صاحبة السمو الشيخة موزا في السودان وليس فرنسا
نساء الكثير من القيادات السياسية في العالم العربي، وطقة نساء تجار وأغنياء الصدفة، يتباهين بقضاء إجازة الربيع في فيينا أو باريس أو لندن، أو مدن أوروبية اخرى، بعضهن ذهبن لحضور الاعداد لاحتفالات عيد الام في اوروبا، والبعض الآخر يسافر لحضور مواسم عروض الازياء التي تغمر اوروبا هذه الفترة، وكل تعود إلى الوطن محملة بكل جديد الموضة من الحلي والمجوهرات والازياء وشنط اليد التي تزيد قيمتها احيانا عن 15 ألف دولار، واحذية قيمتها تتعدى 10 آلاف دولار وهكذا كل عام. اما موسم الصيف فحدث ولا حرج. إن كنت في مدينة لندن فلا تكلف نفسك العناء بالبحث اين يتواعدن نساء الميامين وطقة نساء اهل ثراء الصدفة، ما عليك إلا ان تقف امام فنادق الدور شستر، المطل على حديقة الهايد بارك المشهورة، وسترى بأم عينك ملامح البذخ العربي قبل ولوجك صالون الفندق، يتمثل في نوع السيارات الفخمة والتي لا تتجرأ بالاقتراب منها لأسباب وأسباب. والمفاجأة الاعظم عندما تدخل صالونات الفندق المتعددة ستقودك دون ان تشعر حاسة الشم إلى صالونات تجمّع نساء من ذكرت أعلاه، روائح عبقة، لا تستطيع الحراك من مكانك لجمال الروائح المنتشرة في ردهات الفندق، وكأنك في جنات النعيم.
وإن ذهبت إلى باريس فعليك أن تذهب إلى فندق جورج سانك القريب من الشانزليزيه، ولن استعرض بقية الفنادق المشهورة المنتشرة في اوروبا التي يقصدها من عنيت، أموال تهدر هنا وهناك من اجل التباهي بين النساء العربيات.
(2 )
سمو الشيخة موزا حفظها الله ورعاها بعنايته الالهية من كل مكروه، ذهبت إلى السودان، دولة عربية افريقية، معدلات الفقر والامية والامراض القارية والبطالة منتشرة بنسب عالية في هذه الدولة العربية الافريقية، التي فرض عليها حصار ظالم من قبل دول الاستكبار العالمي، ليس هناك عروض ازياء ولا بيوت للموضة، ولا محلات تجارية غالية اثمان السلع فيها، استطيع القول إن شنطة يد السيدة السودانية الغنية مقارنة بغيرها من نساء السودان لا تزيد قيمتها عن 15دولارا، (والجواتي) الاحذية النسائية هناك لا تزيد قيمتها عن 10 دولارات، تكون مصنوعة من جلد التمساح وهو أغلى انتاج.
سمو الشيخة، عضو المجموعة المدافعة عن اهداف التنمية المستدامة للامم المتحدة، ذهبت إلى السودان لتتفقد مشاريع التعليم والتوظيف ومحاربة الامية والعمل على حل مشكلة البطالة بين الشباب السوداني، الشيخة موزا مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة التعليم فوق الجميع، قامت بتفقد برنامج “أمبدة” للتعليم البديل في العاصمة السودانية الخرطوم، وهذا البرنامج واحد من 3900 برنامج في السودان الشقيق ترعاه مؤسسة التعليم فوق الجميع من خلال برنامجها “علم طفلا” بالشراكة مع منظمة اليونسيف.
(3 )
قامت سموها بزيارات ميدانية لعدد من المدارس، وحضرت مع الطلاب بعض الدروس عن المهارات الحياتية، وجلست بينهم تارة على كرسي مدرسي وليس خاصا وتارة اخرى على الحصير، واجتمعت بأعضاء هيئة التدريس والادارة المدرسية وبعض أولياء الامور، ودار بينهم وبين سموها حوارات ومناقشات للنهوض بمشروع التعليم في هذه المؤسسة بوجه خاص وبقية المدارس عامة في القطر السوداني الشقيق.
وشهدت سموها توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين مؤسسة “صلتك” وعدد من المنظمات السودانية. والتي بدورها ستقود هذه الشراكات الجديدة إلى مجموعة من المبادرات التي تستهدف استحداث مليون فرصة عمل جديدة للشباب السوداني بحلول عام 2021 م.
والمعروف أن سموها اسست هذه المؤسسة “صلتك” في عام 2008 كمؤسسة اجتماعية اقليمية تعمل على ربط الشباب العربي بفرص العمل في دولهم وتوسيع الفرص الاقتصادية في سائر انحاء هذا الوطن الكبير، ولقد استطاعت في فترة قصيرة استحداث اكثر من 200 ألف فرصة عمل للشباب في العديد من الاقطار العربية.
سمو الشيخة موزا حرم سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لم تكتف بزيارة العاصمة السودانية الخرطوم، بل ذهبت إلى اكثر المناطق السودانية حاجة للعون في كل مناحي الحياة، إلى ولاية كردفان والتي لم تسلم من صراعات مختلفة كان لدولة قطر جهودا لاطفاء نيران تلك الصراعات القبلية، وعملت على تأسيس مشاريع تنمية شاملة. الشيخة موزا، كانت هناك، تتفقد مشاريع مؤسسة “صلتك” الانسانية التي اسستها، والتعليم فوق الجميع، وألقت خطابا في جماهير كردفان الذين تجمعوا للترحيب بسموها في مدينة الابيض، وجددت في خطابها الجماهيري التزامها بدعم التعليم والتوظيف للشباب في كل ارجاء السودان.
ليس هنا مجال سرد جهود سموها في عملية التنمية الشاملة في قطر وخارجها فذلك مجال واسع يتعدى مساحتي المحدودة في هذه الصفحة. لكني اقول سيخلدها التاريخ بما فعلت من خير، إنها لم تنشغل عن قضايا التنمية المستدامة في الوطن العربي بالمرود والمكحلة والمرآة وملاحقة بيوت الأزياء والموضة.
آخر القول: اللهم اجعل نساء العرب كلهن يحاكين جهود أم الأمراء الشيخة موزا في افعال النهوض بالأمة والانشغال بتنمية المجتمعات العربية، والحرب على الأمية والتخلف.
د. محمد صالح المسفر
الشرق القطرية
ياصديقي القطري انتا معلم
لكن فعلا فرنسا ومصر والسودان وقطر راسي جأط
زيارة الشيخة موزا حملت خيرا كثيرا
منه ماذكرته
ومنه أنها كشفت لنا أوراق أهل الشر الذين ظلوا يكيدوا لنا سرا وعلانية
حسبنا الله ونعم الوكيل
اي رايكم فيني
جزى الله الشيخة موزا وزوجها وأبنائهم الميامين وشعب دولة قطر الشقيقة خير الجزاء
وجزى الله المملكة العربية السعودية الشقيقة ملكا و حكومة وشعبا خير الجزاء
وجزى الله أشقائنا في بقية دول مجلس التعاون الخليجي خير الجزاء
وجزاك الله خيرا اخي الكريم الدكتور محمد المسفر/
ونحن في السودان أوفياء نصون ولا نخون/ونعرف الفضل لأهل الفضل وقد علمتنا الأيام والشدائد أن نصبر على الشدة حتي يأتي الله بالفرج وبإذن الله لن ننسى إخوتنا الذين وقفوا معنا/ ونسأل الله ان يوسع لنا ولهم في الرزق ويجزل لنا ولهم العطاء ويبارك للجميع فيما أعطى
لمتين يقيفوا معك لمتين؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أسأل الله أن يجزيك عنا كل خير فضيلة الدكتور وأن يجزى عنا آل ثانى والشعب القطرى كل خير وبركة..وقوفكم دفاعا عن المسلمين وقضايا الشعوب العربية بما فيها التعيسة مصر لايحتاج إلى توضيح رغم مزايدات الخونة وعملاء الصهيونية العالمية وقوى الإستكبار أولاد الرقاصات عديمى الشرف وانخوة….ولا يعرف قدر الرجال إلا الرجال
حفظها الله في حلها وترحالها وما اجمل ان تدخل الابتسامة على وجه مسلم معدم
نحن الشعب السوداني نحي الشيخة موزة وندعو لها بالصحة والعافية
الرحب والسعة هذه الزيارة الكريمة من هذه القيادية العربية الفذه نشكر لها روحها العربية الاصيلة ونقدر ونثمن لها ولقادة قطر وشعب قطر جهودهم الاخوية المستمرة والداعمه للسودان ولاكن ان كان لي قول فاختصره في كلمات قال الشاعر محمد ود بادي قال علي حكومة ان لاتقتل هذا الشعب العفيف بالصداقات والزكاة وتقتل قوة وصلابة الامة السودانية ونضيف حتي صدقات الخارج تقتل ولها رايحة نتنه في دول الجوار دعوانا نموت ونحن كرام نريد في وجهنا مزعة لحم نلقي بها الله
شكرا لك ولها ولكل الإخوان، الذين زارونا او وقفوا معنا في ساعات العسر هذه
هكذا يفعل العظماء….
الشيخة موزا لها كل التحية والتقدير والاحترام والشكر فهي أهل لذلك… والتحية للشعب القطري والحكومة القطرية التي أثبتت أنها تقف مع هذا الشعب في كل محنه ومصائبه وتمد يدها بيضاء بلا من ولاأذي….
شكرا جزيلا د. محمد صالح المسفر وشكرا قطر وستقابلون هذه الوقفات من الشعب السوداني بأحسن منها إن شاء الله
جزاك الله كل خير الشيخة موزا وحفظ الله قطر وشعبها الطيب
الشيخة موزا تسوي مليون رجل . كأنها صحابية . لها منا كل التقدير والاحترام . ولك يا دكتور الف تحية وتقدير . ( قل اعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق اذا وغب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد اذا حسد) . الى الامام .
لا حول ولاقوة الا بالله من افقر الشعب السوداني وكيف بنيت القصور والابراج في ماليزيا ومدينة دبي والحسابات السريه في سويسرا هي اموال الشعب السوداني اين انتاج البترول و70مليار دولار اين اتلحست نشكر الشيخه موزه لزيارتها لتمسح دمعة سالت علي خد اطفال بلادي ولكن من هو المتسبب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟مالكم كيف تحكمون.!؟ فارس جزاك خيرا حكومة وصمت شعبها لمتلقي الزكاه والصدقات لاكبر قطر زراعي ورعوي في افريقيا والعالم العربي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
يجزيها الله خير الجزاء .. ويدفع عنها كيد الاعداء والحاقدين
شكرا …
سلمت اخي .
والله انها لمعاني وقيم لايدركها الا من تخلق باخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
افضل الاعمال ادخال السرور على قلب مسلم ..
والماشي في حاجية اخية كان الله في حاجتة ..
انه عمل مقرون بالعباده..
نسال الله بان يخلف عليها بخير وبركة ..
واشهدك ربي اني عفوت على من ظلمني فأعفو عني
نحنا شعب خامل فعلا
كم عمر الحضاره الكوشيه او ممكلة كوش
مملكة كوش معروفه من اكبر المماليك ومن اقواها واغناها
وعمرا كانت اقدم من مملكة فرعون نفسه
ومن منذ متي توجد عندنا الاهرامات
ياعالم ده تاريخ قديم جدا
لكن نحنا اتبنينا حضارة وتاريخ دول غير دولتنا
وهي الحضارة الاسلاميه والحكم الاسلامي
والتوجه الاسلامي والفكر الاسلامي والمنهج الاسلامي
الكلام ده كله ماكان اصلا في داعي ليهو .
اول حاجه بسبب تبنينا للمنهج الاسلام انصعنا لمصر
ومصر معروفه بتاريخها كانت لم تكن من الدول السعيده باستغلال السودان
بحكم الحكم الانجليزي المصري . هم طبعا تاريخيا معروفين كان الانجليز بستخدموهم للترجمة
بين السودانيين والانجليز بحكم الاستعمار الانجليزي كان علي مصر اول
من سن سنة حسنة الشيخة موزة بنت الشيوخ يعجز القلم عن وصفها لقد سنت سنة ارجو ان يحذو حذوها جميع اميرات ونساء الخليج وغيرهن من الأثرياء ونسأل الله أن يجعل كل ما فعلته الشيخة موزة فى موازين حسناتها ودعوتي لنساء بلادي اولا أن يراقبن الله في كل اعمالهن التى أوكلت اليهن من قبل الشيخة والأمانة الأمانة اما بالنسبة لاهل الجوار من مصر ونعلم أن اعلامهم يكيد لبلدنا ويمكرون ليشوهوا اسم السودان اذكرهم بمكر الله وعليهم أن يلتفتوا لأنفسهم ولتطوير انسان بلدهم ونشر الحقائق عن الفقر والغلاء والبطالة والمرض والغش واللعب فى كل شيء نحن لا نفرح لحالكم ونتمنى لكل المسلمين فى جميع انحاء العالم الخير والعافية والسداد والرخاء اكرر للاعلام المصرى لايحيق المكر السىء إلا باهله
نقول للشيخة موزا نزلت أهلا وحللت سهلا.. مرحب بيك وسط أهلك في السودان .. وجزاك الله كل خير.
ونقول للحاقدين موتوا بغيظكم
جارسيقو ده راكب من وين
جزاك الله كل خير صاحبة السمؤ الشيخة موزة والشعب القطري وحكومته فردا فردا
لقد كشفتي لنا بزيارتك احقاد وحسد النفوس الوسخانة الذين كانوا يضمرون لنا الشر في دواخلهم ونحن بطيبتنا وحسن خلقنا لم نكن نعرفهم الف شكر لك ياصاحبة السمؤ ونتمنى زيارتك لوطننا الحبيب السودان ووطنك الثاني وكلنا شرف من صغيرنا حتى كبيرنا وشيخنا المسن .
لك جل التقدير والاحترام من هذا الشعب الطيب الكريم بعزة نفسه العظيم بخلقه واخلاقه .
الشيخة موزا ست الكل وام الكل قدمت للسودان ما تقمه اي جهة او اي جهات مجتمعة ..التعليم اساس الحياة
لاحظت أن الجميع يتسابق لكي يشكر الشيخة موزة – ولا جدال في ذلك بالطبع- ولكن أين ياني وطني غيرتكم على بلادكم التي وصفها الكاتب بالجهل والأمية وأن أغلى حذاء فيها يمكن شراؤه ببضعة دولارات بعد أن قام بتمجيد بعض المدن الأوروبية التي يرى أن شيخته موزا ضربت بها عرض الحائط في سبيل الذهاب لبلادنا الضاربة في غياهب الجهل والتخلف ومستنقع الأمية والابتلاءات..
لماذا لايتصدى له أحدكم لكي يشرح له كيف كنا ولماذا أصبحنا وبقينا على تلك الحالة المزرية التي يتندر بها علينا ونحن السباقون في تعليم ومحو أمية وجهل كل دول الخليج من أدناها إلى أقصاها وبلا استثناء ونحن الذين كانت أسواقنا (قبل تأسيس العديد من دول الخليج – ومنها دولته بالطبع- )تضج بأغلى وأشهر الماركات العالمية تماما كتلك التي يتغزل فيها معاليه ويراها متوفرة فقط في أسواق باريس ولندن …
تبا لكل ناكر جميل في أي بقعة في العالم لايعرف قدرنا ويصر على أن يحكم على بلادنا بما يجري حاليا من – شيل القرعة واللف بها – على كل من هب ودب في هذا العالم طمعا في بضعة ريالات أو دنانير أو دولارات وحسبنا الله ونعم الوكيل ثم حسبنا الله ونعم الوكيل..
مع الأسف الشديد لم تفهم مغذى كلام الدكتور فهو لا يريد بذلك انتقاص السودان لكنه يريد أن يؤكد للأثرياء والوزراء أن يزرعوا الفرحة لفقراء العالم بدلاً من فرحتهم أنفسهم ، والمقارنة لا يقصد بها التنقيص أو التبعيض قصداً مباشراً ، يعني يفترض أن تعيش مع كلامه بأحاسيك ليس بعقليتك يا أخي الكريم .. مع العلم إنه حقيقة هذا يحصل في السودان خاصة المناطق التي ذهبت لها الشيخة يحفظها الله .. مع خالص احترامي وتقديري لأي رأي ..
دولة عربية افريقية، معدلات الفقر والامية والامراض القارية والبطالة منتشرة بنسب عالية في هذه الدولة العربية الافريقية، التي فرض عليها حصار ظالم من قبل دول الاستكبار العالمي، ليس هناك عروض ازياء ولا بيوت للموضة، ولا محلات تجارية غالية اثمان السلع فيها، استطيع القول إن شنطة يد السيدة السودانية الغنية مقارنة بغيرها من نساء السودان لا تزيد قيمتها عن 15دولارا، (والجواتي) الاحذية النسائية هناك لا تزيد قيمتها عن 10 دولارات، تكون مصنوعة من جلد التمساح وهو أغلى انتاج.
الكاتب يتكلم عن الحاضر يا خالد ابو محمد و ليس من حقه ان يكتب عن ماضي بلادي الذي جار عليه أهله الفسدة.
لاأتفق معك يا بوعلاء فيما ذكرته ولكن ليت الكاتب أشار ولو تلميحا لذاك الماضي الزاهر الناصع البياض لبلادنا ثم بعد ذلك فليكتب ما يحلو له مايشاء من قدح وذم لحال بلادنا التي وصلت إليه الآن بفضل وبفعل كل مسئولينا منذ الإستقلال – بلا استثناء- وحتى هذا العهد البائس اللعين الذي وصلنا فيه للدرك الأسفل في الفساد والتردي والمحسوبية والظلم والقهر (وشيل القرعة واللف بها) بين دول العالم…
من فضول الكلام السودان يحترم كافة الشعوب (الإساءة تزيدنا توترات حزراتك ي المصري)لها التحيه والاحترام سيدة العمل الإنساني(مرحبا نحترم ضيفنا ويجلس في أعلي مكانه وهذا طبايعنا وصفاتنا ؟
ماقدمته قطر للسودان يفوق ما أنتجه السودان لثلاثة سنوات
أسألو وزير المالية لو بقول الحق
الشاف التسجيل المسرب كان الأمير الشيخ حمد بتكلم مع القذافي والتسجيل سري قال ليه قدمنا للسودان كل شي لمن قرررربوا أنتصروا في الجنوب قام الترابي والبشير إختلفوا بالحرف قال ليه (الله إخرب بيتن السودانيين)
إحباط شديد عشان شخصين ضيعوا البلد والآن إتقسم وكل واحد أفشل من التاني بسبب مواقف شخصية
لها سمو الشيخة موزا جل الإحترام ولموقف قطر الثابت تجاه السودان والسودانيين كل تقدير
والله أنا في قطر لأكثر من 25 سنة أقسم بالله كتير تخجل من معاملة القطريين لنا كسودانيين والله تستحى من لطفهم وظرفهم وجميل إستقبالهم والله لا أقول إلا الحق
طبعا ما حأكتب إسمي عشان ما تفتكروا نفاق أو طمع في شي له الحمد الأمور في غاية السعة له الفضل من قبل ومن بعد الحمد لله
أخوكم صادق القول بنصح بعض الأقلام أن لا تتعرض لهذا البلد الذي يأوي كمية من السودانيين كأفضل جالية من ناحية القبول وسط أهل البلد قطر قطر الخير
أخوكم سوداني 25+ بالدوحة
يا شيخ خالد ابو محمد
ان الفتي من يقول ها أنذا ليس الفتي من يقول كان ابي
يا اخي خلينا من كلام نحن كنّا وجدودنا عملوا وعلموا، شوف وضعك الان وحاسب نفسك، ولا تعض اليد التي امتدت لتساعد المحتاجين من اخوانك، ولا احد يريد ان يطبل لأحد، لكن الحق يقال، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله. جزي الله الشيخ موزا خير الجزاء’ فهي زبيدة هذا القرن، حيث قامت الأولي بفتح الطريق وحفر الآبار من بغداد الي الحرم’ اما هذه فقد فتحت العقول وأسست المدارس وأعانت القري والفيافي والصحاري حتي كردفان ودارفور
سبحان من يتحدث عن الجهل في السودان
السودان رغم الحاصل فيه لاكن نسبة التعليم فيه اكثر من اي دوله عربيه اخري
واكتفي ان اقووول اي دوله خليجيه توجد بها اساااتذه تعلم جيلكم الحالي واطباء تشرف ع مستشفياتكم ودكاتره تدرسكم في مناجكم الجامعيه
تبا لكل من لا يعرف عن السودان ذره ويتحدث عنه
نحن لا نحب التباااهي بالاموال وغيره لاكن عايشين افضل من الامير في اي دوله خليجيه اخره
وشكرا