أطالب قناة النيل الازرق بإحترام الشعب إن عز عليها إحترام رسالتها، هل صار الاعلام في بلادنا حصرا علي ضربة (دلوكة) وهزة دف؟
ولأنني يا قناة النيل الازرق ( لَنْ أكونَ – تأكَّدي- القطَّ الذي تتصورينْ) فساجاهر بالاعتراض الجهير ، ان تكون القناة ملك (يمين) لوجدي ميرغني او شراكة حق مجاور من الحكومة فإن هذا لا يمنحها الحق في جعل الشاشة سردابا يؤدي للهيافة ! وإن غلت ظروف وتدابير يد الاستاذ حسن فضل المولي ، وقصت أقدار أجنحة الشفيع عبد العزيز حتي اندق عنقه بعلة (القضروف) وصعد لرتبة مدير البرامج (عمار شيلا) فان بنسبة (الصفر) بالمئة من حق الملكية العامة للقناة إن كان للحكومة سهم فيها باسم الشعب فاني أطالب تلك القناة بإحترام الشعب إن عز عليها إحترام رسالتها ،
ما هي الفائدة المرتجاة من سهرة (إنصاف) هذه ؟ وهل اجدبت ساحات المصادر والافكار عن طرح موضوع وإقتراح ضيف ؟ وان كانت لها مشكلة وأزمة (ديون) فهناك في سجون هذا البلد المنحوس بإعلامه مئات الشريفات ، المكافحات ، بعضهن سجن في (500 ) جنيه وهو ما يعادل ثمن فردة (حذاء) في محال البيع بمنطقة العمارات ، سيدات ارامل وامهات شهداء ، وغيرهن كثير ، اخرهن الطالبة (آيات) التي قاومت ظلمة السجن والحبوس بنور النجاح في التعليم فخرجت من سجن الابيض الي الجامعة لم يزفها سوي الزميل محمد عبد القادر رئيس تحرير (الراي العام) ،
هل صار الاعلام حق الشفعة في بلادنا حصرا علي ضربة (دلوكة) وهزة دف ليفتح استديوهاته ! إنصاف مدني ، مغنية حازت حقها و(اكثر) في برامج رمضان حتي كادت ان تكون من بعض مكملات (الآبري) و(العدسية) فيه ، هي وصحاباتها واصحابها ؛ ان السؤال الموجع ، واليتيم أين هي المرجعيات ومقاصد الرسالة الاعلامية في هذا السخف العريض ، ماذا يدير السيد وزير الاعلام ووزير دولته ، ام أن هذا الشأن من اختصاص وزارة اخري ، ربما تكون الزراعة فما نراه احواض (برسيم) تعلف به الفضائيات او بعضها الجمهور !.
بقلم
محمد حامد جمعة
سلمت يداك اخي محمد والله لم تقل الا الحقيقة التي عجز او تقاعس كثيرا من الصحفيين عن قولها
أنصاف من كمبو يتبع لمدينة الحصاحيصا … كان يباع فية كل انواع المسكرات وانت تعرف أن الخمر أم الكبائر. لا خلقة لا أخلاق ..وصلنا لمنعطف خطير من الإعلام فهو يربي معنا أبناءنا فهل النيل الأزرق ذات أجندة خفية لطمس هوية الأجيال القادمة..وغرس بذرة الفساد في أجيالنا
والله لقد شفيت غلي أصبح الأمر مقززا جدا من يقدمون البرامج أو المستضافين لا ادري من أين أتوا بكل اؤلاءك البلهاوات والله لو عندي بنبر فاضي في سوق امدفسو ما اخلي واحدة منهن تجلس عليه ولكن لنا الله في بلادنا
بعض الناس لا يعجبهم العجب ولا الصيام في وجب
انا شخصيا استمتعت بالسعرة
والدنيا عيد ولا تضيقوا على الخلق
والله اثلجت صدري فأنا لم فائده من السهره الا ان تكون هنالك اجنده مخفيه ومع احترامي للضيفة لكنها لا ترقى لدرجة ان يجرى معها حوار فهي سطحية وبعيدة كل البعد عن اجواء الحوارات …ارى ان هذه بداية النهاية لقناة BN ان لم تكن قد انتهت بالفعل
لافض فوك اخوي
والله اعلامهم اصابنا بالغثيان
اخي كاتب المقال لم تجد شئ تنتقدو غير شهرة بسيطه جميلة مع فنانة بسيطه ورائعه خرجت من الكادحين الغلابه
وهى انصاف مدنى وللمعلومية كثير من الناس استمتعوا بها انت اذا ما عجبتك السهرة شوف شئ اخر وهى شخصية
عاهم شئت ان ابيت ولها مجبين وناس عايزين يعرفوا عنها ولا انت عندك مشكلة شخصية مع الفنانة خلاص ما عندك
اى موضوع للعمود قلت اكتب عن انصاف ناس عجيبه
اخي كاتب المقال لم تجد شئ تنتقدو غيرسهرة بسيطه جميلة مع فنانة بسيطه ورائعه خرجت من الكادحين الغلابه
وهى انصاف مدنى وللمعلومية كثير من الناس استمتعوا بها انت اذا ما عجبتك السهرة شوف شئ اخر وهى شخصية
عامه شئت ان ابيت ولها مجبين وناس عايزين يعرفوا عنها ولا انت عندك مشكلة شخصية مع الفنانة خلاص ما عندك
اى موضوع للعمود قلت اكتب عن انصاف ناس عجيبه
تسلم اخ محمد والله ما قلت الا الحق ومافي نفسي….. انت رجل من الزمن الجميل
ودمت اخي .. د, محمد حسن
المشكلة الأكبر إن بقية القنوات الفضائية السودانية الأخرى تحزوا حزوها في كل البرامج حتى المذيعات حتى القنوات الولائية ضربهن التشبيه بمذيعات النيل الأزرق تنعدم روح المنافسة والتجديد نفس البرامج ونفس الوجوه
الا النيل الأزرق هذه قناة الشعب السوداني عندكl الرموت كنترول حولوا للقنوات المرض