مدير جهاز الأمن: علاقات السودان الخارجية تشهد انفراجاً
أكد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني الفريق أول.م. محمد عطا المولى عباس أن علاقات السودان الخارجية تشهد انفراجاً وتحسناً ملحوظاً، قائلاً إن هذا التحسن ستكون له مردودات إيجابية على البلاد، مشيراً لاستمرار مسيرة المواكبة بالجهاز.
وافتتح عطا بمدينة الخرطوم بحري، يوم السبت، مباني إدارة الخدمات التابعة للجهاز.
وتضم المباني الجديدة مجمعاً تعاونياً للسلع الاستهلاكية والأدوات الكهربائية والصيدلانية والاحتياجات الأسرية المختلفة، والمكاتب الإدارية وقاعة للمؤتمرات.
وهنأ عطا منسوبي الأمن بافتتاح هذه المباني وملحقاتها التي تأتي ضمن سلسلة التحديث والتطوير المستمر بالجهاز.
وقال إن مسيرة التطوير ستستمر في المعاني والمباني والموارد البشرية، بتهيئة بيئة العمل، والاستمرار في إنشاء المجمعات السكنية لمنسوبي الجهاز من ضباط وضباط صف وجنود في جميع ولايات السودان.
وأشاد عطا بالتوسع والتعاون الكبير بين للجهاز، مع العديد من المؤسسات والهيئات والشركات ورجال الأعمال السودانيين عبر مفهوم (شراء الخدمة) التي تأتي في إطار التجويد وتحسين الأداء.
مجمعات ومنشآت
وكشف عطا عن افتتاح العديد من المجمعات التعاونية بولاية الخرطوم والعديد من المنشآت الإدارية التابعة للأمن.
من جانبه، هنأ ممثل الشركات م. عمر البكري أبو حراز الجهاز برفع العقوبات الأميركية عن السودان، مشيراً إلى الدور الكبير الذي لعبه الأمن السوداني وبكفاءة عالية في هذا الإطار، باعتبار أن معظم المسارات المشروطة لرفع العقوبات كانت لها علاقة بالأمن.
وفي السياق، قال مدير هيئة الإدارة في الجهاز اللواء عبدالوهاب الرشيد، إن الجهاز يشهد ثورة كبيرة في ترقية وتطوير الخدمات لمنسوبيه في شتى المجالات (عملية – سكنية – صحية…الخ) إنفاذاً لتوجيهات المدير العام، مشيراً إلى أن ما تم إنجازه يزيد من التحدي والمسؤولية لمزيد من الإنجازات. وتعهّد بمواصل العمل بنفس المستوي والجهد.
وقال الرشيد إن التعاون سيكون مفتوحاً لعضوية الأمن السوداني للاستجرار والشراء بالكاش طيلة الشهر، دون سقف
شبكة الشروق
حسب التجارب المفروض الدولة من ميزانيتها توفر المال …ليس الجهاز بنفسه يتاجر خطأ استراتيجي واختراقه سهل .. ثانيا كيف يكون في سوق حر كيف يتساوي مع التاجر المواطن لا مانع اموال ميزانية الدولة امنح الجهاز لكن تجارة بها خطورة اذا كنا نحب البلد القضاء دخله الفساد من هذا الباب .. اليوم كيف تتحكم دول بدون تسمية بمصر عبر هذه المؤسسات نحن بعد مدة بنكون رهن دول بسبب المال والتجارة
الشعب السوداني عليه حصاران الحظر الدولي الذي اعلن فكه وحصار شركات الحكومه ومنسوبيها من جهاز الامن وشركاته التي تتضارب في الدولار والمنظمات الخيرية للجيش الشهيد وغيرها التي اصبحت ثغرة لتجفيف اقتصاد وحركة السوق وشركات ابناء النظام واخوانهم
عن تجربة وشاهد عيان لنشاط الجهات النظامية ودائما تجد متملق او قريب مسؤول وزير يقرر بالنظامين في العمل التجاري وهذا ما يهتك عرض الدولة ومؤسساتها
لاتنسي المعاشيين ياريس كاسا كلكم شاربه