شركة بريطانية تُخطط لبناء أكبر مسجد في السودان
أعلنت شركة “سيفر ارتكل” البريطانية، عن رغبتها في الاستثمار العقاري في السودان، وقالت إن لديها مشروع لبناء أكبر مسجد في السودان بمساحة 5 كيلو مترات، مصحوب معه بناء ثلاثة آلاف شقة ومحلات تجارية.
وقال ممثلو الشركة خلال اللقاء، مع الأمين العام للصندوق القومي للإسكان والتعمير، غلام الدين عثمان، الأربعاء، إن الشركة لديها أعمال كثيرة في دول العالم، وطالبوا بتوفير الأرض المناسبة وضمانات التمويل.
وأبدوا الاستعداد لتوفيره مع المشاركة في التنفيذ مع الشركات الوطنية برعاية الصندوق القومي للإسكان والتعمير، كما أعلنوا الاستعداد للمساهمة في السكن الشعبي والاقتصادي لمحدودي الدخل وإدخال تقانات جديدة للبناء تقلل التكلفة بنسبة 50%.
وأعلن عثمان استعداد الصندوق للدخول في شراكة مع الشركة البريطانية بعد دراسة عرضها وإبرام مذكرة تفاهم للتعاون المشترك لإبداء حسن النوايا، وبحث فرص التعاون المتعلقة بالتصميم والتنفيذ والتمويل في مجال العقارات خاصة الإسكان بالولايات.
وقدم تنويراً لوفد الشركة البريطانية عن فرص الاستثمار المتاحة بالسودان، مؤكداً الاستعداد لتوفير وتجهيز الأرض والضمانات بالتنسيق مع الجهات المختصة، مبيناً أن قانون الاستثمار مرن ويشجع المستثمرين بمنحهم امتيازات للأراضي والتعاملات المالية بالعملات الوطنية والأجنبية.
هذا وقد ترأس وفد الشركة البريطانية، رئيس مجلس الإدارة المدير العام لشركة “هيتكو” للاستثمار، مجدي محمد السيد، وكيل الشركة بالسودان.
شبكة الشروق
ما محتاجين مسجد زيادة بل صابونة تغسل اوساخ وادران الضمائر.
ممكن اكونو اقرب للشركه الروسيه بتاعت الذهب
اول مره اشوف مثتثمر في العالم اقترح بناء دار عباده اولا ثم شقق سكنية
دي خبطه جديده في نافوخ الشعب
انتو جد عالم سافل واهبل ومتخلف واتفه من أن يستمع لاخباركم
الله يحلنا منكم
مافائدة المسجد والامام فااسد والشيخ فاسد والمواطن جعان وفاسد شبعان وفاسد والرئيس واعوانه قمة الفساد
والله بصراحة محتاجين لشركة تنظف أولا” الأوساخ والعفانات والزبالات والمياه الراكدة العفنة وقبل كل شىء تنظف الضمائر الوسخة
( جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً ) المرافق الخدمية بالبلاد إنهارت بالكامل فمن الأولى إنشاء مستشفى حديث ومتكامل يضم كافة التخصصات والأقسام لإيقاف نزيف البشر أولاً والذين إنتشروا في بقاع الأرض طلباً للعلاج وأصبحوا سلعة رائجة لأردأ مستشفيات الدول الأخرى التي تستنزف أموالهم على قلتها كما يستنزف العلاج بالخارج العملة الصعبة للبلاد على قلتها أيضاً وإهدار كرامة الإنسان السوداني الذي تخلت عنه الحكومة بالكامل في الداخل والخارج . إنشاء مطار حديث يليق بالوطن والمواطن بدلاً من مطار الخرطوم الكئيب أو إكمال المطار الجديد الذي هرم وأصبح قديماً بسبب الفساد أو إنشاء ميناء كبير وحديث لإستيعاب الحركة المتزايدة للبضائع والركاب للسودان وللدول المجاورة التي لا تملك منافذ بحرية فليس من المعقول الإكتفاء بمينائين من أقدم وأسوأ الموانيء على البحر الأحمر وهما ميناء سواكن وأخيه الأكبر ميناء بورتسودان على طول ساحل ممتد لثمانمائة كيلومتر حباها الله بكل مقومات الموانيء والمشآت البحرية للسياحة والصيد ويعاني العباد من ضيق المرافق والخدمات وسوء المعاملة في ميناء سواكن الذي كان مخصصاً لتصدير الخراف وأصبح الآن الميناء الرئيسي للركاب ولكن لم يتم تطوير وتحسين وتوسعة المرافق والخدمات وأسلوب التعامل فهي نفس الخدمات التي كانت تقدم للخراف . الحجاج والمعتمرون وهم بالآلاف سنوياً وفي كل موسم والمسافرين جيئة وذهاباً في الإجازات بسياراتهم وأسرهم وأمتعتهم يعانون ويشتكون لطوب الأرض من ضيق المرافق والفنادق والخدمات ولكن لا حياة لمن تنادي كل المسئولين في البلاد أصبحوا على شاكلة واحدة بسبب سياسة التمكين فتخلوا تماماً عن كل إحتياجات المواطنين وتيسير أمورهم واستأثروا بكل الموارد لأنفسهم ومن يرى مرافقنا العامة يتأكد له أننا نعيش خارج الزمن .