بالفيديو.. السودانية فاطمة الشفيع تحكي قصة اختطافها كاملة وتكشف عن مفاجآت كبيرة: “اختطفوني أجانب من الخرطوم واقتادوني حتي الدويم وهكذا هربت منهم”
فجرت قناة الشروق السودانية وعبر برنامجها “مباشر جداً” الذي يقدمه المذيع طلال مدثر مفاجأة كبيرة بحصولها على مقابلة تلفزيونية مع المواطنة المخطوفة والعائدة لدارها فاطمة الشفيع والتي نجحت في الفرار من قبضة مختطفيها بأعجوبة.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد سردت فاطمة قصة اختطافها كاملة وقالت: “حوالي الساعة التاسعة والنصف خرجت من المنزل لشراء أغراض البيت من مول تجاري قريب منا, وقفت أمام شارع المدارس جوار عمود وبعد قليل جاءت سيارة مظللة وقفت بجانبي ونزل منها رجل أظن أنه خواجة”.
وواصلت فاطمة حديثها الذي استمع له محرر موقع النيلين: “الرجل الأجنبي أمسك يدي بقوة وفي يده الأخري منديل وضعه في أنفي, وأدخلني داخل السيارة في نقالة لتتحرك السيارة.
بعد قليل نظرت لمن حولي فوجدت طفلين في عمر الرابعة والثانية وامرأة كبيرة في السن, بعدها بدقائق جاء ناحيتي مواطن صيني عرفته من شبه الصينيين, قام بإعطائي حقنة أسفل أذني وتحديداً في الرقبة.
هذه الحقنة جعلتني في حالة “مدروخة” بين واعية وغير واعية, وواصلت العربية سيرها وأنا بهذه الحال لساعات, بعد فترة سمعت صوت انفجار إطار السيارة وسمعت فتح باب السيارة الأمامي, وعرفت أن المختطفين نزلوا ليصلحوا السيارة.
كما تحدثت فاطمة عن لحظات هروبها وقالت: بعد ذلك رأيت نافذة من السيارة فتحت وفكرت في الهرب من خلالها, ولحسن حظي أن النافذة كانت في الجهة المعاكسة لمكان تواجد المختطفين, وبالفعل تماسكت حتي خرجت وسقطت على الأرض.
وبعد سقوطي ساعدني رجل كبير كان يقود “كارو”: وحكيت له القصة وأخبرني أن هذه المنطقة قرية تقع في ضواحي مدينة الدويم ونصحني بالذهاب لمكتب الشرطة, وفي طريق سيري تعبت جداً ووجدت رجلاً ساعدني كثيراً وأتصل بأهلي وأخبرهم بما حدث”.
والد فاطمة الحاج الشفيع أيضاً تحدث وأكد أنه علم بالخبر بعد فترة لأن الأهل كانوا يخافون عليه بسبب مرض السكري, وحمد الله كثيراً وقال صليت عشرين ركعة شكراً لله بعد عودة ابنتي.
لمشاهدة الفيديو على قناة فيديو النيلين أضغط هنا
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
طيب الراجل بتاع الكارو دا ليه ما وصلها لمكتب الشرطة
و الجماعة القدرو يخطفوها من الشارع غلبهم يقبضوها تاني بعد ما نطت من الشباك
الكلام دا لو بينطلي على شرطتنا يبقى على أمننا السلام
فيلم هندي ..
بس ( السيناريو ) ضعيف وركيك جداً ..
بالذات ( في ) النهاية ..
اللستك ضرب ..
طلعت ( أو ) وقعت من الشباك ..
لاقاها ( سيد ) الكارو ..
أها ( حصل ) شنو ؟؟؟
ممكون وصابر :-
كتبت ( تعليقي ) في نفس الوقت ( الذي ) كنت أنت ( بارك ) الله فيك كنت تكتب ..
وإتفقنا في الرأي ..
تقريباً ..
و أيه الخلاها تقيف جنب العمود
و الولدين و المرة الكبيرة ما شافوها و هي بتنط من الشباك و ليه ما حاولوا الهروب اذا كانوا هم مخطوفين زيها
و ليه ما نبهوا الجماعة النزلوا لو كانوا تبع الخاطفين
المرة دي يا قابضةليها قرشين عشان تكمل التمثيلية
يا في سبب تاني لسفرها للدويم و رجوعها تاني
شمموك منديل اللي هو مفروض يكون مخدر ركبتي العربية عرفتي الفيها معقولة، وتاني ادوك حقنة اللي مفروض تكون مخدر وبقيتي واعية وقمتي نطيتي من الشباك !!!!! الحاجتين ديل لو ادوها لي فيل كان رقد ناشف، وبعدين تلبتي من الشباك وهم بالجهة التانية لا يشوفوك لا يسمعو صوت وقعتك اللي المفروض تكون بصوت عالي لانك مدروخة، وبعدين مشيتي لحدي الشرطة او لحدي ما لاقيتي الزول التاني الساعدك وانتي بالحالة دي.
واحد من اثنين: يا ده شغل معارضة لكن حمبرة الزول العملو، ولا شغل مخابرات.
والله لو مخطوفه بالجد علي الاقل شهر ما تكوني مركزة وواعيه خلي راسمة ومتحنه ومتجيهه وجايا تتفاصحي في الكاميرا واللوم ما عليك اللوم علي قناة الشروق والشرطة وانا بلوم الشرطة لانو حسب المؤتمر الصحفي انهم بيتعاملوا مع حالات بي فقه السترة ياخ سترة شنو والاشاعات شايفنها عامله شنو في الناس يعني يا اخوانا سترة بت او أسرة ولا سمعة مجتمع وبلد كامل وبعدين سترتكم دي بتخلي موضوع الخطف ده يبقى شماعه لي كل واحده اتاخرت ولا باتت بره حقو تنظروا في موضوع فقه سترتكم ده .
وبلوم قناة الشروق انو روجت لي موضوعك ده وادتو أكبر من حجمو خصوصا انو لما تصور معاك معناها الموضوع اقرب للحقيقه للناس البسيطة وفهمها بسيط في حين انو الناس بتحارب للشائعات الشروق بتروج ليها . غايتو مع احترامي ليك يا طلال مدثر ما اتوفقتوا في المادة دي وعندي احساس برنامجك ده بيلحق أمات طه زي المحطة الوسطى وبنك الثواب .
الله يكون في العون ويحفظ بلدنا واهلنا وبناتنا .
والله كذابة البنت دي كذابة تناقضات اكثر من الواقع معقول من بصدق والله الكلام دا فارغ والبصدق حمار كبير والله
و أنتى فيك شنو جميل علشان يخطفوك ؟؟؟ تكونى مفتكرة نفسك قرد طلح ؟؟؟
إخراج ركيك وتافه كتفاهة الراكوبة ومن وراءها. يفترض محاسبة قناة الشروق بتهمة الترويج للشائعات
ده فلم هندي
بلاش استخفاف بالعقول
معقوله!!!تنط بالشباك ومافي زول يشوفه
ومعقوله الخاطفين بهذه السزاجه ياعالم قولو كلام يخش العقل ونصدقه
فاطمه ماحبكتي القصه مظبوط
دا فيلم وبايخ والمخرج عبيط ما بعرف يخرج صح وااااضح من طريقه كلامك المرتبكه وبعض الدغسات طلعت منك ياخ يا عنتر ههههه قالت اداني حقنه وطعني هنا وما عارف شنو بعد شويه شعرت بي شنو ولقيت الشباك وهلمجرر ياخ قومي كدا دي حقنه مخدر ما لعب يعني يا شاطره يمكن يوم كامل مخدره و تكوني في سابع حلم نحن ما واقعين من جبل امشوا خشوا كليه الدراما والتمثيل وبعدين تعالو مثلو علينا
ماشاءالله وتبارك الله على ردوود كل المعلقين جميعهم اجمعوا على كذب الرواية و لايمكن ان يكون سبب الوصول للدويم هو الاختطاف هو سبب اخر مستتر لم تصرح به ( المجنى عليها ) ولا اظن انها مجنى عليها .
ندا للمسئولين والقائمين على الامر الجنائى بالبلاد باعادة التحقيق مع هذة السيدة و الوصول لحقيقة امرها وتسليم الحقائق للمواطنين لان ما تقوله اقرب للشائعات والاختلاقات التى تهدف الى ادخال الرعب والذعر بين المواطنين وفقدان الثقة فى الامن مما يهدد السلم والطمائنية فى المجتمع .
اقوال هذه السيدة خطيرة جدا لا تسمحوا لها بنشرها عبر القنوات التلفزيونية والاذاعية والصحف لانها سوف تستفيد من ثقة المواطنين فى مصداقية هذه الوسائط الاعلامية لنشر خرافاتها مما يحقق هدفها فى ادخال الخوف فى قلوب المواطنين
انا بس اموت و اتعرف على حمار واحد مصدق الفلم الهندي ده
الله أعلم
شكلها قصة فيلم من هوليود
و هذه عصابة لطيفة جدا
لابد من حملات أمنية لمداهمة بيوت الأجانب الأغراب والحبش والجنوبيين ليلا في وقت غير متوقع ولابد من حملات امنية للتحقيق
من هويات السيارات وقائديها الذين يجلسون على الطرق وفي المناطق كانهم في انتظار لأن اغلبهم جالسين ليس للإنتظار ولكن للرصد ، هذا ما لاحظته وأنا في السودان كنت أرى سيارات ترصدني ، على الجهات الأمنية في السودان ان تستيقظ من غفلتها وان تستنفر كل قواتها لردع المجرمين على أراضي السودان ، أما بخصوص ما قالته الأخت المختطفة من قبل وان الذي خطفها كان من الصينيين فأنا أحذر السودانيين من أصحاب هذه الجنسيات لأنهم يأكلون لحوم البشر وخاصة الأطفال ، وقد حدث مثل هذا الحدث في قطر منذ أعوام قليلة مضت أن بعض الفيتناميين المقيمين في قطر قتلوا أحد النيبال وطبخوه وأكلوا لحمه ولولا تسمم احد الفيتناميين بعد ان أكل لحمه ودخوله المستشفى ما كانت لتكتشف الحدث الجهات الأمنية في قطر . أفيقوا أيها السودانيين وعلى الجهات الأمنية في السودان ان تفيق من غفلتها وان تنهض وتستنفر كل رجالها لردع المجرمين .