تغريم ساحر إثيوبي في السودان مبلغ (50) ألف جنيه، يستدرج النساء بحجة العلاج واسترداد المسروقات وجلب العشيق

*** غرامه وكلام فارغ ، أحكموا عليه بالقصاص بحد السيف (بالسيف الأجرب) وهو سيف حاد وسريع جدا في قطع الأعناق
*** حتى يكون عبره لهؤلاء السحرة ، وياليت تقيكوا عليه الحد ، وعلى كل السحرة بعد ثبوت الجريمة ، وإقرارهم بذلك
*** وبما أن حد السيف في القوانيين الإسلامية الشرعية ، يجب تطبيقه على السحرة ، وتجار المخدرات والذين يدخلون المواد المخدرة الممنوعة للبلاد ، يجب إقامة الشرع عليهم
*** ولا نريد أن ندخل في جدل بيزنطي مع الرفقاء ، لذلك نطالب بإعدامهم فورا

إذا أردنا الخير للسودان وللسودانيين ..

وإذا أردنا للسودان أن يتقدم ويلحق بركب حضارة الدول المتقدمة ..

وإذا أردنا أن يرضى الله عنا وينزل علينا بركات من السماء والأرض .. وينعم بلادنا بالخير والرفاه .. ويرفع عنا كل هذه المصائب والبلاوي التي يعاني منها مجتمعنا السوداني من فقر وجوع وتخلف وأمية وإقتتال على الماء والكلأ والحروبات الأهلية والعطالة .. إلخ

فلابد .. من إلغاء كل الطرق الصوفية في السودان بالقانون وبالدستور وبإستخدام القوة والبطش من قبل السلطات المخولة من الشرطة وجهاز الأمن والجهاز القضائي ..

لابد من إضافة مواد قانونية في القانون السوداني تجرم كل من ينتسب إلى إحدى الطرق الصوفية .. ولابد أن تكون العقوبات مشددة للغاية لتشمل الجلد في الميادين العامة والسجن لعشرات السنين وحرق كل الكتب الصوفية وهدم كل القبب الصوفية التي يزورها البسطاء والسذج وتغريب مشائخ الصوفية خارج حدود السودان حتى يتوبوا ..

فالطرق الصوفية في السودان هي مصدر الشعوذة والدجل والخرافات والجهل والشرك والعقائد الباطلة المخالفة لكتاب الله وسنة رسوله أفضل الصلاة والسلام ..

أغلبية المجتمع السوداني يستعنون بي السحرة وأصبحت
ثقافة.. الفكي ..جزء من الحياة العامة في السودان
كل فئات المجتمع من مثقفين وموظفين طلبه عمال
وزراء دولة وتجار ورجال اعمال يستعنون بي السحرة و الدجالين . وأصبح الفكي او الشيخ
يتمتع بشهرة عاليه وتفتح له الأبواب وتجلب له الهدايه
الفخمة و تدفع له الأموال … وسبحان الله كل من تريد ..او يريد الزواج او الحمل تذهب لي الدجال و كل من يريد الوظيفة او النجاح… كذلك نسال الله السلامة في هذا الزمن الردي زمن اكل اموال الناس بي الباطل
زمن الدجل والنفاق واستعمال الدين لكل الاقراض من سرقة
ونهب وظلم ……