أشعلت صورة معتمد محلية الخرطوم بحري اللواء حسن محمد حسن إدريس وهو يجلس على إدارة خزنة مالية ويباشر الصرف ورص النقود، إعجاب رواد التواصل الإجتماعي.
وأشاد رواد التواصل بتواضع المعتمد في جميع نشاطاته في محلية بحري وشبهه البعض بالرئيس التركي طيب رجب أردوغان في حادثة مختلفة بحسب هاف بوست ومواقع متعددة (في زيارة مفاجئة وأثناء توجهه إلى مسكنه، عرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على موقف لسيارات التاكسي في مدينة أنقرة.
سائقوا الأجرة تملكتهم الحيرة والمفاجئة بقدوم الرئيس، فما كان منهم إلا أن قدموا لهم خبز “السيمت” الشعبي المشهور في تركيا إلى جانب كأس من الشاي إكراماً للضيف الرفيع. ،أثناء تبادل الرئيس والسائقين للحديث، اتصل أحد الزبائن لطلب سيارة أجرة، فما كان من أردوغان إلا أن رفع سماعة الهاتف وقال: تفضل معك رئيس الجمهورية!…أهلا بك في موقف سيارات الأجرة).
وبحسب رصد ريم منصور محررة النيلين كتب Ali Hammad (اللواء ركن حسن محمد حسن دا مابتاع محلبية يا محمد ، هذا الرجل يحب علمله لدرجة بتخليك تحترموا وهو مابتاع شو ولا اي شئ ، هذا الرجل ياليت كل مسئولين الحكومة مثله والله اعرفه شخصيا متواضع ، بس لو هسة الناس مشو العيد وماصرفوا وهو كان قاعد ممكن ببساطة تلقي زول يقول ليك محلية ناسا مافشين م صرفونا والمعتمد قاعد متنح ، لما يجي يراقب ويشارك ياهو جنس كلامكم دا).
وأضاف (عمرى ماشكرت اي مسئول قبل اقسم بالله ، لكن هذا الرجل مختلف ،بعدين ممكن اي زول يصورك وانت شغال وانت بتفطر وانت بتلعب كوتشينة بس هل هو وافق علي رفع الصورة دا السؤال ،اللؤاء دا راجل فاهم وزول بالبلدي كدي طيبان وماعندو النفخة بتاع المسئولين .بس احسنو النية).
ريم منصور
نحيي هذا المعتمد، لكن عايزين نشوف شوارعه معبده ونظيفة مش رديئة زي شارع جامعة الزعيم الأزهري الرديء السيء والبحيرات في ميدان المولد والوسخ في سوق بحري والزحمة في موقف شندي وتعطل الحركة وشوارع المنطقة الصناعية الرديئة الغرقانة السنة كلها وما وراء الكرين وفوضاه وكوبري بحري القديم القبيح وشوارع الأحياء الوعرة، عايزين كل المحليات تجر الشوارع الداخلية بالكراكة مرتين في السنة عشان الوعورة تخف والشوارع ما تعلى على البيوت، عاوزين معتمد يسوق الكراكة واللودر، عاوزين ستات الشاي يتلموا في قهاوي زي مصر محلات (صوالين) لها حدود مش الواحدة تمسك فدان في شارع النيل وللا غيره، كده يكون المعتمد في كل محلية ما قصر، عاوزينه يلبس أبرول وينضف وننضف معاهو كده يبقى أردوغان وطرزان كمان.
انت ميه ميه كفيتنا الرد ووفيت بما نريده ان نقوله ،،،، الى الكراكة يامعتمد ،، والى كيس النفايات يا مدير تنفيذى يا بتاع الجبايات ،، ما دايرين اردوغان دايرين محمداحمد يخدم عباد الرحمن ،،، وما تفرحوا شديد بكره بيشيلوك ويجيبوا واحد يتصور فى الخور وهو شايل ازمة بيحفر .
نريد طرق معبدة نظيفة وسوق لاوجود فيه للباعة الجائلين وتصريف للامطار و مافى ستات شاى فى اى شارع بل فى اماكن محددة
نتمنى من السيد المعتمد أن يراقب كل الشبابيك والأبواب والمكاتب والكراسي والكراسات وهو جالس على مكتبه ويمكن ذلك بأقل مجهود وهاهو سد هذا الفراغ فمن يسد التاني والتالت إلى الميه .. والميه غرقت الشارع والبيت والمستشفى و و . وعلى أي حال موفق ولكن الزمن زمن سستم تديره (فأرة) وحتى هو في غرفة نومه يمكن أن يتفقد كل المرافق .
اليد الواحة ما بتصفق … نريد تثقيف أنفسنا كمواطنين .. ولنبدء بأنفسنا …
لو كل مواطن حافظ على نظافة بيته ووضع الأوساخ في الأماكن المخصصة … وكذلك سكان الشارع بالمحافظة على النظافة أمام المنزل وضبط كل مخلفات البناء ورفعها .. وكذلك سكان الحي … لأصبح الحي نموذجيا … وهكذا في الأسواق ..
تعلمنا النظافة من المدارس وكيف كانت النبطشية في نظافة الفصول وكذلك نظافة المدرسة كل سبت وثلاثاء
فالنغرس ثقافة حب الوطن في أبناءنا الطلاب وتربيتهم على ذلك من المدارس … ولنحافظ على نظافة مدينتنا من رمي المخلفات والأوساخ بصورة عشوائية …وبعدين نجي نلوم المعتمدية أو الحكومة اذا لم تحافظ على ذلك
نعيب زماننا والعيب فينا ….
التحية الكبيرة لكل مسؤول ينزل لتفقد الرعية ويعيش بين الناس..
حتى لوما عمل الكثير.. الجانب المعنوي كبير..
في إعتقادي أن حل النقل الميكانيكي وبيع آليات الحكومة الثقيلة قد قيد قدرة الحكومات المحلية على العمل الميداني بصورة كبيرة جدا..
أناشد بتمليك المحليات آليات العمل الأرضي من حفارات و لودر وقريدر ورافعات..
وسنرى من مثل هذا المعتمد ما يسرنا كمواطنين نفتقر البنيات الأساسية..
سبق وتناولت هذا المعتمد في عدة مدونات الكترونيه عن مستوي اداءه ومدي تفاعله مع قضايا المحليه بصوره مباشره مما اكتسب محبه وتقدير مواطني محليته التي يدعون له دوما بالتقدم . فهو حقيقه رجل استثنائي يؤدي مهامه بكل مسئوليه وتفهم واخلاص بعيد عن غطرسة المسئولين الذين تباعد الوظيفه بينهم وبين مواطنيهم حتي ولو كان في يوم من الايام منهم والنماذج متعدده . نرجو له التوفيق والسداد لما فيه خير امواطني محليته
نسأل الله ان يجعل حوله البطانة الصالحة لأنها أصبحت عملة نادرة هذه الأيام نقول لهم أن يقتدوا بقائدهم فى العفة
كنت اتمنى من والى الخرطوم و وكل الطاقم بان يكون هناك يوم مفتوح يسمى يوم المواطن والخدمات والنزول الى الشوارع وتفقد الرعية واستطلاع رايهم مباشرة فى تقيم الاداء و ومعرفة المعقوات ومباشرة العمل مع المواطن لجعل الاحساس هناك كوادر متفاعليين مع المواطن ولم نرى ذلك من شوارع وسخة وطين ومناظر سالبه كثيرة واتربه وشوارع محفرة وغبار واسواق تنعدم فيها الصحة والتصريف الصحى او المطرى يعنى بيئة مدمرة وهل يعقل هذا هو وجه العاصمه الحضارى والتنموى واين تلك السنين التى ضاعت من عمر وحياة المواطن والى متى الانقاذ؟ لا مطار لا شوارع ولا نظافه والى متى الهروب من الواقع المرير؟ واين النهضة؟ والله المستعان
ازول ده مابشبه الناس ديل
الحكومة عبارة عن شركة ضخمة هذه الشركة فيها :
– العفيف والنضيف والمخلص لوظيفته ووطنه وشعبه .
وفيها :
– النصاب والمنافق والكذاب .
لكن دايماً : النصب بكون للمصالح الشخصية وأما الاخلاص لمصلحة الوطن ..
والجميل أن نسب المخلصين أعلى من النصابين.