الكوكي: تقبلوا الاعتذار.. موعدنا الأبطال..!
قدَم نادي الهلال العاصمي السوداني كابتن نبيل الكوكي «تونسي» لوسائل الإعلام في مؤتمر صحافي ظهر أمس الثلاثاء بفندق قراند هوليدي فيلا بالخرطوم، وقد تم ترسيم العقود لمدة عام واحد على هامش المناسبة، بحضور الأستاذ عماد الطيب، الأمين العام، كابتن عمر النقي، رئيس القطاع الرياضي وكابتن حمد كمال، مدير الكرة.
من جانبه أوضح الكوكي أن خرج عن البيت الأزرق عام 2015م بطريقة لم ترض الأهلة، ولكن ظروف مرض والداته، التي رحلت فيما بعد حتمت عليه البقاء إلى جانبها في تونس، مؤكداً أن الأمر عندما يتعلق بالوالدة فإن كل الأمور تصبح ثانوية، ومع ذلك تقدم المدرب باعتذاره لكل الأسرة الهلالية.
اعتذار إلى الجميع
وأوضح: «لم أهرب من تدريب الهلال أو أخطط مسبقاً للتعاقد مع الأفريقي التونسي.. كنت على بعد شهر واحد من تحصيل الدوري والكأس، ووصلت مع الأزرق إلى الدور نصف النهائي من عُصبة أبطال أفريقيا.. على الجميع أن يعلم أن الظروف هي التي باعدت بيني والنادي، وليس سواها.. أرجو تقبل اعتذاري من أصغر مشجع إلى أكبر: «أطفال، نساء، رجال»، فأنا أكن لكم كل احترام وتقدير، ولم تنقطع صلتي بهذا النادي العظيم، فقد متابعاً دائماً لكل أخباره ومبارياته المحلية والأفريقية، وأعرف كل شيء عن الفريق الحالي، الذي لم يختلف كثيراً عن تكوينه قبل عامين.. هناك 70% من العناصر التي أشرفت على تدريبها لا تزال تحت الخدمة.
أجواء مثالية
وقال: «تبدو الأحوال جيدة والأجواء ملائمة قبل ستة أيام من المناسبة الأولى بدوري الأبطال ومواجهة فريق بورت لويس، بطل موريشوص؛ والفريق لم يخسر أي مباراة على مستوى الدوري الممتاز، وتمكن من الفوز خارج قواعده على الوادي نيالا بثلاثة أهداف دون مقابل، وهذا مؤشر جيد لفريق قادر على تحقيق أهدافه.. ندرك قيمة الالتحامات القارية واختلافها عن الوطنية، لذا يلزمنا تحضير بشكل مختلف من النواحي البدنية والنفسية والمعنوية والفنية.
تقوية الدفاع
إلى ذلك أكد المدرب أن استراتيجيته في الوقت الراهن تبني على تقوية الترسانة الدفاعية، لأن الدفاع هو أساس الفرق القوية في كرة القدم، وهو يدري جيداً النواقص التي يعانيها الهلال من هذه الناحية، وقد حصل على كامل المعلومات عن الفريق ووضعية اللاعبين والظروف التي عاشوها في الفترة الأخيرة.
تحقيق البلطولات
وأكد التونسي أن الهدف بالنسبة لفريق بقيمة وحجم الهلال يظل واضحاً، وهو تحقيق البطولات محلياً وخارجياً، ولكن ذلك لا يأتي بالتمني، إنما بالتخطيط السليم وترابط منظومة العمل بشكل احترافي.. كنا قريبون من الهدف في العام 2015م بالتربع على عرش أبطال أفريقيا، وعلينا إعادة الكرَه هذه المرَه حتى نبلغ هدفنا ونحقق حلمنا، مع الاحتفاظ بالدوري والكأس.
الثعلب.. مهم وعاجل
وعبر الكوكي عن ثقته في العناصر الشابة، خاصة الموهبة الصاعدة صهيب الثعلب، معبراً عن أمله في إعادة اللاعب على وجه السرعة من إعارته الحالية بنادي الفحياء السعودي، حتى يلحق بفترة ما قبل الدخول لمربع المجموعات الأفريقي.. إنه لاعب مهم.. وأنا من أشدَ من المعجبين بامكاناته الفنية، ولاعب مثله قد تغطي قدراته الفنية على البدنية، وإلى جانب الثعلب أبدى المدرب ثقته في العناصر الشابة: «وليد الشعلة، وليد علاء الدين، محمود أمبدة وعماد الصيني» مشيراً إلى أنه يعتمد العطاء لدخول تركيبته وليس الأسماء: « في أوربا تجد لاعباً عمره (17) عاماً ويلعب في أقوى الأندية؛ الأهم بالنسبة لي الإنضباط، ولاعبو الهلال محظوظون، لأنهم يلعبون في فريق يملك هذا الجمهور العظيم».
التدخل ممنوع
وكان الكوكي قد أكد أنه لا يسمح بالتدخل الإداري في الشأن الفني، مؤكداً في الوقت ذاته أنه يتشاور مع الآخرين ويستمع لآرائهم، ولا يوجد مدرب في العالم كل شيء»، محدداً أهدافه في إعادة هيبة الفريق ولمسته الجميلة وجماعيته وقوة دفاعه، والعمل على تحصيل الدوري والكأس والوصول لتاج دوري أبطال أفريقيا وإهداءه للهلاليين والسودانيين قاطبة.
الخرطوم: القلع عثمان
صحيفة آخر لحظة
مكناتك غير مقبولة والعيب ما فيك
العيب في الجابوك. من السذاجة انت نصدقك .
في خلال سنة خسر الكاردينال ما يقرب مليون دولار. في خمسة مدربين.
والحصاد عبارو اشباح لاعبين تحسبهم افراد مجموعات مسلحة . ان الدافوري الذي نشاهده
لا يحتاج لمدرب.
ان مشاهدة الدوري السوداني صار مغزز ومرهق للنظر. كلهم يجرون وراء الكرة.
واسماء عجيبة . العقرب. والنعسان
وجلافيط وابكروما وسرورما.
عالم وهم.
الكرة سمسرة
فساد
لبع
كسير تلج
جهل.
شكلو التعليمات واضحة ناس بشة وكاريكا بره الاهتمام بالشباب هههههههههه