل الحركة ، وسط دهشة المواطنين المساكين المغلوبين على أمرهم .. وأنا إلى الآن فى حيرة من امرى وأمرهم .. هل هذا استفزاز للسودانيين فى بلدهم وفى وضح النهار ، أم رد على الحملة التى وجهت عليهم أم تلك رسالة لا نعلم فحواها وهي أبعد من كل ذلك بكثير ؟
ختاما وخلاصة القول السودان مستهدف . الوطن مستهدف . والاعادى كثر ، ولكن أوجب الأولويات حصر الوجود الاجنبى من كل الجنسيات فى السودان ، ومحاسبة كل من أصدر جنسية أو جواز سفر لغير مستحق وإبعاد كل المشبوهين وكل من دخل بطريقة غير نظامية أو لا يملك حق الإقامة ، مع دفع غرامة رادعة . وحمى الله السودان شعبه وارضه . ودمتم بخير .
أحمد بطران
العالم يضحك علينا بالمدح و يقولون السودانيون أطيب شعب
تخيل اذا تم قتل أي سوداني مواطن أو مسؤول،،! هل سوف تنقل الخبر القنوات العالمية وانتهى الخبر،،،،،،،،،،
الجيش عندة مقولة وهي –
)))الخير يخص والشر يعم (((
إلا تبلعكم الوطا،،،، حتى ولو كنتو في………………
يبدوا انها خلية للتدريب على عمل المتفجرات . بعض المصريين الذين تم القبض عليهم ذكروا في محكمة مصرية انهم تدربوا بالسودان و لم يقولوا دربهم السودان فهؤلاء الكلاب استغلوا تعاطف حكومة السودان معهم و استغلوا ذلك في تدريب كوادرهم مما يسيء لعلاقتنا بالدول الشقيقة و المجاورة . فالحذر واجب منهم
هذا متوقع حيث أن البلد أصبحت قبلة لكل من لفظته بلاده بلا حسيب أو رقيب. فيجب على وزارة الداخلية أن تفعل المراقبة بالنظر. في كل دول الدنيا نجد اللاجئين في معسكرات ليسهل ضبط تصرفاتهم. أما عندنا في السودان يكون اللاجئ ساكن في أرقى مناطق الخرطوم وبين أسر المواطنين (الشعب السوداني طيب )
صدقت أخي الأستاذ أحمد بطران ولكن الحقيقة المرة أننا شعبي مثالي زيادة عن اللزوم ولحد السذاجة ، وشعب عاطفي لحدى الثمالة في حين أن هذا العهد ولى منذ العام قبل 89 وأن هنالك ظروف تغيرت وعادات وقيم تبددت وإنهارت ويجب على الشعب السوداني التخلي عن هذه المثالية الوردية والعواطف النرجسية وأن تتعامل بالعقل والحكمة بالذات وبالأخص مع الأجانب اللذين غزوا البلاد من كل حدب وصوب ، كما نرجوا أن يحفظ الله البلاد والعباد من كل شر ما ظهر منها وما بطن ولله المشتكى .
أيها الشعب السودانى الطيب حتى الدروشة ، انتبهوا لهؤلاء السوريين فهم أجرم من مشى على الأرض ولا نعمم والدليل على ذلك رئيسهم الاسد وابنه بشار المجرم فاينما تكونوا يول عليكم ، اتركوا هذ الدورشة التى اوردتنا الموارد فتأكدوا ان من تستقبلونهم بكل طيبة وفتحتم لها منازلكم وبلدكم يستهزأون بكم ، كفى طيبة زائدة فوالله لو لا عناية الله بهذا الشعب الطيب لتفتتم ايدى سبأ وهل جزاء الاحسان الا الاحسان اعقلوها وتوكلوا بارك الله فيكم .
هو انتو شفتواحاجه دى المناظر الفليم لسع وطالما البشير بقبض في الريالات السعوديه الفلم ما بخلص لا جهاز الأمن ولا الداخليه ولا القضاء يقدر يعمل حاجه الحل في يد المواطن البسيط هو من يستطيع التسبب في طرد هذا السرطان من مصريين وشوام ديل أتفه البشر علي وجه الارض كل الجرائم يمارسونها وبي حرفيه عاليه لماذا لا يفتح لينان حدوده ولا لماذا لا تفتح دول الخليج ابوابها ببساطه لأنهم ادري بي هذا الوسخ يضخون الريالات لي هذا الغبي عمر البشير والجاهل يتباهي في الاعلام بفتح الوطن لي هؤلاء المجرمين وكتير منهم يعملون لي أجهزت مخابرات ومروّجين وقوادين ومزورين
السلام عليكم
للأسف نحن شعب عاطفي حتى النخاع يحب الثناء عليه من الشعوب الأحرى. يا سلطات أصحوا من النوم العميق
هذا التوقيت بالذات فترة الستة شهور سوف يكون هناك مندسون للأيقاع بالوطن الحبيب وبأي صورة كانت سواء كان ذلك من الدول المجاورة او من ما يسمى بقاطع الشمال او من الشمال او من الصحراء او محاولة ايقاظ الفتنة في دار فور الحبيبة , أو من الأجانب داخل السودان .
يجب نزع الهوية السودانية لكل من يحملها بطريقة غير شرعية سواء كان عن طريق البيع أو من ناحية سياسية
ونرجو محاكمة من يستخرج الهوية السودانية سواء كان جنسية ، رقم وطني ، شهادة ميلاد ، حواز … الخ
وتقديمه للمحاكمة العادلة وذلك بالرجوع للمستندات والملفات وعدم اللعب بمقدرات الشعب السوداني .
لك الله يا وطني الحبيب ….
مشكلتنا عندنا حكومة البطارية لا تفقه فى السياسة شي فقط الكلام والخطب ..لم أرى فى حياتى حكومة توزع فى الجنسية زى حلاوة لكون. ..حسبى الله ونعم الوكيل…والباب مفتوح لكل من هب ودب .