الإعلامية فاطمة الصادق: لا أحب العصيدة أميل للمشويات والنواشف وأتجنب “الشمارات” في رمضان
فاطمة الصادق ..إعلامية من طراز الجدل والإثارة ..ظلت في كل برامجها تبحث عن القضايا المسكوت عنها ..برامجها ساخنة لا تعرف الهدوء وضد الملل تماماً ..وفاطمة الصادق تعد نموذجاً حقيقياً للأقلام الصحافية التي حققت حضوراً زاهياً في عالم التقديم البرامجي ..وبعيداً عن شغبها ومشاغباتها جلست معها حاولت أن أدخل الي عالمها الثاني الذي لا يدركه الكثيرين.
الصحفي سراج الدين مصطفي أجري معها حاور قرأه محرر موقع النيلين, قال فيه حاولت أن أبحر في بعض جوانبها الخفية .. وحاولت أولاً أن أقرأ في بطاقتها الشخصية .. وهي تقول عنها(انا سودانيه الاصل والملامح ,درست في جامعه أم درمان الإسلامية كليه الإعلام هذا العالم الجميل عن قناعه وحب لهذا المجال وتنقلت في كل قطاعاته من إذاعة وتلفزيون وصحافه وما زلت أتتلمذ وأتعلم من هذا العالم الكبير يوما بعد الأخر علي أمل أن أضع بعض البصمات علي خارطته يوما ما.
بكاء مع أول يوم صيام:
سألت فاطمة الصادق عن اول سنه بدات فيها الصيام ومتي كانت وماذا تتذكر منها بلا تفاصيل(تعودنا أن لا نحكي ونجهر باعمارنا نحن قبيله النساء ولكنني اعتقد انني امتلك بعض الشفافية في كثير من الأمور رغم عدم تقبل الكثير لها بل صارت مصدر لتدور حولي الاحاديث وانا سعيد بذلك طالما اعمل مااراه صحيحا, ومازلت ازكر اول رمضان في بدايات التسعينات في مدينه القضارف وفرحه وقلق وغضب في ان واحد اجتاحني في يومه الاول,ودرجه حراره المدينه تفوق الخمسين ,وانهمرت دموعي بغزاره حينها ولم تفيدني في شي
غسل الخطايا:
شهر رمضان يمثل حالة إيمانية ووجدانية خاصة لنا جميعاً نستقبله بطريقة مختلفة حتي لانخرج منه مثلما دخلنا لأن ذلك يمثل أكبر خسارة ,,ولكن فاطمة الصادق تقول (رمضان شهر كريم وشهر خير وبركه ودائما ما احرص ان اغسل فيه أخطائي أن وجدت ..احرص أن ارتدي فيه الحجاب كاملا ,وابعد من كل مايفسد صيامي بقصد او دون قصد فهو شهر مميز عندي.
بلا لون أو طعم أورائحة:
بإعتباره وظيفتها الإعلامية ظلت فاطمة الصادق تتحرك من مكان لآخر ومن مدينة لأخري ..لهذا فهي قضت بعض أيام الشهر الفضيل خارج السودان .. وهنا يبدو الإحساس مختلفاً بعض الشئ كما تقول (رغم انه لاطعم ولالون ولارائحه له خارج اسوار الوطن والطقوس المحببه التي نتميز بها الا انني غالبا مااصوم خارج البلاد لاتفرغ للعباده فيه بعيدا عن المشغوليات والمجاملات الاجتماعيه في السودان
فقد أعز الصديقات:
يظل شهر رمضان دائماً متحكراً في الذاكرة بشخوصه وتفاصيله وبعض ذكرياته المفرحة والمؤلمة .. ولكل منا موقف محزن أو مفرح في هذا الشهر ..ولفاطمة الصادق ذكري مرة مع فهي قالت بأنها فقدت اعز صديقاتي في اليوم الرابع من رمضان الفائت في حادث حركه قبل الافطار بدقائق,غادرت كالنسمه لتحجز مقعدها في جنات الخلود باذن الله.
لا أحب العصيدة:
ثمة وجبات نحب أن تناولها في رمضان .. فهناك من يعشق العصيدة وهناك من يحب القراصة ..فالأمزجة تختلف في هذا الشهر .. وصديقتنا الإعلامية الجميلة فاطمة الصادق تمشي علي عكس الكثيرين وقالت لي صراحة بأنها تميل للمشويات والنواشف في رمضان فانا مخالفه للكثيرين بعدم حبي للعصيده والتقليه الوجبة المفضلة للسودانيين في رمضان .. ودعني أزيدك من الشعر بيتاً .. فأنا لا أحب العصيدة كما أنني أتجنب (الشمارات) في رمضان.
طقوس في المنزل:
البعض منا يفضل الإفطار في المنزل والبعض الأخر يفضل التجول ما بين الأهل والأصدقاء .. وما بين هذا وذاك قالت فاطمة بأنها تفضل الإفطار في المنزل أو كما قالت (في منزلي فلدي طقوس خاصه جدا قبل وبعد الإفطار لذا غالبا ما اعتذر عن الإفطار خارج المنزل ولكنني حريصه علي زياره الأهل والأصدقاء بعد المويات .. لأنني غالبا ما اكون في إجازة سنويه ,فالعمل عباده وينبغي فيه الإخلاص والجدية ,فلا يعقل أن اعمل إذاعة وقناه وفي الصحيفة وأنا متعوده إن أساهر حتي ساعات الفجر وأنوم طول النهار.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
لدي كم سؤال ارجو الافادة
هل هي فاطنة الصادق اللة جابو التي اتها بها مابسمي بالهندي عزالدين من مكب نفاية ام فاطنة اخري.
هل هي نفسها فاطنة شاش التي كتبت في كل بيت تاني وظاهرة وسارق.ام فاطنة اخري
.هل هي التي تسافر مع رواد الأندية الهلالية خارج السودان في رحلات لا شك فيها غير انها مريبة
افيدونا
من علامات الساعه الصغرئ ظهور النساء الكاسيات
العاريات ،فعن أبي هريرة رضي الله عنه ،قال:قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
:(صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ،ونساء كأسيات عاريات مميلات مائلات رؤسهن كأسنمة
البخت المائلة لايدخلن الجنة الجنة ولايجدن ريحها
أن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا )
رواه مسلم
وقوله (كاسيات عاريات )إي انهن يلبسن ثيابا
غير ساترة لجميع أبدانهن ،اوشفافه تصف لجميع
ماتحتها أوضيقة تبرز عوراتهن
وقد ظهر هذا الصنف في زمننا هذا وياليت
الفاجعة وقعت عند هذا الحد بل صار هؤلاء
النساء الكاسيات العاريات يتبجحن بعريهن
اتى بها مزمل ابو القاسم وزرعا ف الهلال الهندى لا علاقةله بها الا انهم طيشاب ومريخاب