بالصور: ماذا كتب مبتعث سعودي عن محبوبته السودانية؟
“مبتعث في السودان” هو عنوان الكتاب الذي ألفه المهندس السعودي حمزة الهاشمي، وصدر عن الدار العربية للعلوم في ديسمبر في 101 صفحة من القطع الوسط، ويعرض الكتاب لأول مرة في معرض الرياض الدولي للكتاب.
ويعالج الكتاب قصة ابتعاث طالب سعودي في جمهورية #السودان، حيث يقدم استعادة وتصويرا للمعيش اليومي في عدد من العناوين للفصول: الانطلاقة، رحلة إلى المجهول، برلوم، صدام الحضارات، الهندسة المدنية، السودان.. معالم وثقافات، الفاتنة السمراء، حفل التخرج، وغيرها.
دراسة الهندسة بالخرطوم
وكان الهاشمي قد ذهب إلى الخرطوم لدراسة الهندسة المدنية في جامعة الخرطوم كبرى جامعات البلاد، مبتعثا من المملكة العربية
الطقوس والثقافة السودانية
من خلال صفحات الكتاب سوف نتعرف على تفاصيل هذه الرحلة، وثقافة وحضارة “بلد عربي لم يعرف عنه إلا القليل” كما يخبرنا الكاتب.
يضيء كتاب مبتعث في السودان تفاصيل عن طقوس الحياة السودانية من عادات وتقاليد، ويتجول بنا في الأمكنة من طبيعة وجبال وأسواق وبنايات حديثة، إلى ثقافة “المشاريب” والأطعمة.
قصيدة للفاتنة السمراء
كذلك يتوقف عند قصة “الفاتنة السمراء” التي جعلت المؤلف يكتب قصيدة لأجلها، بحيث جعلت الهاشمي شاعراً. ومن أبيات القصيدة:
الـليـالـى فراقـك والمواصـل سـراج
والفرح يـا حياتى شيء ضد الزعـل
المشاعر ورودك والمحانى زجاج
وإن كسـرت الزجاجة وردكم ما ذبل
يا ورود المحبة خافقى لك سياج
يعلم الله لغيرك ما بقلبى محل
صفحة للكتاب في تويتر
وقد خصص الهاشمي للكتاب صفحة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر لعرض أفكاره عن الكتاب، وسمى الصفحة باسم الكتاب نفسه “مبتعث في السودان”، معرفا بأنها للشاعر والمهندس الهاشمي، وأنه حصل على الهندسة المدنية من جامعة الخرطوم.
وفي الصفحة ينشر الهاشمي ذكريات وخواطر وصورا له في السودان أيام دراسته، منها صورة له في الليل بشارع النيل الشهير، حيث كتب مرفقا بها “شارع النيل بالخرطوم حيث الريد والوجد والقصائد”.
وقد علق عدد من السودانيين على صفحته بأنهم يرغبون في اقتناء الكتاب لمعرفة ماذا كتب “مبتعث في السودان” عن بلادهم.
عماد البليك
العربية
واو اميزنغ
اي بياخه اها بتحب سودانيه ونحنا نستفيد شنو حيجي واحد يقول لي انتا كتابتك غلط اي كتابتي غلط
واحد تاني حيقولي كلام فاضي اها مااستفدنا اي حاجة
جزاك الله كل خير اخ حمزة الهاشمي .. ان شاء الله نقرأ كتابك عن رحلتك الدراسية في بلدنا الحبيب وبلدك الثاني السودان .. حفظكم الله
اخوي الحلو ماهكذا تورد ياالحلو الابل
اخونا حمزة الهاشمي كتب عن وطننا الحبيب وعن مسيرته الدراسية الجامعية والف كتاب وجب علينا ان نقرأ ماكتبه ولنا الشرف في معرفة وجهة نظره في وطننا من عادات وتقاليد . جزاه الله كل خير
الظاهر انت رديت على العنوان فقط .
يا سعودي يا مبتعث هب ان سوداني احب سعودية كم تبلغ احتمالات زواجه بها؟ صفر. لانكم لا تزوجوا بناتكم للسودانيين.
القال ليك منو نعم هذا هو السائد ومانعرفه ولكن هنالك من لايعمل بهذه العادات بحيث لي ابن عمي متزوج بسعودية بيضاء ودكتورة كمان وتعرف عليه في بريطانية ومن قبيلة كبيرة
كما أنت لا تزوّج وليتك للجنوبيّين!
نحن جنوب المملكة.
الكفاءة كفاءة الدّين، وهنا تتخلّف السعوديّة الوهّابية كثيراً. في محاكمهم يفسخون النكاح لعدم كفاءة النسب: قاتل الله العنصرية التّي تلبس لبوس الدّين.
ان مثل هذه العناوين يا ناس النيلين ممقوته لدي السودانيين ولو كان ناشر المقال فرحان بالاجنبي الذي يحب بنت بلده فاليذهب الي بلد الاخر ويحب هناك وسوف يجد من يمدحونه وحبونه كما احب بنت بلدهم!! اقوالها لك يا ناشر المقال ان في نفسك دناءه ونقص ودياسه..فالآولي لك ام تفخر ببلدك وجنسيتك ولونك واصلك ولعمري انه ارفع شأننا مما زكرت..يا احمق…ارحو اختيار مقالات فيها فائده للبلاد والعباد بدل الهرطقه…..يا وهم
كاتب العنوان شخص مريض نفسيا وعنده نقص الكاتب يكتب عن رحلته فى السودان وعادات وتقاليد السودان لماذا هذا العنوان
انت المريض نفسيا يا فيصل انت وامثالك فلسفة من غير فهم وماذا يضيرك من هذا العنوان
نحن دايما كده نشوف نحن الصح وهذا مهندس وشاعر واختار هذا العنوان هل هذا شتيمة للسودان
يا كبريت قلت لي ود عمك تزوج سعودية و “بيضاء” كمان هههههههه.. على العموم هذا استثناء و يظل الاحتمال صفرا كبيرا.
التريث طيب
الكتاب عنوانه “مبتعث في السودان”
هدى الله كاتب المقال الذي وضع عنواناً أساء فيه للجميع.
أتقوا الله فينا.
شنو حكاية الحب العربي الواقع علينا دا؟ واحد أمارتي إتزوج سودانية حرة ودا سعودي باكي في واحدة سودانية.
شباب كفايه فلسفه لمن انتو ما بقدمو الحضارات والعادات السودانيه ادو الفرصه لي غيركم
المخابرات شغاله ع ودنو
اعملو حسابكم شباب وعحايز
عايزين اضربو تقارب
الخليج مع السودان
ومعروف وين قاعدين الحركات ف نصر وكل يوم ح اجيبوا لينا صور مضروبه اشكال والوان وممكن اكون فيها الصادق عشان الناس تقعد تسب وتشتم من اجل ضرب الوحده السودانيه الخليجيه
اخيرا قررنا ابونا السودان طلاق امنا مصر بالتلاته واتجه للتحالف مع الرجال الاحتلو مصر من قبل تحالف ابدي ان شاء الله
تحالف بين ملوك النيل وملوك مصر الاصليين وبين من فتح ام الدنيا مصر وعلمها الدين والادب والعربي
عفوا الوقت للرجال والقلوب الشجاعه وللصدق والشهامه
انتهي زمن الخداع وصوت العرب وتلفزيون ماسبيرو والمخابرات المصريه اقوي مخابرات ف العالم والحيش المصري اقوي جيش ف الارض
بحول الله سينهض السودان اخيرا
بعد طلع من جلباب فيفي عبده
مع الاعتذار لاشراف ورجال مصر فقط وهم قله بينهم
الحب العربي افضل لينا من ناس الاعلام الحاقدين والحاسدين وماتنسوا يا اخوان انه معظم القبائل السودانية العربية من الجزيرة العربية دخلوا السودان لنشر الدين الاسلامي واستقروا في السودان ومن ضمن هذه القبائل العقليين والجعليين والشوايقة وفي الشرق توجد قبائل ايضا عربية من الجزيرة العربية . عشان كدا كلنا سوا اذا تزوج عربي من دولة عربية من سودانية وكل شخص بنصيبة ورزقة في الدنيا وبرضو في سودانيات متزوجات امريكان وبريطانيين … الخ
وكما قال الكاتب الحب لايفرق بين الاديان وانا اقول الحب لايفرق بين الاجناس .. ربنا يجعل الخير لكل من يريد الخير ويوفق الجميع لما يحب ويرضى .
نعم نحن عرب لكن لبنان لايردوننا عرب
لازلنا نتمسك بمفاهيم عفى عليها الزمن مثل التاكيد على عروبة القباءل السودانية. هذا كلام ساذج و ركيك لان الحديث عن هذا الانتماء ليس سوى مواساة للنفس و احساس بذات وحيدة وسط قباءل افريقية كثيرة في رقعة شاسعة من الارض تسمى السودان.
تخيل لو هذه اختك بترضى ليها الانت كاتبو