سجل جندي سعودي إشادة كبيرة بالجندي السوداني المتواجد بساحة القتال باليمن, وتغزل السعودي في شجاعة وبسالة نظيره السوداني وحكي مواقف مرت به وشاهدها بعينه.
الجندي الخليجي تحدث في مقطع صوتي بعثه لصديقه أبو طيف ورصده محرر موقع النيلين قال فيه: “أقسم بالله الذي لا إله غيره قابلت صاعقة ومظلات وغيرها ولكن في حياتي أقسم بالله لم أري مثل صملة السودانيين ويقصد المتواجدين في أرض المعركة.”
وأضاف في حديثه الذي استمع له محرر موقع النيلين: “لا أقول أن السعودي يجبن أو يخاف ولا أتحدث عن نفسي ولكن أتحدث عن أخي الذي معي, أقسم بالله السودانيين أسود وضرب النار لا يهز في السوداني شعرة”.
وواصل حديثه: شجاعة السودانيين أصابتني بالحيرة هل هو برود طبيعي؟ الجندي السوداني له هيبة غريبة عندما تراه ذاهب للمعركة تحس أنه رايح يتمشى ووقتها تظن أنه يبقي يستشهد رجالة”.
وأختتم رسالته التي بعث بها لصديقي قائلاً: “حتي في الشركات عرفنا السودانيين بأنهم رجال وبصراحة السوداني فرق من المصري لأنه رجل وظل يردد هذه الكلمة حتي نهاية التسجيل”.
للاستماع للتسجيل على قناة فيديو النيلين أضغط هنا
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
هذا الرجل لم يمدح الجندي السوداني
وإنما وصفه بالبرود واللامبالاة بأصوات الرصاص
وهو لا يعلم ان جنودنا البواسل تعودوا علي أصوات الزخيرة بكثرة الحروب التي خاضوها في السودان وخارجه
ما اصطدت الا الجملة دي من كلام الرجل كله. وتري الشوك في الورود وتعمى … الخ
هذا الرجل منبهر ومنذهل بشجاعة الجندي السوداني حتى أنه لا يظن أن بإمكان أحد فعل هذا الا اذا كان خلقه الله هكذا
وهكذا شجاعة جنودنا الأشاوس حفظهم الله وأعانهم في ساحات الوغى
نحن المقارنة دي هي جزء من الاشياء الخلت المصريين يكرهونا .ياخ بقولوا في تربية الابناء ما تقول لولدك شوف اخوك عمل كيف وانت مالك .والمداومة على المقارنة بينه وبين اخوه لماذا ؟عشان ولدك مايشيل حاجة في نفسه ويكره اخوه.فلا تقارنوا بيننا وبين المصريين
والله ماف شي ضيع السودان واهل السودان الانقل مثل هذه الاشياء وامثالها
أسيوطي أو صابر وإن تنكرت
دايرين تعرفوا ايه يعني جندي مصري صعيدي حياكم الله بالصعيد تنورونا
الطفل عندينا بالصعيد يلعب بالالي الكلاش وهوا عمره ٧ سنوات وادخلوا يوتيوب وشوفوا.
وبعدين ليه اليهودي اقصد السعودي يقارن بين الجندي السوداني والمصري رغم أنه مافيه جنود مصريين باليمن.
واصلا ليه الحرب علي اليمن وكم مليار قبض البشير عشان يرسل الجيش اليمن.
نحنا شعوب مغلوبه علي أمرها سواء سوداني أو مصري كله بالهواء سوا ومحدش احسن من حد
ههههههههههههههههه
انت أهبل؟
مشو اليمن الجيش المصري
بس اتدفنو فيها
ولا واحد رجع
20 الف جندي مصري قتلوا في حرب اليمن
أسال من الجيش المصري في اليمن وحتعرف الحقيقة
قال جيش مصري
ههههههههههههههههههه
أنتو ممكن ترسلوا بنات مصريات للجنود الامريكان ….
والله انتو شعب مسخرة
دايرين تعرفوا ايه يعني جندي مصري صعيدي حياكم الله بالصعيد تنورونا
الطفل عندينا بالصعيد يلعب بالالي الكلاش وهوا عمره ٧ سنوات وادخلوا يوتيوب وشوفوا.
وبعدين ليه اقصد السعودي يقارن بين الجندي السوداني والمصري رغم أنه مافيه جنود مصريين باليمن.
واصلا ليه الحرب علي اليمن وكم مليار قبض البشير عشان يرسل الجيش اليمن.
نحنا شعوب مغلوبه علي أمرها سواء سوداني أو مصري كله بالهواء سوا ومحدش احسن من حد
ههههههههههههههه ياصعيدي يامصري
هو انتو أصله مش محسوبين بي آدميين من بتوع مصر
بتوع مصر بيدحكوا عليكو
مفتكرنكم بهايم
وفعلا انتو جاموس
بيقولك صعيدي نزل الترعة البلهارسيا طلعت تحلل هههههههههههههههههههههه
بقولك صعيدي راح البنك ومعاه حبل..قالوا ليه الحبل؟ قالهم أنا رايح أسحب فلوس
بقولك تلاتة صعايدة راحوا يسرقوا البنك واحد دخل والتاني براقب والتالت راح بلغ البوليس..ليه مافيش تليفون؟ هههههههههههههههههه
إنشق على خلاقااااتي ياناس ههههههههههههههخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
المسمي نفسو الصعيدي الصعيدي
نسيت البشير لمن شارك في حرب أكتوبر اخد منكم فلوس ولا حاجة لا وجيتو كرمتوهو بعد سنين عجاف..
ودا مثال للسوداني الاصيل صاحب نخوة و حارة …
لبو نداء اليمن زي ما لبو نداء اكتوبر…
صابرSabir قلب صعيدي ??على اساس انو الصعايدة رجالة وكده .. يعني الجيش المصري المقبور في سيناء اللي داسو عليه اليهود ماكانش فيه صعايدة .. ?? روح بلا صعايدة بلا تخلف .. المقريزي قال ايه .. طبعهم الجبن والدناءة والكذب والنفاق .. مش انتو اللي مع من غلب .. فرس روم مماليك ايوبيين فاطميين كوشيين يعني سودانيين .. امتى بقيتو رجالة وعرفتو تمسكو السلاح ..
نحن ابطال اشاوس….. و غيرنا ابطال ايضا
من كان حظه الحكمة فقد نال كل الحظوظ
هييييييييييييييييييييع
اسال بريطانية العظمة وراجع كتابات سلاطبن باشا يا باشا ماذا قال في وصف معركة كرري رجال كالاسود الضارية
ليه نءهب بعيد المتابعين للغزو الامريكي للعراق ماذا قال مراسل الجزيرة العراقي عن المجاهدين تحدث عن السودانيبن يقغون دون سواتر دفاعية الساتر الله دا حدث في العراق تحدث بي صفة خاصة عن السودانيين
قال ﷺ : ( إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب) [صحيح]
“أثنى رجل على رجل عند النبي ﷺ فقال : ( ويلك ، قطعت عنق أخيك – ثلاثا – من كان منكم مادحا لا محالة فليقل : أحسب فلانا ، والله حسيبه ، ولا أزكي على الله أحدا ، إن كان يعلم ) .” [صحيح]
“سمع النبي ﷺ رجلا يثني على رجل ويطريه في المدحة ، فقال : ( أهلكتم ، أو : قطعتم ظهر الرجل ) .” [صحيح]
أتمنى من موقع النيلين إنهم ما ينشروا مواضيع تقدسنا وتمدحنا وتمجدنا نحن السودانيين فلقد أصابنا العُجب بالنفس والغرور وشيء من الكبر وأنستنى عيوبنا فأصبحنا نتحدث بملئ الفم عن أنفسنا ونحن السودانيين مليانين عيوب و عندنا محاسن زي كل البشر والحمدلله ونسأل الله إنو ما يحبط أعمالنا وما يحرمنا من الاخلاق الحميده والأمانة بسبب مدحنا أنفسنا والبحث في كل فج عميق عمن يمدحنا والسلام
الا يدري هذا الرجل هؤلاء أحفاد محمود ود احمد وحمدان ابو عنجه والزاكي طمل ومن بعدهم عبدالفضيل الماظ وعلي عبداللطيف . عرف السودانيون من قديم الزمان بالبسالة والرجالة والصبر وقوة العزيمة . خلي الاخوة أهل الخليج يزودنا بما عندهم من أسلحة أن شاء الله العالم كله حيكون تحت رحمتنا ويناموا قفا والله أكبر والعزه لكل اهل السودان
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967
في 5 يونيو 1967 قامت إسرائيل بهجوم مفاجئ على القوات السعودية والسورية والأردنية، وقد استطاعت إسرائيل مفاجأة القوات العربية وشل حركتها في وقت واحد والتي لها السيادة الجوية بعد تدمير الطائرات المصرية المقاتلة وهي في مطاراتها، قاد هذا الهجوم إلى احتلال أراض عربية ، سيناء في مصر، هضبة الجولان في سوريا الضفة الغربية لنهر الأردن وقطاع غزة وفلسطين.
في الخرطوم أجتمع مجلس وزراء الدفاع لمساندة القوات المسلحة المصرية وعلى ضوء ذلك تم تكوين كتيبة مشاة بقيادة العقيد أ.ج (آنذاك) محمد عبد القادر،تحركت هذه القوة بالقطار في 7/6/1967. وكان لهذه القوة أهمية خاصة ترجع للآتي:
أ . تم إعداد وتكوين القوة في زمن وجيز واستطاعت الوصول في زمن قياسي فكانت أول القوات العربية التي وصلت . كانت الوحيدة الموجودة شرق السويس في مواجهة القوات الإسرائيلية ففي ذلك الوقت تم سحب كل القوات العربية لضرب القناة. كلفت القوة بالدفاع عن منطقة فؤاد وهي المنطقة الوحيدة التي لم تحتلها القوات الإسرائيلية. بعد وصولها لموقعها تم دعم الكتيبة السودانية بوحدات دعم مصرية تمثلت في وحدات مهندسين، بعض المدافع المضادة للطائرات عيار 37مل و12 ملم مدفعية عيار 105 ملم، دبابات أم 34 ( خفيفة) وحدات طبية وسرية من القوات الخاصة.
في 30///6/1976م تعرضت القوة السودانية إلى هجوم من قبل القوات الإسرائيلية والتي حاولت احتلال منطقة رأس العش في محاولة منها لتطويق القوة السودانية، غير أن القوة السودانية تمكنت من رصد الهجوم واضطرت القوات الإسرائيلية الى الانسحاب وعقب هذا الهجوم تم دعم القوة السودانية بمزيد من المدافع المضادة للطائرات، كما دعمت بدبابات 54، سرية مشاة وأخرى مظلية، أصبحت منطقة وجود القوات السودانية قطاعا عسكريا يقوده قائد القوة السودانية والتي كانت القوة الوحيدة في شرق قناة السويس، بقيت القوة السودانية لمدة ستة شهور في منطقة بور توفيق حيث مكثت هناك لفترة شهرين، وفي فبراير 1968 تم غيار القوة وعادت إلى السودان.
أظهر العسكريون السودانيون شجاعة وصبرا كانا محل إعجاب وإحلال العسكريين المصريين خلال وجود القوة على الجبهة زارها رئيس الوزراء محمد أحمد محجوب الأمر الذي رفع معنويات ضباطها وأفرادها كما زارتها وفود صحفية سودانية لتغطية نشاطها، استمر إرسال الكتائب للجبهة المصرية حتى عام 1971 حيث تضاعف حجم القوة لتصبح لواء مدعما لأول مرة، وقد تبادل قيادة اللواء كل من العميد أ.ح حسن الأمين والعميد أ.ح عبد الله محمد عثمان، ظل هذا اللواء يعمل مع جيش الميدان الثالث في منطقة خليج السويس حتى يوليو 1971 عقب حادثة انقلاب الرائد هاشم العطا تم سحب كتيبة من اللواء للمحافظة على الأمن والنظام في الخرطوم ثم أعيدت بقية القوة في أغسطس 1972 وكان يطلق على هذا اللواء اسم لواء النصر.
واجهت القوة السودانية عدة مشاكل تمثلت في الأتي :
. لم تكن الكتيبة وحدة متجانسة في بادي الأمر حيث تم تكوينها من سرايا مختلفة.
. تحركت القوة بدون وحدات دعم كالمدفعية والدفاع الجوي والمهندسين وغيرها وتم دعمها بالأسلحة المساعدة بعد وصولها إلى مصر .
.الزى الذي كانت تستخدمه القوة لم يكن ملائما لفصل الشتاء ومن ناحية أخري لم يكن الجندي السوداني مدربا على الحرب في ظروف خارج طقس السودان.
. صعوبة عمل الدفاعات في منطقة البحر الحمر حيث أن الأرض مسطحة وقريبة من سطح الأرض هذا بالإضافة إلى كثرة الأملاح التي أدت لظهور تأكل وحساسيات في أجسام الجنود.
رغم الصعوبات التي واجهت القوة إلا أنها قامت بتنفيذ المهام التي أوكلت إليها بكفاءة عالية كما أنها لم تثقل كاهل القوات المصرية بأي مطالب حيث إن قيادة القوة تمكنت من معالجة المشاكل الإدارية التي واجهتها وقد اكتسبت القوة السودانية عدة خبرات.
نسيت مشاركة القوات السودانية في حرب اكتوبر …. يا