منوعات

عثمان ميرغني يزور قبر لينين وأصدقائه يمازحونه: إن شاء الله لقيت تحت القبة فكي

نشر الصحفي الشهير في السودان عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار يوم الخميس صورة تظهره وهو في زيارة لضريح لينين في روسيا وكتب تعليقاً على الصورة (في الصف.. لزيارة ضريح لينين بموسكو.. رغم (الجو الماطر والإعصار)).

وأثارت الصورة بحسب رصد محرر النيلين جدلاً واسعاً على فيسبوك وكتب محمد دياب
(شنو قبور واضرحه وتكفير دا معلم والأستاذ صحفي لازم يتوقف عند الشخصيات الاثرت في العالم بغض النظر عن اتجاهاتها ونوع التأثير كان سلبي أو ايجابي).

وكتب ناصر الرفاعي
(ان كانت فيه اشياء تراثية او ملخص لافكاره للاطلاع العام فلا بأس. اما ان كان مجرد ضريح فنسأل ماقيمة وهدف هذه الزيارة).

وكتب Khalid Tigani
(الف سلامة يا باشمهندس… إن شاء الله لقيت تحت القبة فكي ??).

وكتب ابو فاطنه صلاح الدين
(ماذا قدم للإنسانية سوي الإلحاد بأي وجه تزوره اللهم إلا إذا تركت قبلتك الغربية و تطمع في دور شرقي بديل لدورك السابق بعد أن بصغت علي تاريخك و تنكرت للإسلاميين هل تراك تخطط لفصل جديد من دراما لعثمان ميرغني).

وكتب Wrong Man
(الناس بتمشي قبر النبي ياعثمان مرغني, مش قبر لينين !!!!!).

وبحسب ويكيبيديا (ضريح فلاديمير لينين (بالروسية : Мавзоле́й Ле́нина) وهو الضريح الذي يرقد فيه جسد لينين المحنط منذ وفاته عام 1924 حتى الان، تم نقله إلى عدة اماكن خلال الحرب العالمية الثانية ضمانا لسلامته، يقع الضريح وسط موسكو في الساحة الحمراء، الضريح مشيد بهياكل الكرانيت الضخم ومصممه هو اليكسي شتشوسيف قام بتصميميه على نمط الاضرحة التقليدية القديمة، في البداية رفض البعض رقود لينين في هذا الضريح وأرادوا دفنه في سانت بطرسبرغ بجانب قبر والدته لكن البلاشفة رفضوا ذلك وقرروا تحنيط الجثمان ووضعه في الضريح حتى يبقى مزار لكل المؤمنين بفكر لينين ونضاله).

الخرطوم/معتصم السر/النيلين

تعليق واحد

  1. الحمد لله كدا الامور وضحت…
    بالله خليك هناك وماتجي تتباكى هنا علي الناس ومعاشها..خليك مع قبر سيدك داك يا شايب ياعايب